الصفحة الرئيسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  صحة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البدانة والحمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والتغذية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة الجنسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والرياضة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الرجل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المرأة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الطفل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المراهق
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المسن
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  جديد الطب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأورام والسرطان
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العصبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض القلبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض التنفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الهضمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الدم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض المفاصل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض جهاز البول
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الخمجية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الأطفال
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض النساء والتوليد
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العينية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الجلدية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الأذنية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جراحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأشعة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأدوية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية مواضيع مختلفة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  الأمراض الداخلية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز العصبي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية القلب والأوعية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز التنفسي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جهاز الهضم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكبد والسبيل الصفراوي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكلية والجهاز التناسلي
 من نحن
 الإعلان
 الاتصال بنا
 RSS
صحة عامة
نصائح للحفاظ على النشاط بالرغم من ضغوط الحياة
نصائح لتجنب متاعب الحواسيب والهواتف الذكية
توصيات بشأن ألم الظهر أثناء العمل
كيف تسعف مصاباً بالسكتة القلبية
كيف يمكن إنقاص خطر السكتة الدماغية؟
نصائح للوقاية من السرطان
نصائح كي تتناول الدواء بصورة سليمة
عشر نصائح للمحافظة على صحَّة الظهر
عشر نصائح للمحافظة على صحة القلب
آخر الأخبار . . . .
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
اهزموا القلق والاكتئاب والزهايمر بهذه الأعشاب الـ4
مع تسارع وتيرة الحياة وتزايد ضغوطها النفسية والعصبية، يعاني الكثيرون من القلق والاكتئاب وحتى الزهايمر وذلك لأن المشاعر السلبية الموجودة بالمخ تغذي بعضها البعض وتنتشر بالمراكز المسؤولة عن الشعور بالقلق والاكتئاب في الدماغ. وبالإضافة إلى الإجهاد النفسي والذهني، تتعرض أجسادنا أيضاً إلى ضغوطات خارجية تؤثر على الصحة العقلية من ناحية التركيز والذاكرة، كتلوث الماء والهواء وغيرهما من العوامل الخارجية. وإليكم فيما يلي حل سحري من الطبيعة يساعد في التخلص من القلق والاكتئاب ويحمي من الإصابة بالخرف والزهايمر، ويتركز هذا الحل في 4 أعشاب طبيعية ذات فوائد صحية مذهلة وهي كالآتي، حسب ما جاء في موقع "ديلي هيلث بوست" المعني بالصحة: 1- الجنكو بيلوبا أو عشبة الجنكة كانت عشبة الجنكة التي تشبه أوراقها شكل المروحة، تستخدم في الطب الآسيوي منذ العصور القديمة لتحسين الذاكرة والإدراك، ووجدت دراسة عن تأثير مستخلص الجينكو بيلوبا على الذاكرة نشرت نتائجها عام 2011، أن المجموعة التي انتظمت في تناول هذه العشبة أدت أداءً أفضل في اختبار الذاكرة. كما ثبت تأثيرها الإيجابي على تنشيط أجزاء المخ المسؤولة عن تخزين الذكريات. 2- الجنسنغ هناك نوعان من نبات الجنسنغ أحدهما أميركي والآخر آسيوي ورغم أن الدراسات أظهرت قدرتهما على تحسين المزاج والحد من التوتر والقلق، إلاأنها أكدت تفوق الجنسنغ الأميركي في تحسين الذاكرة العاملة بشكل ملحوظ. ووجدت إحدى الدراسات أن الجنسنغ قد يعمل كعلاج طبيعي لمرض الزهايمر، كما يمتلك خصائص مضادة للسرطان، والقدرة على تثبيط نمو الأورام، مما يوحي بأنه يعمل كعلاج طبيعي للسرطان. 3- النعناع من المعروف أن نبات النعناع رائع ومغذ وله فوائد صحية جمة حيث يساعد على الهضم، تخفيف الألم، بما في ذلك الصداع والصداع النصفي، وتعزيز الأداء الرياضي. هذا ووجد الباحثون أن رائحة ونكهة النعناع يمكن أن تكون
