الصفحة الرئيسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  صحة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البدانة والحمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والتغذية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة الجنسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والرياضة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الرجل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المرأة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الطفل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المراهق
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المسن
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  جديد الطب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأورام والسرطان
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العصبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض القلبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض التنفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الهضمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الدم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض المفاصل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض جهاز البول
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الخمجية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الأطفال
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض النساء والتوليد
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العينية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الجلدية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الأذنية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جراحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأشعة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأدوية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية مواضيع مختلفة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  الأمراض الداخلية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز العصبي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية القلب والأوعية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز التنفسي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جهاز الهضم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكبد والسبيل الصفراوي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكلية والجهاز التناسلي
 من نحن
 الإعلان
 الاتصال بنا
 RSS
صحة عامة
نصائح للحفاظ على النشاط بالرغم من ضغوط الحياة
نصائح لتجنب متاعب الحواسيب والهواتف الذكية
توصيات بشأن ألم الظهر أثناء العمل
كيف تسعف مصاباً بالسكتة القلبية
كيف يمكن إنقاص خطر السكتة الدماغية؟
نصائح للوقاية من السرطان
نصائح كي تتناول الدواء بصورة سليمة
عشر نصائح للمحافظة على صحَّة الظهر
عشر نصائح للمحافظة على صحة القلب
آخر الأخبار . . . .
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الوشم لا يخلو من المخاطر الصحية
يشهد الوشم رواجاً كبيراً بين الشباب، بصفة خاصة، لأسباب عدة تتنوع بين التعبير عن الحب أو تخليد ذكرى أو ببساطة تجميل جزء معين من الجسم. غير أن الوشم لا يخلو من المخاطر الصحية، حيث إنه يرفع خطر الإصابة بسرطان الجلد فضلاً عن الاستجابات التحسسية والأمراض المُعدية. قالت إنيس شرايفر، من المعهد الألماني لتقييم المخاطر، إن ألوان الوشم تحتوي على مواد مسرطنة، موضحة أن الصبغات اللونية يمكن أن تترسب كجزيئات متناهية الصغر في العقد اللمفاوية وتنتقل إلى أعضاء أخرى عبر الجهاز اللمفاوي. كما حذرت شرايفر من إجراء الوشم على الشامات؛ نظرا لأنه يرفع خطر الإصابة بسرطان الجلد.