الملح والفلفل والليمون، مكونات تجعلك تفكر فورا في صحن السلطة، إلا أن فوائدهم تتعدى بكثير كونهم تتبيلة رائعة المذاق، فهذا المزيج يعمل منذ القدم بمثابة دواء فعال جداً لعلاج العديد من المشاكل الصحية. وإليكم فيما يلي 10 مشاكل صحية يمكن التخلص منها بهذا المزيج السحري، حسب ما جاء في موقع "ديلي هيلث" المعني بالصحة: 1- التهاب الحلق كل ما عليك هو خلط ملعقة كبيرة من عصير الليمون الطازج ونصف ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود المطحون و ملعقة كبيرة من الملح وتقليبها جداً في كوب من الماء الدافئ، ثم الغرغرة بالسائل عدة مرات في اليوم لتخفيف التهاب الحلق. 2- انسداد الأنف لعلاج انسداد الأنف، قم بخلط كميات متساوية من الفلفل الأسود المطحون، القرفة، الكمون وبذور الهيل المطحونة، ثم قم بشم رائحة الخليط المسحوق الناعم، سوف تنتابك بعدها نوبة من العطس تخلصك من انسداد الأنف. 3- تفتيت حصوات المرارة حصوات المرارة عبارة عن رواسب صلبة من السائل الهضمي تسبب عند تكتلها مشاكل وألما لا يحتمل، ورغم أن كثيرا من المرضى يلجأون إلى التخلص من الحصوات سواء بالمنظار أو بالجراحة، إلا أن تناول كميات متساوية من زيت الزيتون، عصير الليمون، القليل من الفلفل الأسود باستمرار له مفعول سحري في تفتيت حصوات المرارة . 4- قرح الفم للتخلص من قرح والتهابات الفم البكتيرية، قم بإذابة ملعقة كبيرة من الملح في كوب من الماء الدافئ مع بضع قطرات من الليمون، ثم قم بالمضمضة بالمزيج بعد كل وجبات الطعام سيساعدك ذلك في التخلص من البكتيريا السيئة والشفاء من الجروح بشكل أسرع. 5- فقدان الوزن لتعزيز عملية الأيض والتخلص من الوزن الزائد، امزج ربع ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود المطحون وملعقتين كبيرتين من عصير الليمون وملعقة كبيرة من العسل في كوب من الماء الدافئ، ثم قم بتناول المزيج، فمركب البوليفينول الموجود في الليمون يساعد في حرق الدهون، بالإ

يواجه بعض الناس مشكلة انخفاض الهيموغلوبين في دمهم، ما يسبب مشكلات صحية عديدة ومختلفة. ويعد الهيموغلوبين صبغة الدم التي تنقل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم. ويرتبط مستوى الهيموغلوبين بعدد كبير من العوامل، بما فيها الجنس والعمر وظروف الحياة والتغذية والحالة الصحية. وفي المتوسط، يبلغ مستوى الهيموغلوبين للنساء 120-140 غراما/ لتر، ولدى الرجال 135-160 غراما/ لتر، والأطفال دون الخامسة من العمر 110 غرامات/ لتر وأكثر. ومن أسباب انخفاض مستوى الهيموغلوبين: مختلف أنواع النزف الدموي، التغذية غير الصحية، الأمراض المعدية، التهابات في الجسم، الحمل. أما أعراض انخفاض الهيموغلوبين في الدم فهي: النعاس والشعور بضعف عام، التعب السريع، اضطراب الانتباه وضعف التركيز، انخفاض مستوى ضغط الدم، تكرر الصداع، الخفقان، جفاف وتقشر الجلد، التهاب الأغشية المخاطية والتقرحات، الغيبوبة (في حالات خاصة)، اضطراب حاسة الشم والتذوق. وقد يصبح انخفاض مستوى الهيموغلوبين سببا في الإصابة بفقر الدم بسبب نقص الحديد. وهذا المرض خطير، لأنه قد يسبب "الجوع الأكسجيني" الذي بدوره يؤدي إلى تنكس الأعضاء والأنسجة. وفي حال تشخيص انخفاض الهيموغلوبين عند الطفل، فإنه قد يصبح سببا في تطور أمراض الجهاز العصبي وأمراض القلب والأوعية الدموية والجهاز التنفسي. والشيء المخيف في انخفاض الهيموغلوبين عند الأطفال، هو عدم ظهور أعراض واضحة له. وبالإمكان مكافحة انخفاض الهيموغلوبين في الدم من خلال تحسين النظام الغذائي وتناول مواد غذائية غنية بعنصر الحديد، مثل المكسرات والبنجر والذرة والبازلاء وغيرها، كما يجب تناول المواد المحتوية على حمض الفوليك وفيتامينات مجموعة "В". وعند تناول مواد غذائية غنية بعنصر الحديد، يفضل تناول مواد غنية بفيتامين С معها، لأن هذا يحسن امتصاص الحديد. ويجب التقليل من تناول مشروبات الشاي والقهوة لأنها تعرقل