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
مفاجأة ثانية عن كورونا.. 80% يشفون بلا علاج "خاص"
بعد المعلومة المفاجئة التي أوردتها منظمة الصحة العالمية، بالنسبة للعديد من الأشخاص، الذين يستعملون الكمامات للوقاية من عدوى فيروس كورونا، يبدو أن معلومة أخرى قد تفاجئ الكثيرين أيضاً. فقد لفتت منظمة الصحة العالمية خلال إجابتها على الأسئلة على موقعها الإلكتروني حول كورونا أن نحو 80% من مرضى الفيروس المستجد «كوفيد-19» يتعافون من دون الحاجة إلى علاج خاص، إنما فقط برعاية صحية عامة مشابهة للعناية التي تقدم لأي مصاب بفيروس آخر . كما أوضحت أن حدة المرض تشتد لدى شخص واحد تقريباً من كل ستة أشخاص يصابون بالعدوى، حيث يعانون صعوبة التنفس، فيما تزداد احتمالات إصابة المسنين والأشخاص المصابين بمشكلاتٍ طبية، أساسية، مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب أو داء السكري، أو غيرها. إلى ذلك، أشارت إلى أن الأعراض الأكثر شيوعاً لمرض كوفيد-19 تتمثل في الحمى والإرهاق والسعال الجاف. وأضافت "قد يعاني بعض المرضى من آلام وأوجاع، أو احتقان في الأنف، أو الرشح، أو ألم الحلق، أو الإسهال". ما فوق الستين: كما أكدت المنظمة في تقريرها الأخير حول كورونا، بحسب ما أفادت وكالة فران برس، أن خطر الإصابة بالفيروس أعلى لدى الأشخاص الذين يتخطون الستين من العمر والذين يعانون من أمراض أخرى. وأعلنت أن من أصل 45 ألف شخص ثبتت إصابتهم بالفيروس في الصين حتى 24 شباط/فبراير، 2,1% فقط هم دون العشرين من العمر. ولفتت إلى أن العوارض لدى غالبية المصابين بالفيروس كانت خفيفة، فيما عانى نحو 14% من مضاعفات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، مقابل 5% عانوا من وضع صحي حرج. كما شددت المنظمة العالمية التابعة للأمم المتحدة على أهمية أجهزة المساعدة على التنفس في معالجة بعض الإصابات الأكثر حرجاً بالفيروس. أما عن معدل الوفيات، فأوضحت أن المعدل يتراوح على ما يبدو بين 2 و5%. وشددت منظمة الصحة العالمية على أهمية تشخيص الإصابة في مراحلها
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
نصائح للوقاية من الأمراض عبر تنقية أجواء منزلك
من المعروف بأن تلوث الهواء في المنزل قد يتسبب بالعديد من المشاكل الصحية وخاصة تلك التي تتعلق بالجهاز التنفسي، لذا لا بد من اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين نوعية الهواء في المنزل. فيما يلي مجموعة من الإجراءات التي يمكن اتخاذها للحصول على هواء نقي في كل غرفة من غرف المنزل، وفق ما ورد في صحيفة ميرور البريطانية: غرفة المعيشة يمكن أن يؤدي التعرض المفرط للمركبات العضوية المتطايرة من معطرات الجو الصناعية إلى تهيج العين والأنف والحنجرة و الصداع والغثيان. وعلى المدى الطويل، يمكن أن يتسبب في تلف الجهاز التنفسي والرئتين، لذا ينصح بتجنب استخدام هذه المعطرات واستبدالها بالمعطرات الطبيعية مثل الزيوت العطرية. كما ينصح بالتخلص من أي رطوبة في الجدران لأنها تساهم في تكاثر جراثيم العفن التي قد تؤدي إلى الإصابة بمشاكل صحية مثل الربو. إضافة إلى ما سبق، يوصي الخبراء بفتح نوافذ المنزل واستخدام الشموع ذات الفتيل الخالي من السخام، والمصنوع من القطن أو الخشب. غرفة النوم إن كنت من الأشخاص الذين يحبون اقتناء الحيوانات الأليفة فينصح بإبقائها بعيدة عن غرفة النوم، لأن فرائها قد يسبب الحساسية. كما يمكن أن يحتوي السرير على ما يصل إلى 1.5 مليون ذرة من الغبار الذي قد يؤدي للإصابة بالحساسية والربو، لذا يجب تنظيف المراتب والوسائد بانتظام واستخدام أغطية مضادة للغبار، وتشميس أغطية السرير والوسائد ونشرها في الهواء الطلق لقتل عث الغبار. ويوصي الخبراء بوضع نباتات يمكن أن تمتص السموم الضارة من أجواء غرفة النوم، مثل زنابق السلام، والألوفيرا، ونباتات العنكبوت. المطبخ ينصح الخبراء بإبقاء النوافذ مفتوحة على مصراعيها لفترات طويلة حتى يتجدد الهواء في المطبخ وتخرج الأبخرة الناجمة عن الطهي. كما يُنصح بتشغيل شفاط الهواء أثناء الطهي لطرد الروائح السيئة التي قد تؤدي للإصابة بالربو الحساسية. وبما أن العديد من منتج