ومن جانبه قال الدكتور أوفه كيرشنر إنه أثناء إجراء الوشم تحدث جروح متناهية الصغير يقدر عددها بالآلاف، ما يرفع خطر الإصابة بأمراض مُعدية. استجابات تحسسية وأضاف طبيب الأمراض الجلدية الألماني أن الاستجابات التحسسية تندرج أيضاً ضمن مخاطر الوشم؛ حيث يتعرض الجلد للاحمرار وتظهر عليه قشور وجروح متقيحة. وبدوره أشار طبيب الأمراض الجلدية الألماني فولفجانج بويملر إلى أن الوشم يحد من قدرة الجلد على التعرق، وهو ما يمثل مشكلة للرياضيين بصفة خاصة، حيث إنهم يواجهون صعوبات في التحكم في درجة حرارة الجسم ويتعرضون لخطر السخونة المفرطة للجسم، خاصة إذا كان الوشم يغطي أجزاء كبيرة من الجسم. وأشار بويملر إلى أن يمكن إزالة الوشم بالليزر، ولكن كلما كان الوشم كبيراً وملوناً، زادت صعوبة إزالته، حيث لا يوجد ضمان بزوال الوشم بشكل نهائي. ومن الممكن أن يصير لون الجلد باهتاً ومليئاً بالندوب.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
"خرافات" شائعة عن النوم قد تسبب ضررا صحيا
توجد العديد من الدراسات والبحوث المتعلقة بالنوم وكيفية الحصول على ليلة نوم جيدة، لكن العديد من المعتقدات الشائعة حول النوم الجيد قد تكون خاطئة، وضررها أكثر من نفعها. وخلال دراسة جديدة، جمع فريق من الباحثين أكثر "خرافات" النوم شيوعا، وطلبوا من الخبراء في علم النوم ترتيبها على أساس عدم صحتها، وإلى أي مدى قد يكون اتباعها ضارا بالصحة. وقال الخبراء في الدراسة، إن أسوأ الخرافات هي أن "النعاس في أي مكان وزمان دليل على نظام نوم صحي"، موضحين أن ذلك في الواقع يدل أكثر على حرمان مزمن من النوم، كما أن الإحساس بالنعاس الشديد خلال النهار قد يكون من الأعراض الرئيسة لحالة مرضية تتمثل في انقطاع النفس الانسدادي. في المقابل، أيد الخبراء الاعتقاد بأن الحرمان من النوم لليلة واحدة لن يسبب على الأرجح تبعات سلبية مستمرة على الصحة. كما كشف الخبراء أن أسوأ خرافة تتعلق بالنوم هي أنه "لا يهم متى تنام خلال اليوم". وقالوا إن أبحاثا عن الذين يعملون في نوبات ليلية تشير إلى أن تراجع جودة النوم مرتبط بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب وداء السكري والسرطان. أما خرافة "الاستلقاء في الفراش بأعين مغلقة يكاد يكون بنفس فائدة النوم" أو "إذا كنت لا تستطيع النوم فمن الأفضل أن تبقى في الفراش وتحاول العودة للنوم"، فيقول الخبراء إن النشاط الإدراكي يختلف تماما بين النوم والاستلقاء بعينين مغلقتين، مشددين على ضرورة مغادرة الفراش عند عدم القدرة على النوم، والعودة إليه عند التعب. ونفى الخبراء الفكر السائد بتفضيل النوم في غرفة دافئة، وأوصوا بأن تتراوح درجة الحرارة بين 18 و21 درجة مئوية. وأكد الخبراء أيضا أن تذكر الأحلام لا يعني بالضرورة نوما جيدا، وأن النوم مع حيوان أليف لا يحسن جودة النوم دائما رغم أنه يبعث على الراحة.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
لقاح مضاد لسرطان الأمعاء يجتاز الاختبارات الأولى بنجاح
نجحت في الولايات المتحدة مرحلة الاختبارات الأولى على البشر للقاح يحفز الجهاز المناعي على تدمير خلايا سرطان الأمعاء. وابتكر هذا اللقاح خبراء من جامعة توماس جيفرسون. ويقوم عمله على تحفيز الجهاز المناعي للجسم ومهاجمة البروتين "GUCY2C" المسبب للسرطان. ويقول الخبراء إن للجهاز المناعي موارده الخاصة مثل الخلايا التائية لمكافحة الأورام. وتزود هذه الخلايا بمستقبلات خاصة قادرة على التفاعل مع أي نوع من الخلايا التي يرى فيها جهاز المناعة تهديدا، بما فيها الخلايا السرطانية بهدف تدميرها. لذلك، عند ابتكار هذا اللقاح، جمع العلماء بين جزيء "GUCY2" المضاد للأورام وجزيء "PADRE" الذي يعزز استجابة الجهاز المناعي. واشترك في المرحلة الأولى للاختبارات على البشر 10 مرضى يعانون من سرطان الأمعاء في المرحلة الأولى والثانية. وحقن الجميع بجرعة واحدة من اللقاح، وأخذ الأطباء عينات من دمهم وبعد 30 و90 و180 يوما. وأظهرت نتائج تحليل هذه العينات أن اللقاح يرفع نشاط الخلايا التائية الخاصة، التي تتعرف على الخلايا السرطانية التي نشطت تحت تأثير بروتين "GUCY2C" المسؤول عن تطور سرطان الأمعاء وتدمرها. ويقول الأخصائيون: "حصلنا على أول إثبات لإمكانية توجيه نظام مناعة جسم المريض للبحث عن سرطان الأمعاء لتدميره". ويقول الدكتور آدم سنوك: "نستعد لمرحة الاختبارات الثانية، حيث سنبدأ بدعوة المرضى في الخريف المقبل، وسوف نقوم بإجراء تعديلات على اللقاح استنادا إلى النتائج التي حصلنا عليها في اختبارات المرحلة الأولى. نأمل أن تكون نتائج المرحلة الثانية أكثر فعالية".
