الصفحة الرئيسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  صحة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البدانة والحمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والتغذية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة الجنسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والرياضة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الرجل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المرأة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الطفل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المراهق
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المسن
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  جديد الطب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأورام والسرطان
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العصبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض القلبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض التنفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الهضمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الدم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض المفاصل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض جهاز البول
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الخمجية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الأطفال
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض النساء والتوليد
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العينية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الجلدية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الأذنية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جراحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأشعة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأدوية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية مواضيع مختلفة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  الأمراض الداخلية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز العصبي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية القلب والأوعية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز التنفسي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جهاز الهضم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكبد والسبيل الصفراوي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكلية والجهاز التناسلي
 من نحن
 الإعلان
 الاتصال بنا
 RSS
صحة عامة
نصائح للحفاظ على النشاط بالرغم من ضغوط الحياة
نصائح لتجنب متاعب الحواسيب والهواتف الذكية
توصيات بشأن ألم الظهر أثناء العمل
كيف تسعف مصاباً بالسكتة القلبية
كيف يمكن إنقاص خطر السكتة الدماغية؟
نصائح للوقاية من السرطان
نصائح كي تتناول الدواء بصورة سليمة
عشر نصائح للمحافظة على صحَّة الظهر
عشر نصائح للمحافظة على صحة القلب
آخر الأخبار . . . .
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
باحثون يفسّرون كيفية معرفة ما إذا كان سعالك علامة على إصابة "كوفيد-19" أو أمر آخر!
استمع أطباء ومقدمو الرعاية الصحية إلى أنواع مختلفة من السعال، لعدة قرون، بحثا عن أدلة للمساعدة في تشخيص المرض الأساسي. ويعد السعال أداة تشخيصية قيّمة، ولكن: كيف تعرف ما إذا كان لديك سعال غير ضار نسبيا، أو سعال مرتبط بإصابة "كوفيد-19"، أو أي شيء آخر تماما؟. يمكن القول إن السعال العرضي صحي نوعا ما، ولكن السعال الذي يستمر لأسابيع وينتج مخاطا دمويا، أو يتسبب في تغيرات في لون البلغم، أو يأتي مع الحمى أو الدوخة أو التعب، قد يكون علامة على أنك بحاجة إلى زيارة الطبيب، وفقا لتقرير شارك فيه ماجا حصاريك، وهو محاضر في جامعة فيكتوريا، وفاسو أبوستولوبولوس، أستاذ مساعد وأكاديمي متقاعد في الجامعة. - أسئلة حول السعال إذا ذهبت لرؤية طبيب بشأن السعال، فسيرغب في معرفة ما يلي: • إلى متى استمر السعال؟ أيام، أسابيع، أشهر؟. • متى يكون السعال أشد؟ ليلا، صباحا، أو بشكل متقطع طوال اليوم؟. • كيف يبدو السعال؟ جاف أم رطب أو صاخب وخفيف؟. • هل ينتج عن السعال أعراض مثل القيء أو الدوخة أو الأرق أو أي شيء آخر؟. • ما مدى السعال الذي تعاني منه؟ هل يتداخل مع الأنشطة اليومية، هل هو موهن ومزعج ومستمر أو متقطع؟. وعلى سبيل المثال، فإن سعال "كوفيد-19": جاف وقوي ويسبب ضيقا في التنفس. ومن أبرز أعراض فيروس كورونا الجديد: الحمى والتعب، وقد تشعر بأنك مصاب بنزلة برد أو إنفلونزا. وغالبا ما يعاني نحو نصف المرضى المصابين من السعال. وبالنظر إلى أن "كوفيد-19" يهيج أنسجة الرئة، فإن السعال جاف ومستمر، ويرافقه ضيق في التنفس وآلام في العضلات. ومع تقدم المرض، تمتلئ أنسجة الرئة بالسوائل وقد تشعر بضيق أكبر في التنفس، حيث يكافح جسمك للحصول على ما يكفي من الأكسجين. - السعال الرطب والمحفز للبلغم، أو الجاف يحفز السعال الرطب إفراز البلغم من الجهاز التنفسي السفلي (الرئتين والممرات الهوائية السفلية، على عكس الأ
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
بحث جديد يكشف ضررا غير متوقع للشمس على الدماغ
توصل بحث جديد إلى أن الأطفال يجب أن يرتدوا قبعة الشمس أثناء اللعب في الخارج لأن الحرارة "قد تضر بوظائف أدمغتهم". وكشف العلماء أن التعرض الطويل للرأس لأشعة الشمس يعيق أداء الدماغ، خاصة لدى الأطفال، على الرغم من أن البحث، تناول بالأساس الرجال البالغين وليس الأطفال. وأجري البحث من قبل فرق جامعية في الدنمارك واليونان على ثمانية ذكور أصحاء تتراوح أعمارهم بين 27 و41 عاما. وأُعطي المشاركون أربع حسابات رياضية مختلفة ومهام منطقية تعتمد على الكمبيوتر. واعتمد كل منهم على حسابات دقيقة. وبينما كانوا يحسبون الإجابات، تم وضع أربعة مصابيح حرارية في الجزء العلوي من رؤوسهم، وعلى الجزء السفلي من الجسم والظهر. ومع ذلك، يشدد العلماء على أهمية هذه النتائج على الأطفال، على وجه الخصوص، رغم أنه لم يقع تتبع أي طفل ضمن المشاركين. وأشار العلماء إلى أن هذا يعود إلى كون رؤوس الأطفال أكثر نعومة من نظيراتها من البالغين وكبار السن، ما يعني أنهم سيحتاجون إلى مزيد من الحماية في الشمس، ليس فقط لمنعهم من التعرض لحروق الشمس أو ضربة الشمس، ولكن أيضا لحماية أدمغتهم من الضرر. ويمكن أن يؤدي قضاء فترات طويلة في درجات الحرارة العالية إلى الإرهاق الجسدي. وقال العلماء إن أولئك الذين يتعرضون لأشعة الشمس لفترات طويلة يجب أن يغطوا رؤوسهم. وأوضح البروفيسور لارس نيبو من جامعة كوبنهاغن، أن بحثهم أثبت أن التعرض المباشر لأشعة الشمس "يضعف الأداء الحركي والمعرفي". مشيرا إلى أن انخفاض الأداء المعرفي لوحظ عند 38.5 درجة مئوية. وأظهر بحث سابق أن أداء الدماغ يمكن أن يتأثر أيضا عند 30 درجة مئوية فقط. وأكد البروفيسور أندرياس فلويس من مختبر FAME في اليونان أنه "من المهم للغاية" أن يحمي الأشخاص الذين يقضون فترات طويلة في الخارج رؤوسهم خلال فترات ارتفاع الحرارة. واقترح أيضا أن الانخفاض في وظائف الدماغ يمكن أن يؤدي
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الساد .. عوامل الخطورة والأعراض والعلاج
يوجه فريق خبراء طب العيون في مستشفى مورفيلدز دبي للعيون تحذيرات لسكان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حول عاملين رئيسيين يرتبطان بمخاطر الإصابة بالساد (المياه البيضاء) أو (الكاتاراكت)، وهما التقدم بالعمر ومرض السكري، وذلك تزامنا مع شهر يونيو، الذي يعد شهر التوعية بالساد. ويؤثر الساد، الذي يعد أحد الأسباب الرئيسية للعمى في العالم، على حوالي 25٪ من سكان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويتسبب تقدم العمر المقترن بارتفاع معدل الإصابة بمرض السكري بين أفراد المجتمع بإثارة المخاوف ويؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بالساد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويعتبر الساد بشكل عام عملية بطيئة مرتبطة بالتقدم بالعمر؛ حيث تفقد العدسات الطبيعية الشفافة شفافيتها تدريجيا، الأمر الذي يؤدي تاليا إلى رؤية ضبابية أو باهتة؛ حيث تتحول العدسة مع تقدم