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
5 عوامل تحدد احتمال العدوى من مصاب بكورونا
ينتقل فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) عن طريق رذاذ سوائل الجسم والذي يتطاير عند العطس مثلاً، أو من الأنف عند التنفس بصعوبة. ويقدر الخبراء مسافة الخطر بمترين أو أقل عند الاقتراب من شخص مصاب. لكن يمكن للفيروس أن ينتقل عن طريق سوائل أو رذاذ من المريض على أحد الأسطح، كالمكاتب والطاولات والكاونترات والحمّامات العامة، إذا لمسه شخص آخر وقام بعدها بلمس الأنف أو العين أو الفم قبل أن يغسل يديه. تتراوح الفترة التي يمكن أن يظل الفيروس فيها نشطاً على أحد الأسطح نتيجة تساقطه مع رذاذ المريض من ساعتين إلى 9 أيام ويقدر الخبراء الفترة التي يمكن أن يظل الفيروس فيها نشطاً على أحد الأسطح نتيجة تساقطه مع رذاذ المريض بساعتين إلى 9 أيام! لذلك يعتبر التنظيف المستمر من إجراءات الوقاية الهامة، وعدم لمس الأسطح في الأماكن العامة. وتوجد 5 عوامل تؤثر على احتمال انتقال العدوى عند الاقتراب من مصاب بفيروس كورونا: * مدى قربك من الشخص المصاب. * كم من الوقت تمضيه بالقرب من المصاب. * هل تعرضت للمس قطرات من رذاذ يحتوي على الفيروس. هل تلمس وجهك كثيراً. * وبالطبع السن والحالة الصحية يلعبان دوراً في قابلية العدوى.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
ماذا تأكل لتقوّي المناعة وتحمي الجهاز التنفسي؟
سواء كنت تشعر بالضعف أو بالقلق من الفيروسات والجراثيم يمكنك أن تبدأ في تحسن ودعم نظام المناعة ليصبح أقدر على حمايتك. إليك أفضل أطعمة تقوّي المناعة وتساعد الجسم على مقاومة الميكروبات التي تهاجمه: احرص على تناول الحمضيات والمكسرات والبذور، و تقليل الدهون الحيوانية التوت والفراولة. توفر هذه العائلة من الفواكه مضادات للأكسدة وفيتامينات تجدد نشاط المناعة وتعيد بناء قدرات الجسم على المقاومة ومحاربة الأمراض، وفقاً لدراسات مؤكدة نشرتها مجلة "نيوترشن" عام 2018. الحمضيات. تتضمن هذه العائلة الليمون (الحامض)ى والبرتقال واليوسفي والجريب فروس، وتعتبر الحمضيات من أغنى الأطعمة بفيتامين "سي" الذي يلعب دوراً أساسياً في بناء المناعة. ونظراً لأن الجسم لا يخزّن هذا الفيتامين عليك تناول الحمضيات يومياً. الخضروات البرتقالية والخضراء. توفر ألوان هذه النوعية من الخضروات مضادات للأكسدة وفيتامين "سي" و"أ" اللازم لتقوية المناعة، وحماية الأنف والجهاز التنفسي من الجراثيم. المكسرات والبذور. البندق والجوز واللوز والكاجو وبذور اليقطين (اللب الأبيض) من أفضل أسلحة حماية الجسم لأنها توفر المعادن والدهون اللازمة لتقوم المناعة بوظائفها. أطعمة الأمعاء. كل ما يحسن صحة الأمعاء يدعم جهاز المناعة، وخاصة البروبيوتك، مثل اللبن (الزبادي) والرايب وشوربة الميزو والأعشاب البحرية والأرضي شوكي (الخرشوف). نعم للتوابل لا للدهون. تناول الزنجبيل والقرفة والكركم والفلفل الحريف (الشطة) لتقوية مناعتك. وقلل الدسم والدهون الحيوانية في طعامك لتمنح جهاز المناعة فرصة العمل بكفاءة.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الحوامل من الفئات الأكثر تعرضاً لخطر كورونا
حذّر تقرير طبي أمريكي السيدات الحوامل من زيادة مخاطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). وقال التقرير الذي نقلته قناة "فوكس نيوز" إن الحوامل من بين الفئات الأكثر عرضة لخطر هذه العدوى نتيجة التغيرات التي تحدث لجهاز المناعة خلال رحلة الحمل. تشير الفحوصات التي أجريت حتى الآن على المريضات المرضعات إلى أن الفيروس لا يصل إلى حليب الثدي ويسبب فيروس كوفيد-19 مجموعة من الأعراض التنفسية تشبه الإنفلونزا والالتهاب الرئوي لكن درجتها أشد. وأصدر التقرير مركز السيطرة والوقاية من الأمراض، ودعا الحوامل إلى اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية من العدوى، وأهمها غسل اليدين جيداً (لمدة 20 ثانية) بالماء والصابون قبل لمس العين أو الأنف أو الفم. وتتضمن الإجراءات الوقائية الابتعاد عن أماكن الزحام، وعدم الاقتراب من شخص لديه أعراض الإصابة بالإنفلونزا لمسافة تقل عن مترين، وتفادي لمس الأسطح في الأماكن العامة، سواء كانت درابزين أو طاولات أو مكاتب أو كاونترات. وعلى الرغم من عدم التأكيد العلمي، إلا أن التقرير أشار إلى أن الفحوصات التي أجريت حتى الآن على المريضات المرضعات أظهرت أن الفيروس لا يصل إلى حليب الثدي. وتتضمن الفئات الأكثر عرضة للخطر كبار السن، والمدخنين، ومن لديهم مشاكل تنفسية.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
مشروب شائع تناوله يوميا في منتصف العمر يهدد حياتك!
