الصفحة الرئيسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  صحة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البدانة والحمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والتغذية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة الجنسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والرياضة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الرجل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المرأة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الطفل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المراهق
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المسن
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  جديد الطب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأورام والسرطان
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العصبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض القلبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض التنفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الهضمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الدم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض المفاصل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض جهاز البول
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الخمجية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الأطفال
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض النساء والتوليد
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العينية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الجلدية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الأذنية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جراحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأشعة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأدوية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية مواضيع مختلفة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  الأمراض الداخلية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز العصبي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية القلب والأوعية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز التنفسي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جهاز الهضم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكبد والسبيل الصفراوي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكلية والجهاز التناسلي
 من نحن
 الإعلان
 الاتصال بنا
 RSS
صحة عامة
نصائح للحفاظ على النشاط بالرغم من ضغوط الحياة
نصائح لتجنب متاعب الحواسيب والهواتف الذكية
توصيات بشأن ألم الظهر أثناء العمل
كيف تسعف مصاباً بالسكتة القلبية
كيف يمكن إنقاص خطر السكتة الدماغية؟
نصائح للوقاية من السرطان
نصائح كي تتناول الدواء بصورة سليمة
عشر نصائح للمحافظة على صحَّة الظهر
عشر نصائح للمحافظة على صحة القلب
آخر الأخبار . . . .
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
اكتشاف عناكب قاتلة تعيش في الأثاث
اكتشاف الباحثون نوعاً جديداً من العناكب تختبئ في الأثاث ويمكن أن تفسد اللحم البشري بلدغة واحدة فقط.وتم العثور على العناكب القاتلة في المكسيك، مما تسبب في نوبة قلق بين السكان المحليين بعد إصدار تحذير من علماء محليين. وجاء اكتشاف هذه العناكب المنزلية التي أطلق عليها اسم لوكوسيليس في مدينة تلاكسكالا، من قبل علماء في الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك، الذين أرسلوا تحذيراً للسكان بضرورة الحذر منها. وتملك هذه العناكب سمّاً خطيراً قادراً على تدمير الأنسجة، ويمكن أن يتسبب بآفات في الجلد تصل إلى 40 سم، وقد يستغرق الشفاء منها عدة أشهر، تاركاً ندباً لا تزول عن البشرة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية. واكتشف