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
أسباب غير متوقعة وراء الشعور المستمر بالتعب طوال النهار
عندما تشعر بالإرهاق، فإن النصيحة الأولى التي يقدمها لك الجميع هي دائما الذهاب للحصول على المزيد من النوم. ويقضي البعض أياما في تعب وخمول، حتى بعد الحصول على 7 أو 8 ساعات من النوم الموصى بها كل ليلة، من دون معرفة السبب الكامن وراء ذلك. ولإلقاء الضوء على أسباب شعور الكثيرين بالتعب طوال الوقت، نشرت قناة "AsapSCIENCE" على يوتيوب، والتي يديرها صانعو محتوى كنديون، مقطع فيديو عن الأسباب المحتملة للشعور بالتعب المستمر حتى مع الحصول على قسط كاف من النوم.ووفقا للفيديو، فإنه إذا كنت تعرف أن عدد الساعات التي تنام فيها لا يمثل مشكلة، فإن السبب الثاني الأكثر شيوعا للشعور بالتعب والإرهاق هو قلة ممارسة التمارين الرياضية واتباع نظام غذائي سيئ. ويقول الفيديو: "وجدت الدراسات أن البالغين الذين بدأوا ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة عدة مرات في الأسبوع، أبلغوا عن المزيد من الطاقة والنشاط بعد ستة أسابيع".وأضاف الفيديو: "الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام أكثر، يبلغون عن النوم بشكل أفضل، حتى إذا ظل عدد الساعات التي ينامونها كما هو". أما السبب المحتمل التالي للشعور بالتعب، فهو الاعتماد على الكافيين للاستيقاظ، لكن الإفراط في استخدام الكافيين يحجب الأدينوساين، وهو ناقل عصبي يتراكم في المخ طوال النهار ليجعلنا نشعر بالنعاس في المساء، لكن تناول القهوة قبل بضع ساعات من الذهاب إلى الفراش، قد يجعل النوم أكثر صعوبة. ويوضح مقطع الفيديو أن "استهلاك القهوة أو مشروبات الطاقة قبل أقل من ست ساعات من النوم يمكن أن يؤثر في نهاية المطاف على جودة نومك". كما أنه "نتيجة لذلك، فإن الأشخاص الذين لا يستخدمون الكافيين غالبا ما يشعرون بأنهم أقل تعبا في الصباح". وفي بعض الأحيان، لا يتوقف تأثير الكافيين على اختيارات أسلوب الحياة البسيطة، بل يرتبط أيضا بالصحة العقلية، وفقا لدراسات علمية. ويوضح مقطع الف
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
إياك وهذه الفواكه أثناء الريجيم
تحتل الفواكه أهمية كبيرة في مجال الحفاظ على الصحة، خصوصا خلال برامج الحمية الغذائية، إلا أن هناك بعض أنواع الفاكهة يمكن أن تسبب زيادة الوزن ولذلك يجب تجنبها أثناء الرجيم. وهناك أنواع كثيرة تعيق خسارة الوزن لأنها تحتوي على نسبة كبيرة من السعرات الحرارية، ومنها: العنب يعتبر العنب من الفواكه المليئة بالسكر والدهون، ولذلك يجب الحذر من تناولها أثناء اتباع نظام غذائي لتخفيف الوزن. الموز يعد الموز من الفواكه الصحية، لأنه يحتوي على العديد من العناصر الغذائية، ومع ذلك، لا يجب الإفراط في تناوله، لأنه مليء بالسعرات الحرارية، ويحتوي على سكريات طبيعية زائدة. الأفوكادو إن 100 غرام من فاكهة الأفوكادو تحتوي على حوالي 160 سعر حرارية، ولذلك فإنها تساعد في زيادة الوزن بصورة كبيرة. المانغو تحتوي ثمرة على نسبة كبيرة من السعرات الحرارية، ولذلك من الأفضل تجنب هذه الفواكه أثناء الحمية الغذائية. سلطة الفواكه إن الجمع بين هذه الفواكه ذات السعرات الحرارية المرتفعة في طبق واحد سوف يساهم في زيادة الوزن بنسبة كبيرة، بالتالي لا ينصح الإكثار من تناول سلطة الفواكه خلال الحمية الغذائية، بل ينصح بتناول كل ثمرة على حدة.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
السموم ليست بالجسم فقط بل في المنزل.. إليك الحل
في عصرنا الحاضر، أصبح مفهوم تنقية الجسم من السموم جزءاً لا يتجزأ من نظام حياتنا، ولو لمرة كل شهر على أقل تقدير، لكن ما لا يعلمه كثيرون أن السموم ليست موجودة في أجسامنا فقط وإنما في منازلنا أيضاً. ووفق مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن الهواء في المنازل والمباني الأخرى المغلقة يكون أكثر تلوثاً من الهواء الطلق، لذا يجب الحرص على تنقيته دوماً للتمتع بصحة أفضل. وتحتوي منازلنا على عدة أنواع مختلفة من السموم سواء في المراتب، والأرضيات، والأثاث وحتى مستحضرات التجميل، والمنظفات التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة بالصحة. كما أوضحت دراسة حديثة عن السموم البيئية أن المواد الضارة مثل الفينولات ومثبطات اللهب موجودة في