لا تحدث النوبات القلبية بين عشية وضحاها، ولكنها عادة ما تكون نتيجة تراكمات لسوء القرارات الغذائية التي تُتخذ على مدى فترة طويلة. ويُصاب الفرد بالحالة القاتلة عندما يُحظر إمداد القلب بالدم فجأة، وعادة ما يكون ذلك بسبب جلطة دموية. ويمكن أن تتشكل الجلطات الدموية عند انسداد الأوعية التي تنقل الدم إلى القلب، تبعا لمواد دهنية تسمى الكوليسترول. وتبين أن بعض الأطعمة والمشروبات تزيد من مستويات الكوليسترول في الدم، ما يؤدي إلى ظهور آليات قد تؤدي إلى أزمة قلبية. وكشفت دراسة نُشرت في مجلة "جمعية القلب الأمريكية"، أن تناول مشروب غازي واحد فقط يوميا في منتصف العمر، يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم، ما يزيد من خطر حدوث جلطات تؤدي إلى انقطاع إمدادات الدم إلى القلب أو الدماغ. وبالإضافة إلى رفع مستويات الكوليسترول الضارة في الدم، وجدت دراسة أجريت على حوالي 6 آلاف شخص فوق الأربعين، أن المستهلكين العاديين كانوا أكثر عرضة لانخفاض مستويات الكوليسترول الجيد. ويأتي الكوليسترول في شكلين: الضار LDL والجيد HDL، وتبين أن محبي المشروبات الغازية أكثر عرضة بنسبة 53% للإصابة بكميات كبيرة من الدهون الضارة الأخرى، تسمى الدهون الثلاثية التي تتجمع في الأوعية والشرايين. وتعليقا على النتائج، قال McKeown، خبير التغذية بجامعة Tufts في الولايات المتحدة: "تشير النتائج إلى أن تناول كميات كبيرة من المشروبات مع السكر المضاف، مثل الصودا أو عصير الليمون، قد يؤثر على خطر الإصابة باضطراب شحوم الدم مع تقدمنا في العمر. وقد تكون إحدى الاستراتيجيات الغذائية للمساعدة في الحفاظ على مستويات صحية أكثر من الكوليسترول والدهون الثلاثية، متمثلة في تجنب المشروبات التي تحتوي على السكريات المضافة."