الحالة إلى اللون الأبيض. عوامل الخطورة التقدم بالعمر: يصبح معظم المرضى على دراية بالساد بعد عمر 60 سنة. ومع ذلك، يمكن أن يتطور الساد في مرحلة مبكرة من العمر، وهو يؤثر على الأشخاص في أي عمر، بما في ذلك الأطفال والشباب. ومع ذلك، قد لا تظهر الأعراض عند البالغين حتى سن الأربعين. الأسباب غير واضحة، ولكن يمكن أن تشمل العوامل الوراثية والمرض وصدمة العين والتدخين. وبوضع ذلك بالاعتبار، فلا يزال الساد يؤثر بشكل غير متناسب على الأشخاص، الذين تزيد أعمارهم على 65 سنة. ومع تقدم عمر أفراد المجتمع في المنطقة، سيؤدي ذلك إلى المزيد من المشاكل الصحية المرتبطة بالعمر، ومنها الساد. السكري: يعد خطر الإصابة بالساد أعلى بكثير بين الأشخاص، الذين يعانون من السكري في دول مجلس التعاون الخليجي؛ حيث يواجه الأشخاص المصابون بالسكري من النوع 2 إحصائياً خطراً أكبر بنسبة 60٪ للإصابة بالساد، كما أظهرت الأبحاث أن الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 الذين يخفضون مستوى H
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
كيف تتغلب على شراهتك للسكريات ؟
فرض البقاء في المنزل على الكثيرين عادات غذائية سلبية من بينها الإكثار من تناول الأطعمة السكرية، والتي تسبب زيادة الوزن ومشاكل صحية أخرى. وهناك نوعان من المخاوف الرئيسية حول كمية السكريات المضافة في الأطعمة، أولها استبدال الأطعمة المغذية بالمأكولات السكرية كمصدر للسعرات الحرارية، والمشكلة الثانية هي زيادة كمية السعرات الحرارية التي يحصل عليها الجسم، مما يزيد من الوزن ومحيط الخصر، مما يؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري وبعض أنواع السرطان. وخفّضت منظمة الصحة العالمية مؤخراً مستويات تناول السكر الموصى بها، مشيرة إلى أن السكريات المضافة يجب أن تبقى أقل من 5% من إجمالي السعرات الحرارية التي نحصل عليها. وتعاون طبيب الأسنان جيمس غولنيك مع الشيف جيانكارلو كالديزي، وأخصائية التغذية جيني فيليبس وأخصائية التغذية كلير جراي لإنتاج خطة غذائية تساعد على الإقلاع عن المأكولات السكرية خلال 14 يوم، بحسب صحيفة ميرور البريطانية. الخطة الغذائية الخطة بسيطة وتسمر لأسيوعين، وتعتمد على تناول الطعام من قائمة الأطعمة المسموح بها، وتجنب الأطعمة الموجودة في قائمة المحظورات، وتناول 3 وجبات عادية يومياً وعدم تناول وجبات خفيفة بينها. تأكد من التخطيط لوجباتك مقدماً، حتى لا تشعر بالإغراء لتناول شيء آخر في اللحظة الأخيرة، ويمكنك تسهيل ذلك عن طريق طهي الطعام على دفعات يمكن تناولها على مدار الأسبوع. وإذا كنت مشغولاً طوال اليوم، فقم بإعداد وجبة الغداء في الليلة السابقة. ماذا تأكل اللحومات، المأكولات البحرية، البيض، منتجات الألبان كاملة الدسم، الفاصولياء والعدس والبقول، جميع الخضروات، حصتان من الفاكهة كل يوم، المكسرات والبذور بما في ذلك زبدة الجوز، الأعشاب والتوابل، ثلاث حصص من الحبوب الكاملة كل أسبوع، على سبيل المثال الأرز البني أو المعكرونة الكاملة والقمح أو خبز القمح الكامل،
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
6 أسباب تدفعك للتفكير قبل أكل السمك
تزود الأسماك الجسم بأحماض أوميغا 3 والأحماض الدهنية الأساسية الأخرى التي تساعد في دعم جهاز المناعة وتنظيم ضغط الدم. ونظراً للفوائد العديدة التي تقدمها هذه الأسماك للجسم، ينصح الخبراء دوماً بتناولها بشكل منتظم، إلا أن للبعض رأي آخر، حيث تشير مجموعة من الأبحاث العلمية المختلفة إلى أن الأسماك والمأكولات البحرية قد لا تكون مفيدة كما يعتقد الكثيرون للأسباب التالية، بحسب موقع ميديكال ديلي الإلكتروني: تأثير محدود على صحة القلب وجدت مراجعة كوكرين لعام 2018 أن زيادة تناول EPA وDHA من زيت السمك أو المكملات الغذائية القائمة على زيت السمك له تأثر ضئيل أو معدوم على صحة القلب، كما أن الأحماض الدهنية الموجودة في الأسماك تأثيرها قليل على احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وإيقاع القلب غير الطبيعي. وكل هذا يعني أن أطعمة أوميجا 3 النباتية هي خيارات أفضل للحصول على حصتك اليومية من تلك الدهون الصحية. مستويات الزئبق أظهرت