الغبار المنتشر بمنازلنا، ما يدل على ضرورة إزالة السموم من المنزل. ورغم أننا لا نستطيع رؤية المواد الضارة والسامة الكامنة في المنزل أو شم رائحتها، إلا أن هناك خطوات بسيطة للتخلص من السموم وإدخال الطاقة الإيجابية إلى المنزل، حسب ما جاء في موقع "بولد سكاي" المعني بالصحة: 1- استبدال المواد الكيميائية تكمن الخطوة الأولى والأهم التي يجب اتباعها في إزالة السموم من منزلك في استبدال منتجات التنظيف المنزلية بأخرى طبيعية، فعلى سبيل المثال يمكنك تنظيف الحمامات عن طريق سكب كوب من صودا الخبز في المرحاض، ثم كوبين من الخل الأبيض وتركه لبضع دقائق قبل فركه بالفرشاة. أما بالنسبة لأحواض المطبخ، فكل ما عليك هو خلط كوب من صودا الخبز مع 3-4 قطرات من زيت النعناع العطري في وعاء، وباستخدام الإسفنجة في الخليط قومي بتنظيف أحواض المطبخ بأمان. 2- تقليل استخدام البلاستيك يعد الحد من استخدام البلاستيك أحد أفضل طرق التخلص من الملوثات البيئية، لذلك ينصح باستبدال أكياس التسوق البلاستيكية بأخرى مصنوعة من القماش، ولا تقم بلف الطعام بالبلاستيك، ولا تقم بتسخين الطعام في عبوات بلاستيكي
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
5 نصائح تخفف من "إحراج" التعرق الزائد
مع اقتراب فصل الصيف، تحدث تغييرات في الجسم مع ارتفاع درجة الحرارة وما ينتج عنها من التعرق الزائد لدى البعض بشكل ملحوظ. ما هو التعرق الزائد أو "فرط التعرق"؟ التعرق الزائد يحدث عندما تعرق أكثر مما تتوقع وفقاً لدرجة الحرارة المحيطة أو مستوى نشاطك أو إجهادك، وفق موقع Daily Medical Info. ويمكن أن يسبب التعرق المفرط توقف الأنشطة اليومية والقلق والمشكلات الاجتماعية أو الإحراج لدى البعض، كما يمكن أن يؤثر على جسمك بالكامل أو على مناطق معينة فقط، خاصة باطن اليد أو باطن القدم أو الإبطين أو الوجه. أسباب التعرق الزائد إذا لم يكن للتعرق الشديد سبب طبي، فيطلق عليه اسم فرط التعرق الأساسي أو الأولي، وذلك عندما تصبح الأعصاب المسؤولة عن تحفيز الغدد العرقية مفرطة النشاط وتسبب مزيد من التعرق الزائد حتى عندما لا تكون هناك حاجة إليها. وقد يكون فرط التعرق الأولي وراثياً على الأقل.لكن في حال كان التعرق الزائد يعود لسبب طبي، فهنا يطلق عليه اسم فرط التعرق الثانوي. أما أهم الأسباب الطبية التي قد تكون وراء هذه الحالة هي: - نقص السكر في الدم - التهاب بطانة القلب الداخلية - حمى نتيجة سبب غير معروف - النوبة القلبية - الإنهاك الحراري - فيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز - الضغط العصبي - سن اليأس - مرض السل - السرطان - الملاريا - الآثار الجانبية لبضع الأدوية - السمنة - فرط نشاط الغدة الدرقية - بعض حاصرات بيتا ومضادات الاكتئاب متى يجب استشارة الطبيب؟ اطلب عناية طبية فورية إذا وجدت أن حالة التعرق الزائد مصحوبة بقشعريرة وبرد، أو دوار، أو ألم في الصدر، أو غثيان، أو درجة حرارة الجسم من 40 درجة مئوية أو أعلى. نصائح مهمة لتخفيف التعرق الزائد - مضادات التعرق: فهي تساعد على سد غدد التعرق، ويمكن استشارة الطبيب حول النوع الأفضل لك. - بطانات الإبط: هي عبارة عن وسادة أو بطانة تلبس أسفل الإبط لمن
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
بشرى سارة لعشاق النوم.. "القيلولة" مفيدة!
أكد باحثون أن النوم لفترة قصيرة أو ما يعرف بـ"القيلولة" منتصف النهار يساعد على انخفاض مستويات ضغط الدم بمعدل 5 ملم زئبق في المتوسط، وهو تأثير مماثل لتناول أدوية الضغط أو وقف تناول الملح. وقال الخبراء إن القيلولة تؤدي إلى انخفاض كبير في خطر الإصابة بنوبة قلبية. في التفاصيل، أجرى أطباء يونانيون من مستشفى "Asklepieion General" في فولا، دراسة حين راقبوا حالة 212 مريضا يعانون من ارتفاع ضغط الدم (130 ملم زئبق)، وهو مستوى غير صحي. وكشفت النتائج بعد التجربة أن قيلولة بعد الظهر تساهم بانخفاض ضغط الدم بمقدار 5 ملم زئبق.وقال الباحث الدكتور، مانوليس كاليستراتوس، إن هذا الاكتشاف يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية، بنسبة تصل إلى 10%. وبالتالي، شجع الباحثون بعد هذه التجربة أخذ غفوة قصيرة خلال اليوم، لما لها من مزايا الصحية.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
10 فوائد صحية مذهلة للطحينة.. لن تتخيلها!