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
6 طرق تساعدك في التخلص من إدمان المشروبات الغازية
نشر موقع "Health Line" للصحة، طرقا تساعد التخلص من هذا الإدمان على المياه الغازية لما تسببه من أضرار كبيرة على جسم الإنسان، لا سيما زيادة الوزن، وتضرر الأسنان، و ظهور حب الشباب، والإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري من النوع الثاني الخطير، بالإضافة لأرق النوم. ودعا الموقع إلى اعتماد ست طرق يؤدي الالتزام بها إلى التخلص من إدمان هذه المشروبات الغازية، وهي: 1- شرب الماء بكميات كبيرة عند الشعور بالعطش، يلجأ البعض إلى تناول المشروبات الغازية، لذلك في هذه الحالة يجب شرب كمية كثيرة من المياه، والانتظار عدة دقائق، ما يساعد على ترطيب الجسم وتجنب الحاجة إلى شرب الصودا. 2- مضغ المسكة (العلكة) يمكن اللجوء إلى مضغ المسكة عند الشعور برغبة في تناول المشروبات الغازية، كوسيلة للحد من ذلك، أو التفكير في عمل أي نشاط مفيد مثل الاستحمام أو المشي لعدة دقائق. 3- تجنب الجوع يجب تناول الوجبات اليومية، وتجنب الشعور بالجوع عن طريق تناول بعض الوجبات الخفيفة الصحية مثل المكسرات والفواكه الطازجة، وبالتالي تقل الحاجة إلى المشروبات الغازية. 4- تناول الحلوى الصحية في بعض الأحيان، يتناول الشخص المشروبات الغازية كنوع من السكريات التي تزيد الشعور بالطاقة والحيوية، وفي هذه الحالة، يمكن اللجوء إلى بعض البدائل الصحية المحلاة مثل العسل أو اللبن الذي يحتوة على بعض عناصر التحلية أو الفواكه الموسمية. جدير بالذكر أن عصائر الفواكه تحتوي على عناصر غذائية مقارنة بالمشروبات الغازية، وفي الوقت نفسه تحتوي على كمية كبيرة من السكريات. 5- التحكم في الضغط العصبي كشف الموقع المذكور أعلاه، أن البعض يلجأ إلى استهلاك المزيد من السعرات الحرارية وتناول المشروبات الغازية عند الشعور بالضغط العصبي، لذلك عرضت الدراسة على أن ممارسة الرياضة والتأمل وتمارين التنفس هي الأجدى في هذه الحالة. 6- تناول مشروبات صحية يُنصح باست
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
هل يلجم الطقس الدافئ كورونا؟.. علماء يكشفون
يبحث مسؤولو الصحة والشركات وأسواق المال عن مؤشرات عما إذا كان حلول طقس أكثر دفئاً في النصف الشمالي من الكرة الأرضية يمكن أن يبطئ من انتشار وباء فيروس كورونا المستجد. في التفاصيل، يأمل بعض خبراء الأمراض المعدية أن يوصف فيروس كورونا الجديد "بالموسمي"، لكنهم لا يستطيعون الجزم بشكل قاطع بعد، لأن وجود الفيروس لم يكن لفترة كافية تسمح للعلماء بجمع الأدلة التي يحتاجونها. بدوره، أكد بول هانتر، خبير الأمراض المعدية في جامعة إيست أنجليا البريطانية، أن كل ما يملكونه حالياً عن الموضوع هي أوجه التشابه مع الأمراض الأخرى التي تنتشر على نحو مماثل. وما يعرفه الخبراء هو أن أمراض الجهاز التنفسي مثل الإنفلونزا والسعال ونزلات البرد العادية يمكن أن تكون لها خصائص تتأثر بتغير المواسم، مما يساعد على توقع واحتواء حالات تفشيها. ظروف تعزز انتقال الفيروس ومن المعروف أيضا أن هناك ظروفاً بيئية معينة يمكن أن تعزز انتقال الفيروس، فالطقس البارد والرطوبة والطريقة التي يتصرف بها الناس خلال الشتاء كلها من العوامل التي يمكن أن تؤثر على مسار وباء ما. في السياق، أوضح سايمون كلارك، خبير علم الأحياء الدقيقة الخلوي بجامعة ريدنج البريطانية، أن السبب وراء الافتراض أن الطقس البارد يسبب انتشار السعال ونزلات البرد والإنفلونزا هو أن الهواء البارد، يسبب تهيجا في الممرات الأنفية والمسالك الهوائية، مما يجعلنا أكثر عرضة للعدوى الفيروسية. كما يتسبب الطقس الشتوي عادة في جعل الناس يقضون وقتا أطول في منازلهم والتجمع معاً، وهو ما يزيد من خطر انتقال العدوى. وتنتشر العديد من أمراض الجهاز التنفسي، بما في ذلك فيروس كورونا، من خلال قطرات صغيرة تنطلق عندما يسعل أو يعطس الشخص المصاب. ووفقاً لخبراء الأمراض، عندما يكون الجو بارداً وجافاً، من المرجح أن تطفو تلك القطيرات في الهواء لفترة أطول، مما يساعدها على التنقل إلى