بعض الدراسات أن الأسماك الزيتية، ومكملات زيت السمك على وجه الخصوص، لها تأثير عكسي محتمل، حيث يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. ووفقاً لجمعية القلب الأمريكية، قد يكون هذا مرتبطاً بالتأثيرات الضارة لميثيل الزئبق، وهو ملوث بيئي موجود في الأسماك. ووجدت دراسة أجريت على رجال في شرق فنلندا، حيث تكون مستويات الزئبق في الأسماك عالية، وجود علاقة بين مستويات الزئبق في شعرهم وكمية الأسماك التي يتناولونها مع زيادة خطر الموت المرتبط بأمراض القلب. الملوثات السامة في المحيطات في الوقت الحاضر، تحتوي المحيطات على كميات كبيرة من الملوثات السامة مثل ميثيل الزئبق المذكور سابقاً، وثنائي الفينيل متعدد الكلور والديوكسينات، والعديد من هذه المواد يمكن أن تسبب ضرراً لوظائف الأعصاب. ويمكن أن تتراكم هذه السموم في السلسلة الغذائية، مما يلغي أي آثار مفيدة مفترضة لأوميغا 3 خا
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
دراسة: من لا تظهر عندهم أعراض "كوفيد-19" مناعتهم ضعيفة
اكتشف العلماء الصينيون، أن الأشخاص الذين لا تظهر عندهم أعراض "كوفيد-19" لديهم استجابة مناعية ضعيفة لفيروس SARS-CoV-2، لذلك لا تستبعد إصابتهم مرة ثانية. وتفيد مجلة Nature Medicine، بأن هذه الدراسة أجراها علماء جامعة تشونغتشينغ الطبية برئاسة الدكتور آي لونغ هوانغ، استنادا إلى البيانات التي قدمها مختبر البيولوجيا الجزيئية عن 37 مريضا لم تظهر عليهم أعراض الإصابة بـ "كوفيد-19" . ولكن استنادا إلى نتائج الاختبارات شخصت إصاباتهم بالمرض، على الرغم من عدم ظهور الأعراض الرئيسية للمرض عندهم: الحمى والسعال وضيق التنفس، والتي تظهر عادة لدى غالبية المصابين بعد 2-14 يوم من الإصابة. اختار الباحثون 37 مريضا من بين 178 مريضا لم تظهر عندهم أعراض المرض منهم 22 امرأة و15 رجلا، اعمارهم 8-75 سنة. وللمقارنة اختيرت مجموعة من 37 مريضا ظهرت عليهم أعراض المرض المعتادة. وقد اكتشف الباحثون، أن متوسط فترة انتشار الفيروس عند المرضى الذين لم تظهر عندهم أعراض كانت 19 يوما مقابل 14 عند مرضى مجموعة المقارنة. وكانت الأجسام المضادة IgG المحددة للاستجابة المناعية عندهم أضعف بكثير مما لدى مجموعة المقارنة. وإضافة إلى هذا انخفض عندهم مستوى الأجسام المضادة بعد مضي ثمانية أسابيع لمغادرتهم المستشفى بنسبة 81%، في حين كانت هذه النسبة لدى مجموعة المقارنة 61%. ويشير الباحثون، إلى أن مستوى السيتوكينات المضادة للالتهابات كان لدى المرضى الذين لم تظهر عندهم أعراض المرض منخفض جدا، ما يدل على ضعف استجابتهم المناعية لفيروس SARS-CoV-2. ويشير الخبراء، إلى أن هذه النتائج تؤكد على المخاطر المحتملة من استخدام ما يسمى "شهادات المناعة" التي يقترح البعض منحها لمن تعافوا من "كوفيد-19". كما يشير الخبراء إلى أنه حتى الآن لا توجد دراسات لتحديد مدة استمرار المناعة على أساس الأجسام المضادة عند الذين ظهرت والذين لم تظهر عندهم
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
كيفية اكتشاف السرطان والسكري عن طريق الرائحة
قالت إيرينا سكوروغودايفا، أخصائية الأمراض الجلدية، إن رائحة عرق جسم الإنسان غير المعتادة، قد تكون علامة على عمليات مدمرة تجري في الجسم، وتدل على خلل في عمل بعض الأعضاء. وأضافت الطبيبة، أنه في كثير من الأحيان أثناء الإصابة بمرض السرطان، يبدأ الإنسان في التعرق أكثر، ويتميز عرقه "برائحة لحم فاسد". وأوضحت الأخصائية، أنه خلال مكافحة الأورام الخبيثة، ينتج الجسم "عامل نخر الورم"، مما يزيد من درجة حرارة الجسم. وأشارت إلى أن، "أحد أعراض السرطان هو انخفاض درجة الحرارة، الذي يستمر لفترة طويلة". ولخفض درجة حرارة الجسم، يبدأ الجسم بتفعيل عمل نظام التنظيم الحراري، ويبدأ الشخص في التعرق. ونوهت الطبيبة، بأن رائحة الأسيتون أو التفاح الناضج تنبعث عادة من مرضى السكري. وقالت: "إذا انخفض مستوى الأنسولين لدى الإنسان بسبب مرض السكري، فهذا يعني أن الجلوكوز لا يدخل الخلايا، ويجب أن تولد الخلايا الطاقة بطريقة ما وبالتالي تأخذ الطاقة من الدهون". وأشارت الطبيبة إلى أنه، نتيجة لهذه العملية، تتشكل أجسام الكيتون في جسم مرضى السكري التي تتحول إلى أسيتون. وكدليل على وجود مشاكل في الكبد والكليتين، يكون العرق برائحة الأمونيا.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