تعتبر الطحينة من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية فهي غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، كما تحتوي على كميات وفيرة من البروتين، والبوتاسيوم، والكالسيوم والألياف الغذائية. وتتكون الطحينة، التي يعشقها الكثير من الناس خاصة في الشرق الأوسط، من السمسم المحمص المطحون، وهي تنقسم إلى نوعين: الأول يكون فيه السمسم غير مقشر وهو النوع الأكثر فائدة، أما النوع الثاني فيكون فيه السمسم مقشراً. وإلى جانب مذاقها اللذيذ واستخداماتها المتعددة كمقبل مع اللحوم والدجاج المشوي والأسماك وتناولها على شرائح الخبز المحمص كوجبة صحية ومفيدة، تتميز الطحينة بـ10 فوائد مذهلة ستجعلكم تحرصون على تناولها بانتظام، حسب ما جاء في موقع "بولد سكاي" المعني بالصحة وهي كالآتي: 1-خفض ضغط الدم بفضل احتوائها على البوتاسيوم، تساهم الطحينة في خفض ضغط الدم، كما أنها تساعد على تقليل الالتهابات بسبب مضادات الأكسدة الموجودة فيها. 2- تحسين صحة القلب تحتوي بذور السمسم والتي تستخدم في تصنيع الطحينة، على مادتي "السمسمولين" و"السمسمين" واللتين تساعدان في منع أمراض القلب والأوعية الدموية، كما تزيلان الترسبات داخل الشرايين. الطحينة 3-ضبط معدل الكوليسترول بالدم تساعد مادة "الفيتوستيرول" الموجودة في الطحينة على خفض معدل الكوليسترول الضار بالجسم. وعلى الرغم من أنها تحتوي على نسبة عالية من الدهون، إلا أنها دهون جيدة ومفيدة للصحة. 4- المحافظة على التوازن الهرموني تلعب الطحينة دوراً هاماً في السيطرة على التغيرات الهرمونية وتقليلها، وتحافظ على التوازن الهرموني، لاسيما عند النساء اللواتي تجاوزن الـ40 من العمر. 5-علاج التهاب المفاصل بسبب غناها بأحماض أوميغا 3، إذ لهذه الأحماض دور محوري في منع ظهور التهابات المفاصل في جميع أنحاء الجسم. 6- تحسين صحة العظام تحتوي الطحينة على معادن مختلفة مثل النحاس والفوسفور والكالسيوم والحديد، وا
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
بلسم الليمون... عشبة عطرية بفوائد سحرية!
تعد عشبة بلسم الليمون من النباتات المفيدة جداً في علاج العديد من الأمراض بفضل خصائصها المضادة للالتهاب والفيروسات. ورغم أن كثيرا من الناس لا يعرفونها، إلا أن هذه العشبة والتي تنتمي إلى عائلة النعناع، لها تأثير المهدئ العام للجسم مما يجعلها مفيدة في علاج الأرق واضطرابات النوم، وذلك بفضل أوراقها التي تنبعث منها رائحة الليمون النفاذة عند سحقها. وإليكم فيما يلي 10 فوائد صحية لهذه العشبة التي لطالما استخدمت منذ القدم في علاج الكثير من الأمراض، حسب ما جاء في موقع "بولد سكاي" المعني بالصحة: 1- علاج قرح نزلات البرد تساعد الخصائص المضادة للفيروسات والموجودة في مستخلص بلسم الليمون في علاج قرح نزلات البرد والتي تظهر أسفل الأنف وحول الشفتين، وذلك وفق دراسة حديثة تناولت العلاج بالنباتات، حيث تبين أن الخصائص المضادة للفيروسات تحول دون انتشار فيروس "الهربس" البسيط والذي يصاحب نزلات البرد، لذلك فإن مستخلص بلسم الليمون في شكل كريم يساعد في التئام هذه القرح. 2- تخفيف الالتهاب بفضل خصائصه المضادة للالتهاب والمتمثلة في مستخلص الإيثانول، يساعد بلسم الليمون في تخفيف الألم المصاحب للالتهاب. 3- علاج الأرق أثبتت الدراسات فعالية بلسم الليمون في علاج الأرق واضطرابات النوم خاصة بعد خلطة بعشبة الناردين أو ما تسمى بـ "حشيشة الهر"، لدى الأطفال دون الثانية عشرة من العمر، والنساء أثناء انقطاع الطمث. 4- علاج خفقان القلب وفق دراسة نشرت في مجلة Ethnopharmacology ، تتميز أوراق بلسم الليمون بقدرتها على الحد من التوتر وخفقان القلب، كما يمكن أن يساعد زيت بلسم الليمون العطري على خفض مستوى الدهون الثلاثية في الدم. 5- علاج للسكري يساعد زيت بلسم الليمون العطري في تقليل مستويات السكر في الدم مما يساهم في تحسين حالة مرضى السكري، وذلك وفق دراسة نشرت في المجلة البريطانية للتغذية. 6- الوقاية من السرطان أ
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
8 أسباب تجعل وجهك يبدو أكبر من سنك.. وهذه هي!