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
تطوير عقار جديد لعلاج السعال المزمن
تزايدت الآمال مؤخراً في إنتاج علاج جديد فعال للسعال المزمن، بعد أن طور علماء حبوباً تخفف من أعراض السعال بنسبة 67%. يقول علماء من جامعة مانشستر أنهم طوروا عقاراً جديداً يدعى جيفابيكسانت، يمكنه تخفيف السعال بنسبة الثلثين. وقد ظهر العلاج في تجربتين لمساعدة الأشخاص المصابين بالسعال المزمن، حيث أظهرت النتائج تحسناً ملحوظاً في حالة المرضى بعد تلقيهم العلاج. وقالت رئيسة الدراسة البروفيسورة جاكي سميث، من مستشفى ويتينشاو في مانشستر: " هذا الدواء يفتح آفاقاً جديدة، للمرضى الذين يعانون من السعال المزمن، إذ لم يتمكن الطب خلال 50 عاماً من اعتماد علاج فعال للسعال المزمن" وأضافت: " يتم إنفاق المليارات سنوياً على أدوية السعال والبرد التي لا تحتاج إلى وصفة طبية على الرغم من عدم وجود أدلة تدعم فعاليتها، وهنالك مخاوف مستمرة بشأن إمكانية إساءة الاستخدام وخطر تناول جرعات زائدة." وقد أظهرت التجربة الأولى التي شملت 253 مريضاً، ونشرت في مجلة لانسيت للطب التنفسي، أن جرعة مقدارها 50 ملغم من الدواء قللت من تواتر السعال بنسبة 67%. كما أظهرت تجربة أصغر شملت 57 مريضاً، ونشرت في المجلة الأوروبية للجهاز التنفسي هذا الأسبوع، أن ما لا يقل عن 30 ملغ من الدواء الجديد يمكن أن يكون فعالاً في الحد بنسبة كبيرة من تواتر السعال. وبحسب العلماء فإن الدواء الجديد يعمل عن طريق تهدئة عصب الحلق الذي تتسبب عوامل مثل الحساسية والغبار في تهيجه بسهولة لدى المرضى الذين يعانون من حساسية مفرطة. ويؤكد العلماء على أنهم بحاجة إلى التأكد من أن آلية الدواء تعمل مع أنواع مختلفة من السعال، ويأملون في إتاحة الدواء للأشخاص الذين يعانون من السعال الناجم عن نزلات البرد. ومن المقرر أن يقوم العلماء بالمزيد من التجارب حتى نهاية العام الجاري، قبل أن يتمكنوا من الحصول على ترخيص طبي للدواء الجديد، وفق ما نقلت صحيفة د
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
تناول هذه الأطعمة لتستعيد رشاقتك قبل الصيف
زيادة قدرة الجسم على حرق الدهون من أفضل طرق إنقاص الوزن واستعادة الرشاقة. فالأيض أو التمثيل الغذائي النشط يساعد الجسم على التخلص من النفايات والإحساس بالتحسن والنشاط، وتوجد أطعمة تدفع عملية التمثيل الغذائي إلى الأمام، ويمكنك من خلال تناولها البدء في استعادة الرشاقة من الآن استعداداً للصيف. * الفلفل الأحمر الحريف ومسحوقه المجفّف (الشطة) من الأطعمة التي تزيد حرق السعرات الحرارية، وتساعدك كل رشة من (الشطة) على حرق ما لا يقل عن 5 سعرات إضافية. * توجد أدلة على أن تناول القهوة يزيد قدرة الجسم على حرق الدهون بنسبة تصل إلى 11 بالمائة، كما يزيد الشاي الأخضر حرق السعرات أيضاً. * البقول غنية بالبروتين والألياف، وهي من أفضل الأطعمة التي تنشّط عملية التمثيل الغذائي. * الأكلات البحرية والأسماك غنية بالزنك والحديد، ويساعد ذلك الثنائي على تنشيط حرق السعرات. * أضف القليل من خل التفاح لأطباق الطعام لتحصل على المزيد من إنزيمات الهضم التي تحرق السعرات الحرارية والدهون. * تناول شاي الزنجبيل والقرفة لتنشّط التمثيل الغذائي.  