ما هي أفضل وضعية نوم لتجنب آلام الظهر؟
حذّر تقرير جديد صادر عن شركة أسترالية لتصنيع الأسرّة من أن أسوأ وضعية للنوم هي النوم على المعدة لأنها ترفع العنق بزاوية 90 درجة وتضغط على العضلات والمفاصل. ويقول الأطباء في مايو كلينيك في الولايات المتحدة، إن وضعية النوم على المعدة تضغط أيضاً على الظهر والعمود الفقري. ويمكن للجسم أن يتكيف مع هذه الوضعية خلال فترة قصيرة، لكن عند النوم ما بين 6 و 8 ساعات بنفس الوضعية، فقد يتسبب ذلك بالضغط على الأعصاب والأوعية الدموية، وينتج عن ذلك إضعاف الدورة الدموية وتلف الأوعية الدموية، وبالنتيجة يؤدي إلى آلام في العنق والكتفين وحتى الشعور بالصداع. ويمكن أن يزيد رفع ذراعيك فوق رأسك أثناء النوم من الشعور بالتنميل، لأنه يقلل من تدفق الدم من العنق إلى الذراعين، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية. ويُعتقد أن النوم على الظهر هو الأفضل، لأن الرأس والعنق والعمود الفقري تستريح في وضع محايد، دون أي منحنيات تسبب الألم. ومن المرجح أيضاً أن يقلل من ظهور التجاعيد، حيث لا يتلامس جلد الوجه مع الوسادة، كما يقول بعض أطباء الجلد، في حين أن النوم على أحد الجانبين هو الأكثر شيوعاً، حيث يتبناه أكثر من 70% من البشر. قوة التفكير ووفقاً لإحدى الدراسات، فإن التعبير عن الأفكار الإيجابية بشكل متكرر قبل وقت النوم، يمكن أن يحفز عقلك اللاواعي لمنعك من النوم على معدتك في الليل. وتنصح الدراسة بتكرار عبارة "سأنام على ظهري لأن ذلك أفضل لجسدي" 10 مرات قبل النوم بصوت مرتفع، وسيزيد هذا من فرصة نومك على ظهرك طوال الليل. طريقة القطعة الرخامية حيلة بسيطة تمنعك من النوم على بطنك، حيث ينصح بعض الخبراء بتثبيت قطعة رخامية على البطن، وكلما رغبت بالنوم على معدتك ستمنعك هذه القطعة الرخامية من النوم، وستضطر للعودة إلى وضعية نوم صحية أكثر. وهي حيلة مستوحاة من طريقة يستخدمها الخبراء بوضع كرة تنس في الجزء الخلفي من ملابس النو
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
كيف يمكن للوحدة أن تغير دماغك وجسدك
وجدت دراسة أجريت عام 2018 على 20000 أمريكي، أن 45٪ من المشاركين في الدراسة يشعرون بالوحدة، وتبين بأن معظم الأشخاص الذين يعانون من الوحدة ينتمون إلى فئة الشباب في العشرينيات من عمرهم ويعانون من حالات صحية مختلفة. وقالت جوليان هولت-لوندستاد، أستاذة علم النفس وعلم الأعصاب في جامعة بريغهام يونغ: "إنه أمر محزن للغاية عندما لا نكون جزءاً من مجموعة". “يفرض هذا علينا أن نعتمد على أنفسنا في كل شيء، دون مساعدة الآخرين، مما يضع دماغنا في حالة تأهب، وهذا يضع باقي الجسم في حالة تأهب". “البقاء في حالة اليقظة هذه، تتسبب بدرجة عالية من الإجهاد، مما يعود على الجسم بالعديد من الأضرار الصحية، إذ يمكن أن تساهم هرمونات الإجهاد مثل الكورتيزول والنورادرينالين في الأرق وزيادة الوزن والقلق على المدى الطويل، وبالتالي نشوء أمراض جسدية ونفسية مرتبطة بهذه الأعراض. “ وأشارت هولت-لوندستاد إلى أن وباء كورونا ربما يكون أكثر التجارب المجهدة التي مر بها الناس في حياتهم. لقد انقلبت الحياة اليومية، وارتفعت البطالة بشكل كبير، وأصيب أكثر من 6 ملايين شخص حول العالم. هذه التحديات الهائلة تجعل الإنسان يسعى للحصول على طمأنة ودعم العائلة والأصدقاء. كما درس الباحثون في مركز أمراض Rush Alzheimer في شيكاغو 823 من كبار السن خلال فترة أربع سنوات. استخدموا خلالها استبيانات لتقييم الوحدة، وتصنيفات الخرف ومرض الزهايمر، وكذلك اختبارات تفكير وتعلم وذاكرة المشاركين، وعينوا درجة الشعور بالوحدة بين 1 و 5. وجدوا أن عامل خطر الشخص لمرض الزهايمر زاد بنسبة 51٪ لكل نقطة على المقياس. من جهته قال تورهان كانلي، أستاذ علم الأعصاب التكاملي في جامعة ستوني بروك: "الوحدة يمكن أن تكون مؤشراً واضحاً على التدهور المعرفي المتسارع. لا يُفهم تماماً كيف ترتبط الوحدة مع المشكلات الصحية. ربما يكون السبب عدم اعتناء الشخص الذي يشعر بالوحد