لأوراق النعناع فوائد عديدة ومعروفة منذ قديم الزمان، وتستخدم في علاج الكثير من الأمراض مثل الصداع وحالات الأرق والغثيان، كما أنها تساعد في تنظيم ضربات القلب وتنعش التنفس. وتحتوي أوراق النعناع المستخدمة في العلاج على العديد من المواد والعناصر المفيدة للجسم مثل الصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والمنغنيز والفسفور وفيتامينات:A وB وC وPP. كما تحوي حمض الفوليك وأليافا غذائية وأحماضا دهنية مشبعة وزيوتا متطايرة. ويلاحظ أن كبار السن يتناولون كوبا من مغلي النعناع من أجل نوم هادئ، كما كان أسلافنا يعتبرون النعناع نباتا نسائيا لأنه يزيد من أنوثة المرأة، لذلك يجري علماء أتراك حاليا اختبارات على مجموعة من النساء، اكتشف ارتفاع هرمون الذكورة "التستوستيرون" في دمهن، حيث بعد مضي فترة على تناولهن عدة أكواب من مغلي النعناع يوميا، انخفض مستوى هذا الهرمون كثيرا، كما أن اللواتي كن يعانين من كثافة الشعر في أجسامهن تخلصن من نسبة عالية منه. وأجرى علماء من الولايات المتحدة تجارب على الجرذان المخبرية، حيث بدأوا بإعطائها مغلي النعناع بدلا من الماء. وبعد مضي فترة زمنية قصيرة، لاحظ العلماء انخفاض مستوى هرمون التستوستيرون في دم هذه الجرذان، إضافة إلى أنها أصبحت تعاني من اضطرابات في وظائف الخصيتين غير قابلة للعلاج. من جانبهم، يؤكد أطباء المعهد الروسي للطب التناسلي على أن النعناع يمكن أن يسبب انخفاض الشهوة الجنسية وضعف الانتصاب بسبب خصائصه المهدئة، وبالطبع يسبب انخفاض مستوى التستوستيرون في الدم. أما الأمريكيون فيقولون إذا كان الرجل يفرط في تناول مغلي النعناع خلال فترة زمنية طويلة، فإن هذا يؤدي إلى انخفاض نسبة الشعر في جسمه، وظهور علامات الأنوثة عنده. كما أثبتت نتائج دراسات عديدة انخفاض نشاط الحيوانات المنوية بسبب النعناع. ومع كل هذا، يؤكد الأطباء على أن تناول مغلي النعناع بصورة معتدلة لا يؤثر