هل سبق لك أن نظرت إلى المرآة وتعجبت لرؤية بعض البقع أو التجاعيد قبل الأوان؟ هل تساءلت كيف ظهرت؟ إن مظاهر الشيخوخة ربما تكون مزعجة إذا ظهرت قبل الموعد أو إذا بدا الوجه أكبر من السن الفعلي، ولكن ربما يكون لم يفت الوقت لتدارك هذه الملاحظات والتخلص من بعض العوامل في نمط الحياة اليومي التي تتسبب في هذه الحالة. إليك 8 أسباب تجعل وجهك يبدو أكبر من سنك، بحسب ما نشرته "Care2". 1. نقص الحماية من الشمس على الرغم من أن الشمس مصدر مهم لفيتامين D، إلا أن التعرض المفرط لها لا يعامل بشرة الوجه بلطف. "إن حماية وجهك من أشعة الشمس هي أفضل طريقة وحيدة لإبقائه شابا"، وفقًا لكلية طب جامعة هارفارد، التي تقول: "يأتي قدر كبير من الضرر من الأشعة فوق البنفسجية. لذلك يوصى دائما بوضع واق من الشمس". وتقترح الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية حماية الجلد بالملابس، مثل قبعة واسعة الحواف، والسعي للبقاء في الظل كلما أمكن ذلك، مع مراعاة الاستخدام اليومي لواق من الشمس واسع الطيف، ويقاوم للماء بالإضافة إلى ما لا يقل عن 30 من عوامل الحماية من الشمس. 2. رعاية البشرة الضعيفة يجب تجنب دعك الوجه بشدة لتنظيفه، أو استخدام منتجات العناية بالبشرة القاسية أو الجافة، ويقتصر الاستخدام فقط على المنتجات الملطفة. تقول الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية: إنه في حالة البشرة الجافة، وهي مشكلة شائعة بخاصة بين كبار السن، فمن المهم تهدئتها بالمرطبات وغيرها من المنتجات. وهذا يمكن أن يجعل التجاعيد أقل وضوحا ولو بشكل مؤقت، كما أنه يحد من حدوث مزيد من الضرر. 3. الوضعية أثناء النوم بمرور الوقت، يمكن أن تصبح تلك الخطوط، التي تحدثها الوسادة، دائمة على الوجه. وفقًا لما ذكره موقع "كليفلاند كلينك": "تظهر عادةً فروق النوم على جانب الجبهة، بدءًا من الحواجب حتى خط الشعر، وبالقرب من الأصداغ، وكذلك في منتصف الخدين. وتنتج هذه الخطوط بسبب
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
احذروا التخلص من بذور البرتقال.. ففوائده عظيمة!