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
هشاشة العظام .. الأسباب والعلاج
هشاشة العظام عبارة عن مرض يعبر عن ضعف العظام، وهو ما يؤدي لسهولة انكسارها مع أي مجهود بسيط أو حركة خاطئة، وهو مرتبط أكثر بالتقدم في العمر، لكنه قد يصيب آخرين. وأوضح البروفيسور ماركوس جوش، عضو الجمعية الألمانية لأمراض الشيخوخة، أن الكسور البسيطة ومشاكل العظام يتم إصلاحها وعلاجها في الأجسام السليمة وفي الأعمار الصغيرة باستمرار، وتكون العظام في أفضل حالاتها في الفترة العمرية بين 25 و30 عاماً، مع العلم أن هناك بعض الأنماط الحياتية والسلوكيات، التي تزيد من هشاشة العظام وضعفها مثل قلة الحركة والتدخين وشرب الكحول. عوامل الخطورة وتتمثل عوامل الخطورة، التي تزيد من فرص الإصابة بهشاشة العظام، في السكري واضطرابات الهرمونات والاستعداد الوراثي، بمعنى وجود حالات في الأسرة. وتتأثر النساء بعد سن اليأس بشكل خاص بهشاشة العظام بسبب انخفاض مستويات هرمون الاستروجين. وبالنسبة للعديد من الحالات، تظل هشاشة العظام دون أن يلاحظها أحد لفترة طويلة. ويمكن تسجيل علامات باستخدام قياسات واختبارات مختلفة، لكن يبقى قياس كثافة العظام هو الفيصل. وفي الماضي كان ينظر لهشاشة العظام على أنها عرض من أعراض الشيخوخة. ومن جانبه حذر البروفيسور هانز كريستوف شوبر، رئيس الجمعية الألمانية لأمراض العظام، من الاستهانة بهذا المرض؛ حيث قد ينتج عن هشاشة العظام غير المعالجة بشكل جيد أو غير المكتشفة من الأساس إلى مشاكل خطيرة. وفي المرحلة المتقدمة من المرض، تقل حركة الأشخاص المصابين بشكل كبير، ويمكن أن تحدث الكسور حتى مع الأحمال المنخفضة. تغذية ورياضة ويمكن إيقاف تطور المرض عن طريق الأدوية، التي تحفز نمو العظام أو تبطئ هشاشتها، كما أن التغذية الصحية والتمارين الرياضية تلعبان دوراً هاماً. وأهم هذه العلاجات هي الحركة، لكن تمارين مثل ركوب الدراجات أو المشي لا تكفي هنا، بل يتم الاعتماد على تمارين القوة مع أوزان
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
أول دواء من قشور التفاح لعلاج التصلب المتعدد
كشفت دراسة أمريكية طبية حديثة أن قشور التفاح تحتوي على مادة كيميائية يمكن أن تساهم في تحسين حالة مرضى التصلب المتعدد بشكل ملحوظ. وأوضح الباحثون في جامعة توماس جيفرسون في فيلادلفيا الأمريكية، أن مُركباً يحمل اسم "حمض أورسوليك" موجود في قشور التفاح وأيضاً في الكمثرى والخوخ، يمكن أن يصبح أول دواء يقلص الضرر المدمر الناجم عن مرض التصلب المتعدد. وأشار الباحثون إلى أن المركب قد يساعد مرضى التصلب المتعدد على المشي بالعصا، بدل الكراسي المتحركة، إذ يعمل على إيقاف وترميم الضرر العصبي في التصلب المتعدد، ويعيد بناء الأغماد الواقية التي تغطي الخلايا العصبية في التصلب. يُشار إلى أن الأدوية الموجودة حالياً تبطئ أو توقف مرض التصلب العصبي المتعدد في المراحل المبكرة بتهدئة جهاز المناعة، ولكنها غير قادر على إصلاح أي ضرر في الجهاز العصبي، على عكس حمض أورسوليك. وفي الاختبارات على الفئران، تمكنت الحيوانات المشلولة التي حصلت على حمض أورسوليك، من المشي مرة أخرى، حسب صحيفة دايلي ميل البريطانية. وقال الباحثون "إنه ليس علاجاً" ولكن إذا شوهدت نتائج مماثلة في البشر، فإنه سيحسن بشكل كبير نوعية حياتهم. وعادة ما يصيب مرض التصلب المتعدد المرضى من 20 إلى 30 عاماً، وهو أكثر شيوعاً بين النساء من الرجال. ويأمل فريق البحث في تجربة هذا العقار على البشر في أقرب وقت ممكن.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
دراسة: نزلات البرد يمكن أن تحمي من فيروس كورونا لمدة قد تصل إلى 17 عاما