أظهرت نتائج دراسة جديدة من جامعة يال الأمريكية أن هرمون أوكسيتوسين يلعب دوراً هاماً في استمرار العلاقة الزوجية، فهذا الهرمون يساعد على تعزيز الروابط العاطفية والاجتماعية إلى جانب وظائف أخرى. ويرجع إنتاج الهرمون إلى جينات معينة يرمز لها بـ GG. يساعد هرمون الحب على علاج بعض أعراض التوحد، ومرض فقدان الشهية العصبي وبحسب الدراسة التي اعتمدت على فحص مستوى هرمون أوكسيتوسين لدى 178 من الأزواج أعمارهم تتراوح بين 37 و90 عاماً، تبين أن مستوى الهرمون ينعكس إيجابياً على طول العلاقة الزوجية. ويقوم هرمون أوكسيتوسين بمجموعة من الوظائف في الجسم إلى جانب تعزيز رابطة الحب بين الزوجين، أهمها: * تحسين المزاج، وتقليل الشعور بالوحدة، وتعزيز الإحساس بالأمان. * تحفيز هرموني الدوبامين والسيروتونين اللذين يمنحان الإحساس بالسعادة، ويساعدان على تنظيم دورة النوم. * تنشيط عملية شفاء الجروح. * يساعد هرمون أوكسيتوسين على التغلّب على الإدمان. * علاج مرض فقدان الشهية العصبي. * يساعد على علاج بعض أعراض التوحد.

يعاني عدد كبير من المرضى حول العالم، خاصة من البريطانيين، من مرض التصلب العصبي المتعدد، إلا أن دراسة بريطانية حديثة أثبتت قدرة مشروب لذيذ متوفر في جميع المنازل على التخفيف من أعراضه.. إنه الكاكاو. فالتعب والآلام الحادة أو المزمنة المرافقة لمرض التصلب العصبي المتعدد من شأن كوب واحد من الكاكاو اللذيذ يومياً أن يقللها. هذا ما خلصت إليه الدراسة الجديدة التي أجرتها جامعة "أكسفورد بروكس" وجامعة "باليرمو" والتي شملت 40 من البالغين المصابين حديثاً من خلال شربهم كوباً واحداً يومياً من الكاكاو الغني بمركبات الفلافونويد ولمدة 6 أسابيع متصلة.وتبين بنهاية المدة أنهم شهدوا تحسناً بنسبة 45% وزيادة بنسبة 80% في سرعة السير. فالتصلب العصبي الذي يسبب صعوبة في الحركة والتوازن، واضطراب الكلام، وصعوبة البلع، ومشاكل الإعياء، والآلام الحادة، يصيب أكثر من 100 ألف شخص في المملكة المتحدة، 70% منهم من النساء في الفئة العمرية 40-49، وتزداد أعراضه سوءاً بمرور الوقت. وبحسب الأطباء، فإن استخدام الطرق الغذائية لتقليل التعب والعوامل المرتبطة به لدى المرضى تعتبر طريقة سهلة وآمنة وفعالة بتكلفة قليلة، ما يسمح للناس بالتحكم بشكل أكبر في حالتهم.

قد لا يعلم كثير منا أن بكتيريا الأمعاء الموجودة بجسم الإنسان والتي تعرف بـ"الميكروبيوم" تلعب دوراً كبيراً في عملية إنقاص الوزن أو المحافظة عليه على المدى الطويل. وتوصل الباحثون إلى أن بعض البكتيريا الضارة بالجسم هي المسؤولة عن إنتاج السموم التي تجعلك أكثر عرضة لمقاومة الأنسولين، الأمر الذي يجعل من الصعب جداً على جسمك حرق الدهون كطاقة، إضافة إلى أن عدم توازن البكتيريا في الجسم يسبب الالتهاب ويساعد في الإصابة بالسكري، وفق ما جاء في موقع "دايلي هيلث" المعني بالصحة. ومن حسن الحظ أن بكتيريا الأمعاء تستجيب بسرعة لأي تغير إيجابي في النظام الغذائي، لذا فإن تناول الأطعمة التي تزيد من البكتيريا الجيدة بالأمعاء يساعد وبشكل سريع في القضاء على البكتيريا الضارة وبالتالي إنقاص الوزن. إليكم فيما يلي 18 نوعاً من الأطعمة المفيدة للصحة والتي ستمنحكم الرشاقة المنشودة: 1- الخرشوف 2- الهندباء الأخضر 3- البصل النيئ أو المطهي 4- الثوم النيئ 5- الكرات 6- الهليون الأخضر 7- الهندباء البري 8- الزبادي (دون إضافة سكر) 9- الأجبان المصنوعة من حليب الأبقار 10- مشروب الكفير الفوار أو الفطر الهندي 11- الملفوف المخلل 12- المخللات 13- الخضراوات بأنواعها ( الطازجة أو المبردة وليس المجمدة) 14- الزيتون 15- ميسو (نوع من التوابل اليابانية يحضر من تخمير الصويا أو الأرز أو الشعير مع الملح) 16- الكيمتشي (بهار كوري حار) 17- مشرب الكمبوتشا الغازي وهو مصنوع من الخميرة والسكر والشاي المخمر 18- المرق (سواء كان مرق لحم أو دجاج)