هذه العناكب عالم الأحياء والأستاذ الجامعي أليخاندرو فالديز موندراجون مع مجموعة من طلابه، وحذّر من أنها يمكن أن تلدغ البشر إذا شعرت بالخطر، رغم أنها عادةً ما تختبىء في ثقوب داخل الأثاث أو في الجدران. ويقول الخبراء إن السم يمكن أن يصل إلى مجرى الدم، مما يؤدي إلى تدمير الخلايا الحمراء، كما يمكن أن تكون العناكب أكثر خطورة خلال المواسم الممطرة، حيث يبحث الذكور عن الإناث في الليل وبسبب سلوكهم غير المنتظم، يمكن أن ينتهي بهم المطاف إلى الاختباء في الأقمشة أو ملاءات الأسرة أو الأحذية.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
متى يأكل الرضيع منتجات الأرز؟
تبدأ الأمهات في تقديم الأطعمة الصلبة للرضيع بعد بلوغه 6 أشهر، وتتوفر حبوب الإفطار (السريال) المصنوعة من الأرز للصغار لسهولة بلعها، ولأنها لا تسبب الحساسية، لكن وفقاً لدراسات حديثة يُنصح بتأخير تناول الرضيع هذه النوعية إلى أن يتجاوز عمر الصغير سنة كاملة، لأن الأرز يحتوي على الزرنيخ، وهو مادة سامة تؤثر على النمو العصبي للطفل. تأخير تقديم منتجات الأرز للطفل الرضيع إلى ما بعد بلوغه 6 أشهر، والأفضل حين يتم 12 شهراً، وأن تكون من نوعية المنتجات العضوية وقد نشرت مجلة "جاما" لطب الأطفال منذ سنوات دراسة حذّرت نتائجها من تناول الطفل الصغير لمنتجات الأرز بما في ذلك المنتجات العضوية (اورجانيك) التي لم تتعرّض لرش مبيدات كيميائية، لأن الأرز العضوي يحتوي أيضاً على نسبة غير قليلة من الزرنيخ. وتحدد توصيات منظمة الصحة العالمية نسبة الزرنيخ المسموح بها للأطفال من الأرز بـ 100 نانوغرام من الزرنيج لكل غرام من الأرز. لكن تفيد الدراسات أن الأرز غير العضوي يحتوي على 200 نانوغرام من الزرنيخ لكل غرام من الأرز. ويعتقد الباحثون أن نسبة تركيز الزرنيخ في كثير من منتجات الأرز غير العضوي تتجاوز المعدل المشار إليه، وهو 200 نانوغرام/ غرام. وتحث الدراسات الحديثة على تأخير تقديم منتجات الأرز للطفل الرضيع إلى ما بعد بلوغه 6 أشهر، والأفضل حين يتم 12 شهراً، وألا يتم الاعتماد عليها بشكل كبير، وأن تكون من نوعية المنتجات العضوية لأنها تحتوي على زرنيخ أقل.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
7 أخطاء شائعة يرتكبها الرجال وتضر بصحتهم
يقع الرجال في عدد من الأخطاء الشائعة بنسب تفوق أكثر بكثير النساء. يدرك الكثير من الرجال أنهم على سبيل المثال يحتاجون لفقد عدد من الكيلوغرامات ولا يقومون بتقليل الكميات التي يلتهمونها من رقائق البطاطس المقلية والوجبات السريعة. وبحسب موقع "WebMD"، فإن الرجال عباقرة عندما يتعلق الأمر بإيجاد عذر لتجنب زيارة الطبيب، ويورد الموقع قائمة من 7 أخطاء شائعة ويوضح آثارها الخطيرة على صحة الرجال، والتي يهدد بعضها بالوفاة: 1- استبعاد الإصابة بنوبة القلبية يساور الرجال القلق بشأن "الكبار" في العائلة سواء الآباء أو الأجداد ولا يساورهم شك بشأن صحة قلوبهم أنفسهم. وتشير الدراسات إلى أن الرجال الأصغر سنا هم الأكثر عرضة للتهديد بخطر الإصابة بنوبة قلبية. إذا كان مرض القلب يصيب الكبار بالعائلة، فربما يعاني منه الرجال في أوائل الثلاثينيات من العمر. وبغض النظر عن المرحلة العمرية يجب أن يهتم الرجل بصحة قلبه من خلال المتابعة والكشوفات الدورية. 2- تجاهل الشخير يعاني حوالي نصف الرجال، الذين يصدرون صوت الشخير، من مشكلة توقف التنفس أثناء النوم. لا تقتصر مشكلة الشخير على مجرد إزعاج الشخص النائم بنفس الغرفة، وإنما يمكن أن يتسبب هذا الاضطراب في توقف الرجل عن التنفس لبضع ثوان. ويرتبط الشخير أيضًا بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم. 3- تجنب الكريم الواقي من الشمس يلتزم عدد قليل من الرجال بوضع كريم واقٍ من الشمس على الشاطئ أو عند الخروج في يوم عطلة لأماكن مفتوحة. ولا يواظب غالبية هذا العدد القليل على استخدام الواقي من الشمس في باقي الأيام. يؤكد الخبراء على ضرورة استخدام الرجال لمنتجات الحماية من الشمس التي تحتوي على SPF 30 أو درجات أعلى يوميا للوقاية من سرطان الجلد. 4- عدم تتبع أي ظاهرة غير معتادة لا يهتم الرجال بتتبع أي ظاهرة غير معتادة يوميا أو كل فترة. فلا يهتم الكثير من الرجال بإحصاء عدد مرات ذهابه إل