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
سرعة المشي تكشف خطر الخرف
قالت نتائج دراسة سويدية جديدة إن مراقبة تغيرات الذاكرة وسرعة المشي بداية من منتصف العُمر تساعد على تحديد من هم أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بالخرف. ولا يوجد علاج للخرف، وقد لاحظ العلماء ارتباط بعض العوامل بتطوّر هذه المشكلة، أهمها: التقدم في العُمر، وارتفاع ضغط الدم، وقلة الحركة والمشي. تدهور سرعة المشي بمعدّل قدمين في الثانية مع تراجع قدرات الذاكرة يرتبط بتضاعف خطر الإصابة بالخرف 3 مرات وقام الباحثون في مركز جرياتريك كلينيك بالسويد بمراجعة بيانات عدة دراسات بلغ عدد المشاركين فيها حوالي 10 آلاف شخص، ومنها بيانات تم جمعها بواسطة مايو كلينيك الأمريكية، والدراسة الوطنية للصحة والشيخوخة بالسويد. وأظهرت النتائج أن تدهور سرعة المشي بمعدّل قدمين في الثانية مع تراجع قدرات الذاكرة يرتبط بتضاعف خطر الإصابة بالخرف 3 مرات. واعتبرت الدراسة ههذ العلامة من المؤشرات القوية على احتمال الإصابة بالخرف. ويساعد التعرف على من هم معرضون بشكل كبير لخطر الخرف على اتخاذ إجراءات تبطئ من تدهور قدرات الذاكرة. وبحسب الدراسة الجديدة التي نُشرت في "جورنال جيرياتريك" لا يعتبر ضعف الذاكرة الذي يحدث مع التقدم في العمر علامة خطر كبيرة، لكن يمكن اعتباره مؤشر خطر إذا صاحبه تراجع في سرعة المشي بمعدل قدمين في الثانية.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
آخر تطورات فيروس كورونا في العالم
في ما يأتي التطورات المرتبطة بفيروس كورونا المستجد في العالم في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة في ظل تسارع انتشار العدوى خارج الصين مع عزل 11 مدينة في إيطاليا وتراجع كبير في البورصات. وبلغت حصيلة وفيات فيروس كورونا المستجد في الصين 2592 بعد الإعلان عن وفاة 150 شخصاً جديداً. شرق أسيا وأشارت اللجنة الوطنية إلى تسجيل 409 حالات جديدة ما يرفع إلى أكثر من 77 ألفاً عدد الأشخاص المصابين في الصين القارية. وفي خطوة لافتة في النظام الشيوعي المضبوط بإحكام، أرجئت الدورة السنوية للبرلمان الصيني للمرة الأولى منذ 3 عقود. وكان من المقرر أن تعقد الدورة وهي محطة سنوية أساسية في البلاد، في الخامس من مارس (آذار). وقررت السلطات من جهة أخرى منع الاتجار "بالكامل وفوراً" بالحيوانات البرية واستهلاكها إذ يشتبه في أنها تسهّل انتشار فيروس كوفيد-19. أصبحت كوريا الجنوبية أكبر بؤرة لهذا الفيروس خارج الصين مع 161 إصابة جديدة ما يرفع عددها على الصعيد الوطني إلى 763 حالة وسبعة قتلى. وأعلن رئيس البلاد مون جاي-إن، حال الطوارئ القصوى. وعرفت البلاد ارتفاعاً سريعاً في عدد الحالات مع أكثر من 700 إصابة جديدة في أقل من أسبوع. وغالبية المصابين على ارتباط بطائفة "كنيسة شينشيونجي ليسوع" في دايغو في جنوب البلاد. الشرق الأوسط وفي الشرق الأوسط، تجد إيران نفسها أيضاً في الخطوط الأمامية. فقد توفي 12 شخصاً من أصل 64 أصيبوا بفيروس كورونا المستجد. وأغلقت أرمينيا وتركيا والأردن وباكستان حيث وضع 250 شخصا في الحجر، حدودها أو حدت من تبادلاتها مع إيران. كذلك أعلنت مسقط تسجيل أول اصابتين بالفيروس وأمرت بتعليق الرحلات الجوية مع طهران. أوروبا وفي أوروبا، باتت إيطاليا أكثر البلدان تأثراً بالفيروس مع وفاة خمسة أشخاص وإصابة 219، من بينهم 167 حالة في لومبارديا. وقد فرض الحجر اسبوعين على 11 مدينة في شمال البلا
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
أطعمة محددة تدل الرغبة الشديدة في تناولها على مشكلات صحية
يتوق الكثيرون إلى أطعمة كثيرة عند اتباعهم نظاما غذائيا محددا، لكن في بعض الأحيان قد لا تعكس تلك الرغبة الشديدة مجرد الحرمان منها، بل ربما يتعلق الأمر بمشكلات صحية حقيقية. وتقول الدكتورة مارلين غلينفيل، المتخصصة في مجال التغذية في المملكة المتحدة، إن الأمر ليس متعلقا بالجوع وإنما قد يلمح إلى ما هو أبعد من ذلك في الواقع، وكشفت عما تعنيه الرغبة الشديدة في تناول مجموعة من الأطعمة، وتقترح خيارات صحية للمساعدة على التحكم فيها: - الشوكولاتة: تعكس التوتر أو مشكلات هرمونية: ثبت علميا أن بعض المكونات في الشوكولاتة ترفع من مزاجنا وتزيد من السيروتونين، وهي مادة كيميائية في الدماغ تؤثر على العواطف والمهارات