تقول آراء عدة منذ فترة طويلة إنه يجب شرب الماء بعد ممارسة التمارين الرياضية من أجل منع حدوث تشنج عضلي. لكن العلماء نفوا هذه النظرية القديمة، قائلين إن القيام بذلك قد يجعلك أكثر عرضة للمعاناة من التشنجات المؤلمة.وبدلا من ذلك، يمكن أن يكون استهلاك المزيد من "الكهارل" (شوارد تذوب في الماء لتنتج محلولا ناقلا للتيار الكهربائي)، هو المفتاح لوقف التشنجات، لأن انخفاض مستويات الملح والمعادن هو ما يؤدي لحدوث هذه المشكلة. وأعطى الباحثون الأستراليون الرجال الذين يمارسون التمارين الرياضية أنواعا مختلفة من المشروبات، وقاموا بتدفئتها بالكهرباء لاختبار مدى مقاومة تقلصات الساق. وأدخل الباحثون من جامعة إديث كوان بأستراليا 10 رجال إلى غرفة دافئة، ليمارسوا فيها تمارينهم الرياضية، إلى أن خسروا 2% من وزنهم. وعند الانتهاء من التمارين، أعطي نصف الرجال المشاركين في الدراسة مياها عادية لإعادة ترطيب الجسم، في حين أعطي النصف الآخر المشروبات الرياضية المزودة بالكهرل. ويعرف الكهرل أو الإلكتروليتات بأنها معادن موجودة في الدم، تشمل الملح والبوتاسيوم والبيكربونات والكلوريد، وهي معادن تنضب عندما يتعرق الإنسان أثناء التمارين الرياضية.وبعد أسبوع، تكررت التجربة نفسها، حيث حصل المشاركون على الشراب الذي لم يحصلوا عليه في المرة الأولى. وقال البروفيسور كين نوساكا، معد الدراسة: "كانت هناك العديد من النظريات المقترحة لما يسبب التشنجات العضلية في الماضي، لكن هذه المرة الأولى التي نكتشف فيها أن نضوب الإلكتروليتات هو السبب الرئيس لحدوث التشنجات العضلية". ووجد البروفيسور نوساكا وفريقه أن الرجال الذين شربوا الماء النقي أصبحوا أكثر عرضة للتشنج العضلي، بينما أولئك الذين حصلوا على مشروبات الإلكتروليت لم يكن لديهم احتمال التعرض لخطر هذه التجربة المؤلمة. كما اختبر الباحثون قابلية كل متطوع للتشنج عن ط