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
عقاران فعالان لعلاج الصداع النصفي.. تعرف عليهما
كشفت دراسة حديثة، أن دواءين أحدهما يستخدم لعلاج الدوار، يمكن أن يفيدا في وقاية وعلاج الأطفال والمراهقين من آلام الصداع النصفي. وذكر باحثون أن الصداع النصفي يوثر على حوالي 8% من الأطفال والمراهقين حول العالم، ما يؤدي إلى إعاقة ملحوظة وعبء اجتماعي ومالي كبير على المريض والمجتمع. ورأوا أن التشخيص المبكر والتدخلات يمكن أن تقلل من عبء الحالة المرضية، ورغم تعدد الخيارات العلاجية للصداع النصفي لدى البالغين، فإن الخيارات تظل محدودة للأطفال والمراهقين. وأجرى الباحثون اختبارات على التأثيرات الوقائية لعقارين، هما سيناريزين (Cinnarizine) الذي يستخدم في علاج الدُّوار الناجم عن اضطرابات في الأذن الوسطى، وعقار "فالبروات الصوديوم" (Sodium Valproate) الذي يستخدم لعلاج الصرع، بالإضافة للصداع النصفي. وشملت الاختبارات 149 طفلاً ومراهقاً، حيث تناول 49 منهم عقار "سيناريزين"، فيما تناول 51 من المشاركين عقار "فالبروات الصوديوم"، وتناول 49 عقاراً وهمياً. واكتشف الباحثون أن العقارين كانا فعالان بنسبة تزيد عن 50%، في الوقاية وتخفيف آلام نوبات الصداع النصفي وكثافتها، مقارنة بالمجموعة التي تناولت العقار الوهمي. ويعتبر الصداع النصفي من أكثر أنواع الصداع شيوعاً وأشدها ألماً، ويمكن أن يسبقه أو يرافقه علامات تحذيرية وحسية مثل ظهور ومضات ضوئية أثناء الرؤية، ووخز في الذراعين والساقين وغثيان وقيء. وتمتد آثار الصداع النصفي في بعض الحالات إلى الضعف الإدراكي المؤقت وآلام جلدية، وتدوم آلامه من 4 ساعات وحتى 3 أيام. ويتعرض الأشخاص المصابون بالصداع النصفي لهجمات صداع متكررة، ناجمة عن عدد من العوامل المختلفة، بما في ذلك الإجهاد، والتغيرات الهرمونية، والأضواء الساطعة، ونقص الطعام أو النوم والنظام الغذائي. ووفقاً لهيئة الغذاء والدواء الأميركية، فإن الصداع النصفي أكثر شيوعا بين النساء، حيث يصبن به
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
أساطير عن التمثيل الغذائي عليك عدم تصديقها
تعتبر عملية التمثيل الغذائي أمراً بالغ الأهمية في الحفاظ على الصحة الحيوية للإنسان، لذا لا بد من عدم الإنصات لبعض الأفكار المغلوطة حول هذا الموضوع والتي قد تؤدي إلى الإضرار بعملية التمثيل الغذائي. فيما يلي بعض الأفكار المغلوطة حول التمثيل الغذائي التي يجب عدم تصديقها، بحسب ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا: 1- التمارين الرياضية هي أفضل رهان لتحسين التمثيل الغذائي تساعد التمارين الرياضية على تحسين عملية التمثيل الغذائي، وحرق السعرات الحرارية بسرعة، ولكنها قد لا تكون أفضل وسيلة لهذا الغرض. إذا كان تعزيز عملية التمثيل الغذائي هو هدفك، فأنت بحاجة إلى ممارسة التمارين الرياضية التي تساعد جسمك على حرق الدهون حتى أثناء فترات الراحة، مثل بناء العضلات، والتدريب على المقاومة. كما أن التمرين لساعات طويلة قد لا يؤدي إلى زيادة التمثيل الغذائي، ويمكن أن يدفع جسمك إلى حالة من التوتر والالتهابات التي تعبث بمعدل التمثيل الغذائي لديك. 2- تناول كميات أقل من الطعام يعزز التمثيل الغذائي إن تناول كميات أقل من الطعام لفقدان الوزن لا يساعد في تعزيز التمثيل الغذائي، لأن التقليل من تناول الطعام، قد يحدث تغييرات في النظام الغذائي ووزن الجسم وتنظيم الدهون، إلا أنه قد يؤدي إلى انخفاض أو ارتفاع مفاجئ في السعرات الحرارية مما يؤدي إلى إبطاء عملية الأيض. وللحصول على أفضل النتائج، يحتاج المرء لتغذية جسمه بالشكل الصحيح في الأوقات المناسبة. 3- الرجال والنساء لديهم نفس التمثيل الغذائي الرجال والنساء لديهم اختلافات تشريحية وهناك أيضاً اختلاف كبير في طريقة عمل الهرمونات. ومع ذلك، يُعتقد على نطاق واسع أن الرجال والنساء يفقدون الوزن بشكل مختلف والسبب وراء ذلك هو معدل التمثيل الغذائي لديهم. هذا ليس صحيحاً تماماً. بينما يميل الرجال والنساء إلى فقدان الوزن بشكل مختلف قليلاً، فإن عملية التمثيل الغذائي ليست السب