توصلت دراسة علمية جديدة إلى أن بعض أشكال نزلات البرد الشائعة قد تساعد في توفير الحماية ضد "كوفيد-19". ويمكن أن تستمر المناعة ضد فيروس كورونا لمدة تصل إلى 17 عاما، وفقا للدراسة التي أجراها خبراء علم المناعة. وقال باحثون إن المرضى الذين سبق لهم الإصابة بنزلات البرد بسبب فيروسات تتعلق بـ"كوفيد-19"، تسمى "فيروس كورونا بيتا"، قد يكون لديهم مناعة أو يعانون من شكل أخف من المرض. وتسبب "فيروسات كورونا بيتا"، وخاصة فيروس OC43 وHKU1، نزلات البرد الشائعة، ولكن أيضا التهابات شديدة في الصدر في المرضى الأكبر والأصغر سنا. وتشترك هذه الفيروسات في العديد من السمات الجينية مع الفيروسات التاجية "كوفيد-19" والسارس ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، والتي تنتقل جميعها من الحيوانات إلى البشر. ويُعتقد أن الفيروسات التاجية تسبب ما يصل إلى 30% من جميع نزلات البرد، ولكن لا يُعرف على وجه التحديد النسبة التي تسببها أنواع فيروسات كورونا بيتا. ووجد الباحثون الآن دليلا على أن بعض المناعة قد تكون موجودة لسنوات عديدة بسبب خلايا تائية "ذاكرة" الجسم من هجمات الفيروسات السابقة ذات التركيب الجيني المماثل، حتى بين الأشخاص الذين لم يتعرضوا لـ"كوفيد-19" أو السارس. والخلايا التائية هي نوع من خلايا الدم البيضاء وتشكل جزءا من خط الدفاع الثاني للجهاز المناعي ضد أي هجوم فيروسي، حيث تبدأ في الظهور بعد أسبوع تقريبا من الإصابة. ويعتقد منذ فترة طويلة أنها توفر حماية دائمة للفيروسات وعلى هذا النحو يطلق عليها خلايا "الذاكرة". وفي أحدث دراسة، بقيادة عالم المناعة، الأستاذ أنطونيو بيرتوليتي وزملائه من كلية الطب Duke-NUS في سنغافورة، تقدم بعض النتائج "الرائعة" حول الدور المحتمل للخلايا التائية في محاربة "كوفيد-19". ويجب إثبات التأثير الوقائي لهذه الخلايا ضد "كوفيد-19" في المزيد من التجارب، لكن الخبراء يق
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
خبير روسي يستبعد الإصابة بفيروس كورونا في مسبح
أعلنت الحكومة الروسية أن المنتجعات والمصحات الروسية يمكن أن تستضيف المواطنين الروس اعتبارا من 1 يوليو المقبل، وبدأ بعضها في استقبال الرواد منذ 1 يونيو الجاري. استبعد العلماء الروس إمكانية الإصابة بفيروس كورونا أثناء العوم في مسبح. وقال خبير الوقاية البيولوجي، غيورغي فرولوف، في حديث أدلى به لقناة "زفيزدا" التلفزيونية الروسية إن العدوى تنقل في أغلب الأحيان عن طريق قطرات محمولة جوا. كما تنقل أحيانا أخرى عن طريق تواصل بين شخص وآخر. لذلك من المستحسن الحفاظ على مسافة اجتماعية بين الناس ( ما لا يقل عن متر ونصف المتر).فيما يتعلق بالسباحة في المسبح فمن المستبعد أن يعيش الفيروس في مائه. وأوضح الخبير أن ماء المسبح لا يشكل خطورة مباشرة على الإنسان لأنه يخضع لمعالجة خاصة باستخدام معقمات مختلفة. ومن المستحيل أن يعيش الفيروس في بيئة كهذه. لكن من المستحسن أن تغسلوا الوجه بالصابون قبل الاستحمام وبعده. وقال الخبير إنه ليس الماء بل حوافي الحوض المائي ودرابزونه التي يمسها بقية مستخدمو المسبح تشكل خطورة على كل من يستحمون ويسبحون فيه. وأوضح قائلا: "حتى لو وقع الفيروس على أجسامكم فإنكم ستغسلونه في الحمام، لذلك يجب أن تغسلوا وجوهكم وأياديكم بالشامبو بعد الاستحمام وقبله وألا تتواصلوا مع آخرين وتفصلكم عنهم مسافة اجتماعية.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
حالات صحية مرتبطة بحرارة الصيف يجب عدم تجاهلها
الأجواء الحارة والرطبة ليست مزعجة فحسب، وإنما يمكن أن تمثل خطورة على الصحة العامة للإنسان أيضاً، فبحسب الإحصائيات يموت أكثر من 600 أمريكي كل عام بسبب ضربات الشمس فقط، وهذا يجعل من الضروري التعرف على بعض الأمراض المرتبطة بالحرارة وكيفية الوقاية منها. فيما يلي بعض الأمراض المرتبطة بدرجات الحرارة المرتفعة، وأعراضها وطرق الوقاية منها، بحسب ما ورد في موقع إم إس إن الإلكتروني: الطفح الحراري يحدث الطفح الحراري عند حبس العرق تحت الجلد نتيجة انسداد قنوات العرق. عادةً ما تظهر على شكل نتوءات صغيرة حمراء أو وردية، ويمكن أن تبدو مثل لدغات الحشرات أو البثور. هناك ثلاثة أنواع مختلفة لطفح الحرارة، جميعها ذات أعراض مختلفة قليلاً. من المرجح أن يعاني الأطفال حديثو الولادة من الطفح الحراري، لأن قنوات العرق لديهم صغيرة ولا يمكنها تنظيم درجة حرارة الجسم. ومع ذلك، لا يوجد خطر كبير إذا كنت أنت أو طفلك مصاباً بطفح حراري، إذ يعتبر الأطباء أنها حالة غير خطيرة وعادة ما تختفي في غضون ساعات أو أيام. التشنجات الحرارية التشنجات الحرارية هي تشنجات عضلية لا إرادية تحدث من ممارسة