يعتبر البرتقال من الفواكه طيبة المذاق التي يعشقها الكبار والصغار، وكلنا نعلم جيدا الفوائد الصحية المذهلة لهذه الفاكهة ذات اللون البرتقالي، لكن هل تعلم أن بذور البرتقال التي نتخلص منها سريعا قبل تناوله تحمل عظيم الفائدة للجسم والعقل معاً؟ هذا ما يؤكده التقرير التالي والذي نشره موقع "بولد سكاي" المعني بالصحة ليوضح لنا 10 فوائد صحية لبذور البرتقال ستجعلكم تحرصون على تناولها دوماً. 1- الوقاية من السرطان نظرا لاحتوائها على كمية وفيرة من فيتامين C، تساعد بذور البرتقال في إزالة الجذور الحرة التي تسبب تلف الحمض النووي للإنسان وتجعله عرضة للإصابة بالسرطان، كما يساعد مركب D-limonene المتوفر في البذور، في الحد من ظهور سرطان الرئة وسرطان الجلد وحتى سرطان الثدي. 2- زيادة الطاقة يمكن أن تساعد البذور في زيادة مستويات الطاقة بالجسم وتخزينها بالخلايا أيضا، وذلك بفضل الأحماض النخامية، الزيتية واللينولية المتوفرة بها.وكل ما عليك حين تشعر بالإرهاق والخمول دون سبب، هو تناول بعض بذور البرتقال للحصول على نفحة من الطاقة الفورية. 3- ضبط ضغط الدم أكدت دراسات أن بذور البرتقال لديها القدرة على ضبط مستويات ضغط الدم وذلك بفضل احتوائها على فيتامين B6، والذي يساعد في إنتاج الهيموغلوبين، والماغنيسيوم، حيث يلعبان دورا هاما في المحافظة على المستويات المناسبة للضغط. 4- تعزيز المناعة يلعب فيتامين C المتوفر بكثرة في بذور البرتقال إلى جانب مضادات الأكسدة دوراً فعالا في تعزيز مناعة الجسم وحمايته من الأمراض. 5- علاج الإمساك تحتوي بذور البرتقال على ألياف قابلة للذوبان وغير قابلة للذوبان، مما يساعد في أداء الأمعاء لوظيفتها بسلاسة، كما أنه يمنع متلازمة القولون العصبي وبالتالي يمنع الإصابة بالإمساك لأنه يساعد في إخراج الفضلات على فترات زمنية صحيحة. 6- خفض الكوليسترول تساعد مادة الـ limonoids الكيميائية ال
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
كشف طريقة بسيطة للوقاية من السكري والتخلص من السمنة
اكتشف علماء جامعة أديلايد ومعهد جنوب أستراليا للبحوث الصحية والطبية، أن تناول الطعام في غضون فترة زمنية محددة، يقلل من خطر تطور النوع الثاني من مرض السكري. ويفيد موقع "MedicalXpress"، بأن الدراسة أجريت بمشاركة 15 شخصا من المعرضين بشكل كبير للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وتتضمن شروط التجربة السماح لهم بتناول طعامهم المعتاد الذي تعودوا عليه خلال الفترة من الثامنة صباحا إلى الخامسة مساء، أو من منتصف النهار لغاية التاسعة ليلا. وقاس الباحثون يوميا مستوى الغلوكوز في دم المشتركين، واتضح لهم أن التقيد بفترة تسع ساعات يسمح خلالها بتناول الطعام، يحسن عملية التمثيل الغذائي ويسهل التحكم بمستوى الغلوكوز في الدم. ووفقا للباحثين، فقد تم التوصل إلى هذا التأثير من خلال تخفيض كتلة الجسم. ويضيف الباحثون أن نتائج هذه التجربة تشير إلى أنه يمكن تخفيض خطر الإصابة بمرض السكري، من دون التخلي عن الأطعمة المفضلة، عن طريق تناول الطعام في الوقت المناسب من اليوم. ولكن العلماء يؤكدون على أنه من الضروري إجراء تجارب جديدة بزيادة عدد الأيام من أجل تأكيد فعالية هذه الطريقة .