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
أسباب تدفعك للاستمرار في تناول الطعام رغم الشبع
فيما يلي مجموعة من الأسباب التي قد تؤدي إلى تناول المزيد من الطعام بعد الشعور بالشبع، أوردتها صحيفة تايمز أوف إنديا ديدان في الأمعاء الديدان في الجسم يتسبب في أعراض سلبية مثل الإسهال، وألام البطن، والغثيان، ولكن في بعض الحالات، تقتصر الأعراض على الحاجة لتناول فائض من الطعام. وتتغذى الديدان الطفيلية على الطعام في الجهاز الهضمي، وتتسبب في الشعور بالجوع حتى بعد تناول الطعام بوقت قصير. نشاط الغدة الدرقية تقع الغدة الدرقية في العنق، وهي مسؤولة عن إنتاج هرمونات التحكم في التمثيل الغذائي والنمو. وتؤدي زيادة نشاط هذه الغدة إلى حالة تُعرف علمياً بفرط نشاط الغدة الدرقية، تؤثر على معدل إنتاج الهرمونات وزيادة إفراز هرمونات الجوع التي تتسبب في الشعور بالجوع حتى بعد تناول الطعام. الحرمان من النوم يؤثر نقص النوم أو الحرمان منه، على عادات الطعام، وعلى الهرمونات التي تتحكم في الجوع والشهية مثل هرموني اللابتين والغريلين، وبالتالي الشعور بالحاجة للمزيد من الطعام. نقص الماء في الكثير من الأحيان لا يميز الجسم بين العطش والجوع. في مثل هذه الحالات ينتهي الأمر بتناول كمية طعام فائضة عن الحاجة لإخماد العطش عوض شرب الماء، لذا يُنصح بتناول كأس من الماء عند الشعور بالجوع بعد تناول الطعام. التأثير العاطفي ينشأ الجوع من إشارة فيزيولوجية تفيد بحاجة الجسم للطعام الذي يزوده بالطاقة، لكن يمكن للتأثير العاطفي أحياناً لعب دور في هذه العملية عند الذين يجدون في تناول الطعام متنفساً يخلصهم من التوتر والإجهاد. داء السكري يحول الجسم السكر في الطعام إلى غلوكوز، وهو السكر البسيط الذي يزود الجسم بجزء من الطاقة. ولكن عند الذين يعانون من داء السكري، لا يصل الغلوكوز إلى الخلايا فتطرح عن طريق البول. وبما أن الخلايا لا تحصل على الطاقة، فإن الجسم يعطي إشارات لتناول المزيد من الطعام للحصول على الطاقة اللازمة
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
خبراء: مرض السرطان ليس "حكما بالإعدام"!
قال خبراء إنه يجب التفكير بمرض السرطان على أنه حالة يمكن السيطرة عليها، مثل مرض السكري، بدلا من اعتباره بمثابة حكم بالإعدام. وأوضح معهد أبحاث السرطان البريطاني أن التقدم الهائل، الذي يسمح للمرضى بالعيش لفترة أطول، طغى عليه التركيز على "الكأس المقدسة" لإيجاد علاج. وتضاعف معدل البقاء على قيد الحياة من السرطان، خلال عقد من الزمان، ويعيش المريض العادي الآن أكثر من 10 سنوات بعد التشخيص. ومع ذلك، يعتقد أقل من ثلث الجمهور أنه مرض يمكن إدارته لسنوات، وفقا لاستطلاع أجرته YouGov بتكليف من ICR. وبالمقارنة، قال 46% من الناس إنهم يعتقدون أن أمراض القلب يمكن أن تدار على المدى الطويل، فيما 77% قالوا الأمر نفسه بالنسبة لمرض السكري. كما وجد الاستطلاع، الذي شمل 2103 من عامة الناس و366 مريضا، أن ربع المشاركين فقط يعتقدون أن تقدما بارزا أُحرز في مجال مكافحة السرطان. وأطلق ICR برنامجا بقيمة 75 مليون جنيه إسترليني، يهدف إلى تحويل السرطان من مرض قاتل إلى حالة مزمنة.وكجزء من ثورة العلاج، يطور المركز أول مجموعة من العقاقير في العالم لاستهداف قدرة "الداروينية" السرطانية على التطور، ليصبح مقاوما للعلاج. وبدلا من العلاج الكيميائي مع آثاره الجانبية القاسية، يعمل فريق البحث على تطوير طرق لوقف الخلايا السرطانية المقاومة للعقاقير. وقالت الدكتورة أوليفيا روسانيز، من مركز اكتشاف العقاقير الجديد للسرطان: "إن علاج السرطان سيكون دائما الكأس المقدسة للباحثين والمرضى، ولكن التركيز حصريا على هذا الخطر يخفي التقدم الهائل الذي نحرزه ضد المرض".