الرياضة في الظروف الحارة والرطبة. عندما تمارس التمارين الرياضية في حرارة شديدة، ستتعرق أكثر من المعتاد. ونتيجة لذلك، سيفقد جسمك السوائل والشوارد بسرعة أكبر، مما يزيد من احتمالية حدوث تقلصات في العضلات. إذا لاحظت عضلاتك تتقلص في الحرارة، يجب عليك التوقف عن ممارسة الرياضة على الفور والراحة في الظل أو تكييف الهواء. الإرهاق الحراري يكون الإرهاق الحراري أكثر حدة قليلاً، وقد تشعر بأعراض في جميع أنحاء الجسم. الأعراض الرئيسية للإرهاق الحراري هي: التعرق الشديد، النبض السريع، والرطوبة في الجلد، والغثيان، والدوار، وضيق في التنفس. إذا واصلت تعريض نفسك للحرارة مع هذه الأعراض، فقد تتطور بسرعة إلى ضربة شمس. ضربة الشمس ضربة الشمس ه
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
دراسة تكشف لغز إصابة غير المدخنين بمرض رئوي مزمن
يصيب مرض الانسداد الرئوي المزمن خصوصاً الأشخاص المدخنين، غير أن ثلث المرضى هم من غير المدخنين... هذا اللغز ساهمت في توضيحه دراسة كبرى ممولة من الخزينة العامة الأمريكية. وخلصت الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة "جاما" العلمية إلى أن هذا المرض المزمن قد يكون مرتبطاً بصغر حجم المجاري التنفسية الناجم عن عدم ضعف في نموها. ويشكل الانسداد الرئوي المزمن رابع أكثر مسببات الوفيات في الولايات المتحدة. ويعيق هذا الداء تدريجياً المجاري التنفسية، ما يؤدي إلى السعال والقشع وصعوبات التنفس. ويعاني شخص بالغ من كل عشرة فوق سن الأربعين من هذا المرض. ولطالما نُسبت الإصابات بهذا المرض إلى التدخين وتلوث الهواء بشكل أساسي، غير أن تراجع عدد المدخنين وتحسن جودة الهواء لم ينعكسا انخفاضا في عدد المصابين كما كان متوقعاً. الانسداد الرئوي المزمن وعلاقته بحجم المجاري التنفسية وحلل فريق الباحثين نتائج المسح الضوئي لرئتي 6500 بالغ من المدخنين وغير المدخنين، من المصابين بالانسداد الرئوي المزمن أو من غير المصابين. وقال المعد الرئيسي للدراسة بنجامن سميث من مركز إيرفينغ الطبي التابع لجامعة كولومبيا الأمريكية بنجامن سميث "صدمنا لرؤية الناس الذين لديهم مجاري تنفسية أصغر من المتوقع يواجهون خطراً أكبر للإصابة بالانسداد الرئوي المزمن مقارنة بأولئك الذين لديهم مجاري تنفسية طبيعية أو أكبر حجماً". أما أولئك الذين كانوا يدخنون منذ عقود من دون الإصابة بالمرض "فقد كانت لديهم مجاري تنفسية أكبر بكثير من المتوقع مقارنة بحجم الرئتين". ويدفع هذا الأمر إلى الاعتقاد بأن "الأشخاص ذوي المجاري التنفسية الأكبر حجما يتمتعون باحتياطي للتصدي لآثار التبغ السلبية"، وفق الطبيب. ويبقى التدخين عامل خطر رئيسيا على ما أثبتت الدراسات على مدى العقود الماضية. غير أن الفريق خلص إلى أن "الفارق بين المجاري التنفسية وحجم الر
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البداية   السابق   التالي   النهاية  
آخر الإضافات
1 . طرق مدهشة قد يعزز خل التفاح من خلالها صحتك!
2 . خمسة أعراض شائعة للسرطان نتغاضى عنها
3 . إهمال علاج التسوّس يؤدي إلى التهاب جذور الأسنان
4 . ماذا يحدث لجسمك عند تناول القرنبيط
5 . 5 مشروبات للتخلص من الوزن أثناء النوم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
*
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية

البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
*
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
طبيب العائلة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
اختر الأعراض التي تعاني منها، وأجب عن الأسئلة لتصل إلى تصور طبي عن حالتك.
معاً ضد التدخين
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
للتدخين أضرار كثيرة جداً على الصحة.. ويعتبر السبب الأول للوفيات في العالم.
أنقص وزنك
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
احصل على برنامج حمية تخصصي يتناسب مع بياناتك الشخصية، لتحصل على الفائدة المرغوبة.
التداوي بالأعشاب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
تعرّف على فوائد الأعشاب، وكيفية استخدامها، وتأثيراتها الجانبية، وماذا يقول العلم فيها.