الحركية. ولذلك، قد تعكس الرغبة في تناول الشوكولاتة الحاجة إلى رفع عاطفي إذا كنت مصابا بالتوتر أو الشعور بالإهمال. ويمكن أن تشير الرغبة الشديدة في الشوكولاتة أيضا إلى انخفاض مستوى المغنيسيوم، وهو معدن متواجد بوفرة في الكاكاو. وغالبا ما تكون النساء أكثر عرضة لخطر هذا النقص في أوقات محددة من الدورة الشهرية. ويشار إلى أن الشوكولاتة التي تحتوي على 70% أو أكثر من الكاكاو، هي الأفضل بتوفيرها كمية أقل من السكر وكمية أكبر من المغنيسيوم. - الوجبات السريعة: الشعور بالحزن في حال كنت تشعر بالحزن أو التوتر فقد تشعر بالحاجة الماسة للأطعمة السريعة مثل البيتزا والدجاج المقلي أو البرغر أو البطاطا المقلية. ويؤدي مزيج الدهون والكربوهيدرات إلى إطلاق هرمون الدوبامين، وهو ناقل عصبي يربط الدماغ بالمتعة والسرور. وعلى المدى السريع، تشعرنا هذه الأطعمة بالإيجابية، ولكن مع مرور الوقت، سوف نتوق إلى المزيد من هذه الأطعمة غير الصحية للحصول على هذه المشاعر الممتعة نفسها. وبدلا من الأطعمة السريعة، يمكن تناول الأسماك الزيتية الغنية بالأميغا 3، مثل السلمون، لزيادة مستويات الدوبامين بطريقة صحية. - ا
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
مشروبات لا تصلح لتناول الدواء
يعلم الجميع أنه لا ينصح بتناول الدواء مع الكحول. ولكن هناك مشروبات أخرى لا تصلح لتناول الأدوية، لأنها قد تسبب الخفقان أو ارتفاع ضغط الدم وحتى الغثيان. ويقول الصيدلي توماس بروكنر، الخبير في الجمعية الفدرالية لصناعة الأدوية بألمانيا، إن المشروبات التي ينبغي تجنبها، عند تناول الأدوية هي الكحول والقهوة والشاي والحليب. وأضاف، يلعب السائل المستخدم في تناول الدواء دورا مهما، لأنه يؤثر في فعالية الدواء، أو يخلف آثارا صحية جانبية. فالكحول مثلا يجعل تأثير الدواء غير معروف، فقد يزيد من مفعوله، أو يقلل وقد يلغي مفعوله. ويؤدي إلى الخفقان والدوخة أو الغثيان. وأما الحليب، فإنه بخلاف الكحول مفيد للجسم. ولكنه مدرج في قائمة المشروبات المحظور استخدامها في تناول الأدوية. لأن الحليب يحتوي على الكالسيوم المفيد للجسم، ولذا لا يمكن استخدامه في تناول الأدوية لأن مع المكونات النشطة للدواء هناك مركبات لا تذوب بسهولة، كما يحصل عند تناول المضادات الحيوية، حيث يصبح الجسم عاجزا عن امتصاص المادة الفعالة في الدواء، التي يطرحها الجسم إلى الخارج. أي أن تأثير الدواء ضعيف جدا أو لا يؤثر مطلقا. وبالنسبة للقهوة والشاي فهما يحتويان على الكافيين الذي له مفعول منشط، ويجلب تحفيزه للجهاز العصبي حصول تفاعلات غير مرغوبة مع الأدوية. وتكون النتيجة القلق والخفقان وارتفاع ضغط الدم. مشروبات لا تصلح لتناول الدواء عصير الجريب فروت ولا ينصح الخبراء بتناول الأدوية مع عصير الجريب فروت، لأنه يحتوي على مركبات فوروكومارين والفلافونويد. هذه المركبات مفيدة للجسم، ولكن عند تناولها مع الأدوية تحجب الإنزيم الذي يحلل المستحضرات الطبية.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البداية   السابق   التالي   النهاية  
آخر الإضافات
1 . طرق مدهشة قد يعزز خل التفاح من خلالها صحتك!
2 . خمسة أعراض شائعة للسرطان نتغاضى عنها
3 . إهمال علاج التسوّس يؤدي إلى التهاب جذور الأسنان
4 . ماذا يحدث لجسمك عند تناول القرنبيط
5 . 5 مشروبات للتخلص من الوزن أثناء النوم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
*
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية

البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
*
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
طبيب العائلة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
اختر الأعراض التي تعاني منها، وأجب عن الأسئلة لتصل إلى تصور طبي عن حالتك.
معاً ضد التدخين
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
للتدخين أضرار كثيرة جداً على الصحة.. ويعتبر السبب الأول للوفيات في العالم.
أنقص وزنك
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
احصل على برنامج حمية تخصصي يتناسب مع بياناتك الشخصية، لتحصل على الفائدة المرغوبة.
التداوي بالأعشاب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
تعرّف على فوائد الأعشاب، وكيفية استخدامها، وتأثيراتها الجانبية، وماذا يقول العلم فيها.