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
6 أطعمة لتنظيف الكلى
تقوم الكلى بدور الفلتر الذي ينقي الدم من السموم والنفايات، ويرسلها إلى المثانة لتخرج عن طريق البول. وتزداد المخاطر التي تهدد صحة الكلى نتيجة عدة عوامل، منها ارتفاع ضغط الدم، والسكري، والتقدم في العُمر. كما يتسبب الإفراط في أكل الملح والبروتين في إجهاد الكلى، وبالتالي زيادة المخاطر. لكن بإمكانك تخفيف هذه المخاطر عن طريق العناية بصحة الكليتين، ومن طرق العناية تناول الأطعمة التي تساعد الكلى على تنظيف نفسها، وهي: * الثوم من الأطعمة الضرورية لصحة الكلى وليس القلب فقط، خاصة في ظل تقليل تناول ملح الطعام. * البصل مصدر غني بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة المفيدة للكلى. * التوت من أغنى الفواكه بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة، أو العادم الذي تنتجه الخلايا نتيجة القيام بوظائفها. * الكركم أحد أغنى الأطعمة بمضادات الالتهابات والأكسدة، كما أنه غني بالمغنيسيوم والحديد. * لمحاربة الالتهابات تناول التفاح فهو مصدر رائع لمضادات الأكسدة وفيتامين "سي". * الزنجبيل غني بالزنك والحديد والمغنيسيوم والفوسفور، وهو يحتوي على مضادات حيوية نباتية تحارب الالتهابات وتعالج الخدوش والجروح التي تصيب الخلايا.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
نصائح لمواجهة البُحة
أشارت مجلة "الصيدليات الحديثة" الألمانية إلى أن البحة، التي تظهر عرضاً مصاحباً لنزلات البرد، تفرض تجنب الهمس والتقليل من الكلام والإكثار من تناول السوائل. وأشارت المجلة الألمانية إلى أن سبب البحة تورم الأحبال الصوتية، التي لا تهتز بسهولة، فيصدر الصوت بشكل أعمق، وأفضل علاج لهذه الحالات هو الامتناع عن الكلام، كما أن الهمس يمكن أن يضر بالأحبال الصوتية، المشدودة بصورة غير طبيعية والمعرضة للإجهاد بشدة، علاوة على أن النحنحة تضر بالأحبال الصوتية أيضاً، ولذلك من الأفضل في مثل هذه الحالات السعال بطريقة صحيحة. وتعمل السوائل على استعادة الأحبال الصوتية لوضعها الطبيعي ووظيفتها، خاصةً الشاي الدافئ أو تناول أقراص الاستحلاب، مع تجنب الأنواع المحتوية على المنثول، والأوكالبتوس، لأن الزيوت العطرية تتسبب في جفاف الأغشية المخاطية.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
احذروا.. معلومات صحية شائعة لكنها خاطئة وخطيرة
كشفت صحيفة "بزنس إنسايدر" عن معلومات صحية خاطئة وخطيرة انتشرت عام 2019 داعيةللابتعاد عنها. وهذه الصيحات هي: الفحم النشط ينقي الجسم من السموم اكتسب الفحم النشط شعبية كبيرة منذ سنوات، إلا أنه أصبح أكثر رواجاً هذا العام، وأصبح يتم إضافته للعصائر وغيرها من مشروبات لاستهلاكه كمشروب "ديتوكس"، ولكنه لا يفيد بتلك الطريقة. ورغم أن الفحم يستخدم لعلاج حالات التسمم، حيث يعمل على جذب السموم والارتباط بها حتى لا تمتصها المعدة، إلا أنه لا يفيد عندما يتم استهلاكه مع العصائر وغيرها من مكونات أو أدوية، لأنه يمتص كل العناصر المغذية بما في ذلك الفيتامينات، فلا يستفيد الجسم منها شيئاً. كما أن استهلاك الكثير من الفحم خلال ساعتين من تعاطي أي أدوية، حتى حبوب منع الحمل بالنسبة للسيدات، يقلل من فعالية الأدوية. حمية اللحوم تعالج السمنة والإجهاد انتشرت هذه الحمية بكثرة هذا العام، وهي تعتمد على تناول اللحوم والسمك وأي أطعمة حيوانية، مثل الجبن وبعض منتجات الألبان، مع استثناء أي أطعمة أخرى، بما في ذلك الخضراوات والفاكهة والحبوب