ذكرت دراسة حديثة أن الحصول على "فطور الملوك" وهو الوجبة الصباحية الغنية بالطاقة، قد يعزز صحة القلب. ووجد الباحثون اليونانيون أن تناول 400 سعرة حرارية على الأقل في الصباح، مرتبط بمستويات أقل من تراكم الترسبات في الشرايين، وهو سبب رئيس لأمراض القلب. ولم يحدد الفريق أي الأطعمة الأفضل لتناولها في الإفطار، لكنهم قالوا إن الجبن ومنتجات الألبان والحبوب والخبز هي الأطعمة الرئيسة التي ذكرها المشاركون في الدراسة. وقام الباحثون في جامعة كابوديستريان في أثينا بتقييم بيانات ما يقارب 2000 شخص، بمتوسط عمر 63 عاما.وقسم الباحثون المشاركين إلى ثلاث مجموعات بناء على كمية استهلاكهم اليومي من السعرات الحرارية: الطاقة العالية (أكثر من 20%)، الطاقة المنخفضة (5 إلى 20%) أو وجبة الإفطار (أقل من 5%). وتنص هيئة الخدمات الصحية الوطنية على أن النساء يحتجن إلى 2000 سعرة حرارية في اليوم، بينما يبلغ متوسط السعرات الحرارية التي يحتاجها الرجال 2500. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا وجبة فطور عالية الطاقة يميلون إلى أن تكون لديهم شرايين أكثر صحة من أولئك الذين تناولوا وجبات منخفضة أو منعدمة الطاقة. وكان تصلب الشرايين غير طبيعي في 15% من هؤلاء الذين يتغاضون عن تناول وجبة الإفطار و9.5% ممن يتناولون وجبة إفطار منخفضة الطاقة، و8.7% فقط بالنسبة لأولئك الذين يتناولون وجبة إفطار عالية الطاقة. واستنادا إلى هذه النتائج، قال الدكتور سوتيريوس تسالماندريس، معد الدراسة: "يجب أن يكون الإفطار عالي الطاقة جزءا من نمط الحياة الصحي". وأضاف سوتيريوس قائلا: "قد يكون تناول وجبة الإفطار التي تشكل أكثر من 20% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية متساويا أو أكثر أهمية من النمط الغذائي المحدد للشخص، مثل ما إذا كان يتبع حمية البحر الأبيض المتوسط، أو اتباع نظام غذائي منخفض الدهون أو أي نمط غذائي آخر".

أفادت دراسة جديدة بأن فطرا مرتبطا بقشرة الرأس، يمكن أن يكون عاملا حاسما في الإصابة بمرض "كرون" المعوي المزمن. وترتبط الفطريات الملاسيزية الموجودة في البشرة الدهنية وفروة الرأس، بحالات جلدية، بما في ذلك قشرة فروة الرأس. واكتشف الباحثون أن الفطريات، التي توجد عادة في بصيلات الشعر البشري، تكمن أيضا في الأمعاء الغليظة.ولا تعد هذه الفطريات ضارة بالنسبة لمعظمنا، ولكن يبدو أنها لدى بعض الناس، ممن يمتلكون تركيبة جينية معينة، تزيد من سوء الاضطرابات المعوية، مثل مرض التهاب الأمعاء (IBD). وقال الدكتور، ديفيد أندرهيل، أحد معدي الدراسة في مستشفى "Cedars-Sinai" بلوس أنجلوس: "فوجئنا بأن هذه الفطريات كانت أكثر شيوعا على سطوح الأنسجة المعوية لدى مرضى (داء كرون)، أكثر من الأفراد الأصحاء. وعلاوة على ذلك، ارتبط وجود الملاسيزيا بتغير شائع في جين معروف بأنه مهم للمناعة ضد الفطريات". ويتميز مرض "IBD" بالتغيرات في الاستجابة المناعية للميكروبيوم المعوي.وفي حين أن معظم الدراسات حول الميكروبيوم تركز على البكتيريا، فإن فريق الدكتور أندرهيل، يبحث في وجود الفطريات ودورها المحتمل في الإصابة بمرض الأمعاء. وقال الدكتور جوزيه ليمون، وهو أحد أعضاء فريق البحث في الدراسة، إن التغييرات في الفطريات المعوية، مثل "M. restricta"، يمكن أن تكون عاملا في تفاقم الأعراض، التي تساهم في الإصابة بالأمراض لدى بعض مرضى "داء كرون". وأظهرت النتائج المنشورة في مجلة "Cell Host and Microbe"، أن "M. restricta" كانت مرتفعة لدى مرضى "كرون" الحاملين للتنوع الوراثي المعروف باسم

يحارب الكريم جفاف اليد وخشونتها ويمنحها ملمساً ناعماً مثل الحرير، بشرط وضعه بطريقة صحيحة. لهذا الغرض توصي خبيرة التجميل الألمانية بيرغيت هوبر بتدليك اليد بالكريم جيداً، بحك ظهر اليد في ظهر اليد بحركات دائرية، ثم تدليك الأصابع والأظافر والجلد المحيط بها أيضاً، ثم الكف والساعد. وفي الخطوة الأخيرة يجب ارتداء قفاز من القطن لفترة قصيرة للحصول على بشرة يد مخملية.