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
أطعمة يظن الناس أنها ضارة وهي مفيدة في الواقع
يجتنب الكثير من الناس عددا من الأطعمة التي يعتقد بأنها تسبب أضرارا صحية كبيرة، بسبب احتوائها على الكثير من المواد الكيميائية أو السكريات أو غيرها من المواد الضارة. ووجدت دراسة جديدة أن بعض المواد الغذائية التي يتفاداها الكثيرون، هي في الحقيقة غير ضارة بالصحة، ويمكن تناولها بشكل طبيعي، وفي ما يلي بعضها: 1- الأطعمة الدهنية: - الأسطورة: الأطعمة الدهنية ومنها الأفوكادو وزيت الزيتون تسبب السمنة. - الحقيقة: على الرغم من أن هذه المعلومة منطقية، إلا أنها لا تستند إلى أي أساس علمي، بما في ذلك دراسة كبيرة أجريت على أكثر من 135 ألف شخص في 18 دولة، نشرت في 29 أغسطس 2018، حيث توفي ما يقرب من 6 آلاف شخص، وعانى نحو 5 آلاف من نوبات قلبية أو أصيبوا بأمراض القلب، لكن المدهش في الأمر هو أن الأشخاص الأكثر عرضة لخطر هاتين النتيجتين لم يكونوا ممن تناولوا وجبات غنية بالدهون، بل من الذين تناولوا وجبات غذائية غنية بالكربوهيدرات. وبمعنى آخر، لا يبدو أن الوجبات الغذائية عالية الدهون في حد ذاتها مرتبطة بالموت أو بأمراض القلب، لكن النظم الغذائية عالية الكربوهيدرات مرتبطة بذلك. 2- الغلوتين: - الأسطورة: مع ازدياد عدد الأشخاص الذين يتناولون وجبات خالية من الغلوتين، يعتقد الكثيرون أن الحساسية الناجمة عن هذه المادة الغذائية شائعة للغاية، وأن هناك أمرا ما متعلقا بها قد يجعلها مضرة بالصحة. - الحقيقة: نحو 1% فقط من الناس في جميع أنحاء العالم يعانون من مرض الاضطرابات الهضمية، وهو اضطراب وراثي نادر يجعل الناس غير قادرين على التعامل مع الغلوتين. وبذلك فإنه لا يشكل أي خطر صحي على أولئك الذين لا يعانون من هذا الاضطراب. 3- البيض: - الأسطورة: الكميات الضخمة من الكوليسترول في البيض سوف تترجم إلى كمية هائلة من الكوليسترول في عروقك. - الحقيقة: على الرغم من أن البيض يحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول في ا
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
ما مقدار الكالسيوم الذي يحتاجه الجسم؟
الكالسيوم من أهم المعادن التي يحتاجها الجسم لتخزينه في العظام والأسنان وإكسابها الصلابة المطلوبة. ويحتاج الجسم إلى فيتامين "د" ليستطيع امتصاص الكالسيوم. ويمكنك أن تحصل على احتياجاتك من الكالسيوم عن طريق الطعام من دون تناول أية مكملات. لكن كم يحتاج الجسم من الكالسيوم في اليوم؟ يحتاج الطفل بين سن 4 و18 سنة إلى 1300 ملغ من الكالسيوم يومياً، والمرأة بعد الـ 50 والرجل بعد الـ 70 إلى 1200 ملغ يبلغ مقدار الكالسيوم الذي يحتاجه جسم الشخص البالغ يومياً 1000 ملغ، ترتفع إلى 1200 ملغ خلال فترات الحمل، وبعد سن الـ 50 للمرأة، وبعد سن الـ 70 للرجل. بينما يحتاج الطفل بين سن 4 و18 سنة إلى 1300 ملغ من معدن الكالسيوم يومياً. مصادر الكالسيوم: * تناول 28 غراماً من الجبن لتحصل على 33 بالمائة من الاحتياجات اليومية من المعدن. * يوفر كوب الحليب ثلث احتياجات الجسم اليومية من الكالسيوم. * توفر الملعقة الواحدة من السمسم 9 بالمائة من الاحتياجات اليومية من الكالسيوم. * يوفر كوب اللبن (الزبادي) الذي يزن 254 غراماً حوالي 30 بالمائة من احتياجات الجسم من الكالسيوم. * يحتوي كل 92 غراماً من السردين المعلّب على 35 بالمائة من احتياجات الجسم من الكالسيوم. * توفر كل 22 حبة من اللوز حوالي 8 بالمائة من احتياجات الجسم اليومية من الكالسيوم. * يوجد حوالي 5 بالمائة من احتياجات الجسم من الكالسيوم في كل حصة من التين، والتوفو، والفاصوليا والبقول، والفول الأخضر، والخضروات الورقية كالسبانخ.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البداية   السابق   التالي   النهاية  
آخر الإضافات
1 . طرق مدهشة قد يعزز خل التفاح من خلالها صحتك!
2 . خمسة أعراض شائعة للسرطان نتغاضى عنها
3 . إهمال علاج التسوّس يؤدي إلى التهاب جذور الأسنان
4 . ماذا يحدث لجسمك عند تناول القرنبيط
5 . 5 مشروبات للتخلص من الوزن أثناء النوم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
*
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية

البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
*
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
طبيب العائلة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
اختر الأعراض التي تعاني منها، وأجب عن الأسئلة لتصل إلى تصور طبي عن حالتك.
معاً ضد التدخين
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
للتدخين أضرار كثيرة جداً على الصحة.. ويعتبر السبب الأول للوفيات في العالم.
أنقص وزنك
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
احصل على برنامج حمية تخصصي يتناسب مع بياناتك الشخصية، لتحصل على الفائدة المرغوبة.
التداوي بالأعشاب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
تعرّف على فوائد الأعشاب، وكيفية استخدامها، وتأثيراتها الجانبية، وماذا يقول العلم فيها.