والبذور والمكسرات وغيرها. وادعى كثيرون أن هذه الحمية تساعد في خفض الوزن وتمنع أو تحمي من عدة أمراض مثل السكري أو التهاب المفاصل، إلا أن الخبراء يحذرون من أنها تزيد خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى نقص العديد من الفيتامينات. الزيوت العطرية تعالج الأمراض للزيوت العطرية عدة فوائد، ولكن على عكس ما يشاع فهي لا يمكنها منع أو علاج الأمراض، كما أنها قد تؤدي لبعض المشاكل عند استخدامها بطريقة غير مناسبة. ويوضح الخبراء أن بعض الأنواع الشائعة مثل زيت شجرة الشاي، النعناع وزيت المريمية، قد تؤدي إلى تشنجات أو تلف في الكبد. المرهم الأسود يعالج السرطان ادعى كثيرون أن المرهم الاسود يمكنه علاج سرطان الجلد، من خلال تطبيقه على المنطقة المصابة بشامات أو غير
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
8 فوائد صحية لشرب الماء.. لكن ما الكمية المناسبة؟
يعلم الكثيرون أهمية شرب الماء وفوائده من أجل صحة أفضل، ولكن أيضاً يجب ملاحظة أن تناول كميات كبيرة من الماء يمكن أن تؤدي إلى تخفيف الملح في الدم، ومع الإكثار من شرب الماء بشكل مستمر، فقد يتحول الشخص إلى مريض بنقص الصوديوم في الدم. كما ينصح الأطباء بعدم الإفراط في شرب المياه لمرضى الفشل الكلوي، ومن يتعاطون بعض الأدوية التي تسبب احتفاظ المياه بالجسم، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرودية أو مضادات الاكتئاب أو غيرها. ومن أجل معرفة كمية الماء المناسبة، دون نقصان أو إفراط، يشير موقع "WebMD" إلى أن القاعدة العامة تتمثل في تناول 15 كوباً يومياً للرجال و11 كوباً للنساء. لكن يجب أن يوضع في الاعتبار أن تتضمن هذه الكمية باقي السوائل التي يحصل عليها الجسم، الذي يحصل على 20% إلى 30% من الماء من خلال الطعام. ويمكن الحصول على المزيد من المشروبات الأخرى مثل العصير والشاي والحليب. ويراعى زيادة كمية الماء والمشروبات وخاصة في حالة المرض، خصوصاً في حالات الإسهال أو القيء. وينصح الخبراء ممارسي التمرينات الرياضية بتناول كميات إضافية من الماء أثناء وبعد التدريب أيضًا. كما أن هناك فوائد مهمة لشرب كميات كافية من الماء فيما يلي: 1- أداء أفضل للمفاصل يشكل الماء جزءاً كبيراً من تكوين غضاريف المفاصل التي تساعد على امتصاص الصدمات وجعل حركات العظام أكثر سلاسة. ويقلل شرب الماء من حدة المعاناة من مرض النقرس. 2- تجنب الجفاف يفقد الجسم الكثير من الماء عند العرق بخاصة في درجات الحرارة المرتفعة نسبياً. وبدون كمية كافية من الماء، يمكن أيضاً أن يفقد الصوديوم والبوتاسيوم الذي يحتاج إليهما. يجف الفم ويشعر الشخص بالدوار والدوخة أو على الأقل الارتباك بسبب نقص السوائل في الجسم. 3- التخلص من السموم يساعد الماء الكليتين على إزالة النفايات من الدم. وإذا لم تحصل الكلى على كمية كافية من الماء، فيمكن أن تت
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
3 أمراض تتشابه أعراضها مع نزلة البرد
نزلة البرد عدوى تسببها جراثيم تهاجم الجهاز التنفسي العلوي، وعلى الرغم من أنها لا تسبب أضراراً للجسم، إلا أن أعراضها تستمر ما بين 7 و10 أيام، وتضع الجسم في حالة من التعب، مع انسداد وسيلان الأنف، وارتفاع الحرارة، والعطس والسعال، وآلام العضلات، وإحساس بالمرض. وخلال هذه المرحلة يمكن أن تتشابه أعراض بعض المشاكل الصحية الأخرى مع أعراض البرد. مع تطوّر الالتهاب الرئوي ستختلف شدة الأعراض، فيتحوّل السعال الخفيف إلى حاد ومتكرّر، وترتفع الحرارة أكثر، ويزداد