قد يحدث انتفاخ المعدة عن طريق تناول بعض الأطعمة في نظامك الغذائي، أو عن طريق تناول الكثير من الطعام دفعة واحدة، إلا أن الحليب قد يكون أحد الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بآلام الغازات المحتبسة داخل المعدة والأمعاء. وبحسب أخضائية التغذية أماندا هاميلتون، فإن حليب البقر يؤدي إلى الشعور بالانتفاخ ونشوء الغازات، أكثر بكثير من حليب الماعز، ويرجع ذلك إلى أن حليب الأبقار يحتوي على عنصر الكازين ألفا إس 1 الذي يصعب هضمه، في حين أن حليب الماعز سهل الهضم، لأن الجزيئات الدهنية فيه صغيرة جداً. وفي حديث لها مع صحيفة "إكسبرس" البريطانية، أكدت هاملتون على أن تناول حليب الماعز يمكن أن يكون أكثر فائدة للصحة العامة، لأن السكريات الغير قابلة للهضم داخل حليب الماعز يمكن أن تعمل كمضاد حيوي. إضافة إلى ما سبق فإن عنصر "البريبايوتكس" المتوفر في حليب الماعز يساعد على الحفاظ على صحة القناة الهضمية من خلال تشجيع نمو بكتريا الأمعاء المفيدة ومنع نمو البكتريا الضارة، وفق ما نقلت صحيفة "إكسبرس أونلاين" البريطانية.

تفيد تقارير طبية بأن حصول الجسم على احتياجاته من البوتاسيوم يقلل خطر الوفاة بنسبة 20 بالمائة. ويعتبر هذا المعدن من أهم 7 مغذيات دقيقة في الجسم، وهو ضروري لتقوم العضلات بالانقباض وأهمها عضلة القلب، كما أنه يساعد على توازن السوائل، والتوازن الكهربي داخل الجسم، وتحسين التمثيل الغذائي، وضبط ضغط الدم. ويحتاج الإنسان ما بين 3500 و4700 ملغ من البوتاسيوم كل يوم، ويوجد القليل من البوتاسيوم في الأطعمة المصنّعة. إليك كمية البوتاسيوم في كل 100 غرام من الأطعمة التالية: * السبانخ 558 ملغ. * الأفوكادو 485 ملغ. * اللحم البقري 421. * البطاطس 421. * البطاطا الحلوة 337 ملغ. * الموز 358 ملغ. * الفاصوليا البيضاء 307 ملغ. * القرنبيط 229 ملغ. * الكوسا 261 ملغ. * الطماطم (البندورة) 237 ملغ. * الباذنجان 229 ملغ. * كوب الحليب البقري 150 ملغ. * البيض 126ملغ. * البطيخ 112 ملغ. * التفاح 107 ملغ. * الأرز 35 ملغ.

كشفت دراسة حديثة أن الاستخدام المنتظم لمسكنات ألم شائعة يضاعف فرص البقاء بمعدل يتراوح بين 25 و78%، لدى المرضى الذين يعانون من نوع محدد من السرطان يحتوي على جين معدل اسمه "PIK3CA". ويحمل نحو ثلث أنواع سرطانات الرأس والرقبة هذه الطفرة، الموجودة أيضا في أنواع أخرى من السرطان. ودرس باحثو جامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو، معدلات البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات، لدى الناس الذين شُخصوا بالمرض، ووجدوا أن الاستخدام المنتظم للأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs)، مثل الأسبرين والأيبوبروفين، حسّن بشكل كبير من معدل البقاء لدى ثلث أو أكثر من مرضى السرطان. وكان لدى جميع المرضى الجين المعدل، غير أن "NSAIDs" لم يكن لها أي تأثير على الأورام، التي لم تستقطب طفرة "PIK3CA". وشملت الدراسة 266 مريضا من مركز جامعة "Pittsburgh" الطبي، ممن خضعوا لجراحة استئصال الأورام. وإجمالا، 82% من الأورام تميزت بوجود تغير واضح في جين "PIK3CA". وقال الباحثون إن الاستخدام المنتظم لـ "NSAIDs" مدة 6 أشهر على الأقل، يوفر تحسنا ملحوظا في معدل البقاء على قيد الحياة، مقارنة بالمرضى الذين لم يستخدموا هذه الأدوية. وأوضحوا أن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية ربما تمنع نمو الورم، عن طريق الحد من إنتاج جزيء "prostaglandin E2".