البلغم الأمراض الـ 3 التي تتشابه بعض أعراضها مع أعراض البرد هي: الالتهاب الرئوي، والتهاب البلعوم، والتهاب الأنف. الالتهاب الرئوي. يتشابه هذا النوع من الالتهابات مع البرد في أعراض: السعال، وارتفاع الحرارة، والارتعاش، وصعوبة التنفس. لكن مع تطوّر الالتهاب الرئوي ستختلف شدة الأعراض، فيتحوّل السعال الخفيف إلى حاد ومتكرّر، وترتفع الحرارة أكثر، ويزداد البلغم كثيراً. التهاب البلعوم. احتقان الحلق من أعراض البرد، لذلك من الضروري الانتباه إلى طبيعة آلام الحلق، وفحصه بواسطة الطبيب، لأن وجود مخاط على امتداد الحلق نزولاً إلى البلعوم، مع صعوبة شديدة في البلع، والقيء، وجفاف الفم من أعراض التهاب البلعوم. التهاب الأنف. العطس وانسداد أو سيلان الأنف هي الأعراض المشتركة بين البرد والتهاب الأنف، لكن كمية المخاط هي ما يفرق بين المشكلتين. إلى جانب ذلك يسبب التهاب الأنف آلام للكتفين، وصداعاً.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
5 علاجات منزلية للسعال الجاف
السعال الجاف هو ما لا يطرد البلغم أو المخاط أو أي شيء يزعج ويضايق مجرى التنفس، وهو شائع في أوقات تغير الطقس وخلال موسم الشتاء. ويتسبب السعال الجاف عادة في عدم القدرة على النعاس ليلاً، ويعيق الحديث والتفاعل في أوقات النهار. لكن بالإمكان علاج هذا النوع من السعال بوسائل طبيعية من دون أدوية، إليك كيف: * مرطب الغرفة من وسائل تخفيف السعال الجاف، ويساعد على تهدئته أثناء الليل، وبالتالي توفير الفرصة للاستغراق في النوم. * استنشاق بخار الماء المغلي قبل النوم لبضع دقائق. * رفع السرير من جهة الوسادة لأعلى، لتهدئة السعال قبل وأثناء النوم. * تناول الزنجبيل مع ملعقة عسل أبيض قبل النوم بساعة. * مص حلوى المنثول (النعناع) في الفم لدقيقتين.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
علامة في العين قد تكشف احتمال الإصابة بسرطان فتاك!
لا تظهر أعراض سرطان الرئة دائما في المراحل المبكرة، ولكن مع تطور الحالة، يمكن الانتباه إليها خاصة في عين المريض. وتقول جمعية السرطان الأمريكية: "تسمى سرطانات الجزء العلوي من الرئتين بأورام بانكوست، التي قد تؤثر على بعض الأعصاب في العين وجزء من الوجه، ما يسبب مجموعة من الأعراض تسمى "متلازمة هورنر"". وتشمل أحد أعراض متلازمة هورنر، تدلي أو ضعف الجفن العلوي للعين، ويمكن أن يظهر جزء مظلم في وسط العين نفسها أيضا.وهناك علامة أخرى لمتلازمة هورنر، هي عدم التعرق على الجانب نفسه من الوجه. ويمكن أن تسبب أورام بانكوست ألما شديدا في الكتف. - الأعراض الرئيسية لسرطان الرئة: • سعال لا يزول بعد أسبوعين أو 3 أسابيع. • سعال طويل الأمد يزداد سوءا. • التهابات الصدر التي تستمر في العودة. • سعال الدم. • وجع أو ألم عند التنفس أو السعال. • ضيق التنفس المستمر. • التعب المستمر أو نقص الطاقة. • فقدان الشهية أو فقدان الوزن غير المبرر. وقد تشمل الأعراض الأقل شيوعا ما يلي: • التغييرات في مظهر الأصابع. • صعوبة في البلع (عسر البلع). • الصفير. • صوت أجش. • تورم الوجه أو الرقبة. • ألم مستمر في الصدر أو الكتف. يذكر أن السبب الدقيق لسرطان الرئة غير معروف، ولكن هناك عددا من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر إصابة الشخص بالمرض، وهي: • التعرض للتدخين السلبي. • التعرض للمواد الكيميائية المسرطنة. • الوراثة.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
دراسة أمريكية تحذر من خطر محتمل لصبغة الشعر على "حياة" النساء!
قال علماء إن النساء اللائي يستخدمن صبغة الشعر بشكل منتظم يواجهن مخاطر أكبر للإصابة بسرطان الثدي.وقام العلماء في المعاهد الوطنية للصحة، وهي فرع من وزارة الصحة الأمريكية، بتتبع زهاء 50 ألف امرأة على مدى 8 سنوات. وتبين أن النساء اللواتي أبلغن "بانتظام" عن استخدام صبغة الشعر الدائمة، أكثر عرضة بنسبة 9% للإصابة بالمرض، مقارنة مع اللواتي لم يفعلن ذلك. وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي خضعن للعلاج الكيميائي لجعل شعرهن ناعم الملمس، من 5 إلى 8 أسابيع، لديهن خطر أعلى بنسبة 30%. ويحذر الباحثون من أن المواد الكيميائية قادرة على الوصول إلى الجلد من خلال فروة الرأس. وقالوا إن تجنب هذه المواد "قد يكون أمرا هاما يمكن للمرأة فعله لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي". ويُستخدم أكثر من 5 آلاف مادة كيميائية في منتجات صبغ الشعر، والتي يُقال إن بعضها مسرطنة بالنسبة للحيوانات، وفقا للمعهد الوطني للسرطان. ومن غير المعروف ما إذا كانت بعض المواد الكيميائية المستخدمة في أصباغ الشعر اليوم، يمكن أن تسبب السرطان مباشرة لدى البشر، حيث توجد أدلة متضاربة. ولم تجد معظم الدراسات التي أجريت على صبغة الشعر، زيادة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، ولكن بعض الأدلة تربط بينها وبين زيادة خطر الإصابة بسرطان المثانة وسرطان الدم. وتشير الدراسة الأخيرة، التي نشرت في المجلة الدولية للسرطان، إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي مع زيادة استخدام منتجات الشعر الكيميائية بشكل متكرر. ووجد الباحثون أن النساء الأمريكيات من أصل إفريقي اللائي استخدمن أصباغا دائمة من 5 إلى 8 أسابيع، تعرضن أكثر لخطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 60%. وفي المقابل، كان الخطر 8% بين النساء ذوات البشرة البيضاء. ووجدوا أيضا زيادة ضئيلة أو معدومة في خطر الاصابة بسرطان الثدي، عند استخدام صبغة شبه دائمة أو مؤقتة. وأثار الخبراء بعض القيود على
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
    التالي   النهاية  
آخر الإضافات
1 . اكتشاف عناكب قاتلة تعيش في الأثاث
2 . متى يأكل الرضيع منتجات الأرز؟
3 . 7 أخطاء شائعة يرتكبها الرجال وتضر بصحتهم
4 . عقاران فعالان لعلاج الصداع النصفي.. تعرف عليهما
5 . أساطير عن التمثيل الغذائي عليك عدم تصديقها
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
 
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية

البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
 
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
1 .
أسباب تدفعك للاستمرار في تناول الطعام رغم الشبع
2 .
7 أخطاء شائعة يرتكبها الرجال وتضر بصحتهم
3 .
أساطير عن التمثيل الغذائي عليك عدم تصديقها
4 .
عقاران فعالان لعلاج الصداع النصفي.. تعرف عليهما
5 .
اكتشاف عناكب قاتلة تعيش في الأثاث
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
طبيب العائلة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
اختر الأعراض التي تعاني منها، وأجب عن الأسئلة لتصل إلى تصور طبي عن حالتك.
معاً ضد التدخين
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
للتدخين أضرار كثيرة جداً على الصحة.. ويعتبر السبب الأول للوفيات في العالم.
أنقص وزنك
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
احصل على برنامج حمية تخصصي يتناسب مع بياناتك الشخصية، لتحصل على الفائدة المرغوبة.
التداوي بالأعشاب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
تعرّف على فوائد الأعشاب، وكيفية استخدامها، وتأثيراتها الجانبية، وماذا يقول العلم فيها.