الطعام وطريقة النوم والنشاط البدني من أهم العوامل التي تؤثر على احتمال انسداد الشرايين والإصابة بأمراض القلب، والتي تعتبر السبب الرئيسي للوفاة حول العالم. ويمكن أن يصاب الإنسان بأزمة قلبية نتيجة انسداد أحد الأوعية الدموية، ما يعيق تدفق الدم. إليك أهم العلامات الصامتة على انسداد أحد الشرايين: * أوجاع أسفل الظهر من علامات انسداد الأوعية الدموية، ولا تقتصر هذه الآلام على مشاكل العضلات والمفاصل. * سواء كان الصلع شديداً أو متوسطاً لدى الرجل أو المرأة، يعتبر من المؤشرات على تضاعف احتمالات الوفاة بأمراض القلب. * إذا كنت مدخناً ولديك ألم في عضلة الساق (السمانة) انتبه، فهذا أحد أعراض انسداد الأوعية الدموية. * صعوبات الانتصاب من أعراض مشاكل الأوعية الدموية، وهي علامة على تزايد خطر الإصابة بجلطة.

رغم رائحته النفاذة التي قد تزعج البعض، إلا أن البصل بمختلف أنواعه يتميز بفوائد صحية عديدة وذلك بفضل احتوائه على فيتامين C، ومركبات الكبريت، والفلافونويد وهو مضاد قوي للتأكسد، والمواد الكيميائية النباتية الأخرى التي توفر جميعها خصائص علاجية قوية. كما يحتوي البصل على مركب البوليفينول، والذي يلعب دورا هاما في منع وتقليص تطور الأمراض الخطيرة مثل السرطان والسكري، فضلا عن دوره في تحسين مرونة الأوعية الدموية. وإليكم فيما يلي 9 فوائد صحية مذهلة ستجعلكم تحرصون على تناول البصل يوميا، حسب ما جاء في موقع "ديلي هيلث" المعني بالصحة: 1- منع نمو الخلايا السرطانية خلصت دراسات عديدة إلى أن البصل يقلل بنسبة 50% خطر الإصابة بسرطانات المعدة والجهاز الهضمي والجهاز التنفسي، وذلك بفضل محتواه المكتظ بمضادات الأكسدة والكبريت العضوي. 2- تنظيم السكر بالدم تشير الأبحاث إلى أن مستخلص البصل يمكن أن يقلل من ارتفاع نسبة السكر في الدم ويحسن مستويات الكوليسترول أيضاً. 3- الوقاية من قرحة المعدة يمنع تناول البصل الإصابة بقرحة المعدة وذلك عن طريق التخلّص من الجذور الحرة ومن خلال منع نمو جرثومة المعدة أو بكتيريا الهليوباكتر وهي أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بقحة المعدة. 4- تحسين صحة الفم يستخدم البصل لمنع تسوس الأسنان وعلاج التهابات الفم وذلك بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والتي تقضي على جراثيم الفم والحلق.كل ما عليك هو مضغ قطعة من البصل النيئ لمدة 2 إلى 3 دقائق كلما لزم الأمر. 5- تقوية المناعة تقوي المواد الكيميائية النباتية المتوفرة في البصل الجهاز المناعي للجسم ضد السموم والأجسام الغريبة المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالأمراض. 6- علاج مشاكل الجهاز التنفسي يعد البصل الخام الممزوج بالعسل أو السكر البني والمنقوع ليلة كاملة، أفضل علاج لمشاكل الجهاز التنفسي كالسعال والبلغم والاحتقان. 7- و