الصفحة الرئيسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  صحة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البدانة والحمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والتغذية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة الجنسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الصحة والرياضة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الرجل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المرأة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة الطفل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المراهق
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية صحة المسن
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  جديد الطب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأورام والسرطان
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العصبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض القلبية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض التنفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الهضمية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الدم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض المفاصل
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض جهاز البول
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الخمجية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض النفسية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض الأطفال
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية أمراض النساء والتوليد
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض العينية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الجلدية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأمراض الأذنية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جراحة عامة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأشعة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الأدوية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية مواضيع مختلفة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية  الأمراض الداخلية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز العصبي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية القلب والأوعية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الجهاز التنفسي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الغدد الصم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية داء السكري
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية جهاز الهضم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكبد والسبيل الصفراوي
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية الكلية والجهاز التناسلي
 من نحن
 الإعلان
 الاتصال بنا
 RSS
صحة عامة
نصائح للحفاظ على النشاط بالرغم من ضغوط الحياة
نصائح لتجنب متاعب الحواسيب والهواتف الذكية
توصيات بشأن ألم الظهر أثناء العمل
كيف تسعف مصاباً بالسكتة القلبية
كيف يمكن إنقاص خطر السكتة الدماغية؟
نصائح للوقاية من السرطان
نصائح كي تتناول الدواء بصورة سليمة
عشر نصائح للمحافظة على صحَّة الظهر
عشر نصائح للمحافظة على صحة القلب
آخر الأخبار . . . .
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
لماذا تجبر الحامل على خلع مجوهراتها عند الولادة؟
يعتبر الإنجاب أصعب مرحلة قد تمر بها المرأة خلال حياتها، لذلك تقوم الممرضات أثناء تحضيرها للولادة بعدة أمور قد تثير الاستغراب. ومن أبرز التحضيرات، خلع وإزالة كل المجوهرات والإكسسوارات التي تتزين بها المرأة، سواء في أصابع اليدين أو القدمين أو حول الرقبة والرسغين والأذنين، كونها تزيد احتمالات الإصابة بالتهابات لأنها غير معقمة. وبما أنها مصنوعة من معادن مختلفة، يمكن أن تتفاعل بسرعة مع أي اختلاف في درجة الحرارة. وقد تؤدي التفاعلات الكيميائية لبعض الإكسسوارات إلى تورّم أو مشاكل في الجلد، وربما يترتب عن ارتداء المجوهرات والإكسسوارات في غرفة الولادة خدوش أو جروح. وفي حال حدوث أي مضاعفات أثناء الولادة قد يكون خلع المجوهرات ضروريا وصعبا في آن واحد، لذلك من الأفضل القيام بالخطوة احتياطيا. وعادة تُخلي المستشفيات والعيادات مسؤوليتها عن فقدان المجوهرات أثناء عملياتها
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
غسل الأواني وطي الملابس يطيلان العمر!
أثبت بحث جديد أن القيام بغسل الأطباق وطي الملابس، قد لا تكون مجرد مهمة منزلية يومية فقط، وقد ترتقي إلى مرتبة الأنشطة البسيطة التي قد تساعد على إطالة أمد الحياة. وكشفت الدراسة الأمريكية أن المسنات اللواتي قمن بأنشطة حتى وإن كانت "بسيطة" يقل لديهن خطر الموت، كما أن الذين قاموا بأعمال منزلية مثل تنظيف الأرضيات وغسل النوافذ لمدة 30 دقيقة يوميا، فإن معدل الوفيات لديهم ينخفض كما انخفضت فرص الموت بنسبة 39%، لدى أولئك الذين يقومون بنشاط "معتدل أو قوي" لمدة نصف ساعة يوميا، وشملت هذه الأنشطة المشي السريع أو ركوب الدراجات على مهل. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة الأستاذ مايكل لامونتي من جامعة بوفالو للصحة العامة والمهن الصحية في نيويورك: "إن فعل شيء أفضل من لا شيء، حتى عندما يكون مستوى النشاط البدني أقل من المعدل الموصى به". وشملت الدراسة أكثر من 6 آلاف امرأة بيضاء، وأمريكية من أصل أفريقي، وأخريات من اصل إسباني، تتراوح اعمارهن بين 63 و99 عاما، وتم قياس مستويات نشاطهن بواسطة جهاز استشعار ديناميكي يرتدونه. وقال الباحثون إن الأنشطة الخفيفة تمثل النشاط اليومي لأكثر من 55% من النساء الكبار في السن، "وهذا الأمر لافت للنظر لأن المبادئ التوجيهية الحالية للصحة العامة تتطلب بأن يكون النشاط البدني اليومي معتدلا أو قويا لتحقيق الفوائد الصحية المطلوبة"، وفقا لما ذكره الأستاذ لامونتي. وأضاف لامونتي: "تبين دراستنا لأول مرة أن النساء المسنات يمكنهن الإستفادة من النشاط البدني حتى وإن كان يقل عن التوصيات العامة". وعلى الرغم من أن الدراسة ركزت على النساء المسنات إلا أن الباحثين يقولون بأن النتائج تبعث رسائل قوية للنساء والرجال، على حد سواء، الأصغر سنا، بأنه من المهم تطوير العادات الصحية بشأن النشاط البدني اليومي حتى يتمكنوا من الحفاظ على صحة جيدة كلما تقدموا في السن.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
12 طريقة طبيعية تقضي على "حرقة المعدة" فوراً
معظمنا يعاني من "حرقة المعدة" أو "الحموضة" من آن لآخر، خاصة بعد الإفراط في الطعام أو تناول الأطعمة الحارة أو الدسمة. وعادة ما تحدث "الحرقة" بسبب صعود الأحماض الموجودة في المعدة إلى مجرى المريء، مما يسبب إحساساً بالضيق وعدم الراحة. وبحسب تقرير نشره موقع "ديلي هيلث بوست Daily Health Post"، فإن "حرقة المعدة" يمكن أن تحدث بسبب عوامل أخرى منها على سبيل المثال مرض "الارتجاع المعدي المريئي"، وهو مرض يسبب دخول الأحماض المعدية إلى مجرى المريء مما يسبب الشعور بحرقة المعدة طيلة الوقت. كما يمكن لبعض أنواع الأدوية التسبب بالشعور بـ"حرقة المعدة" مثل الأسبرين أو الأيبوبروفين وغيرها من العقاقير الدوائية، ويختلف هذا الأمر من شخص لآخر. ومن العوامل الأخرى التي قد تتسبب بـ"حرقة المعدة" أيضاً التدخين والحمل والأزمات القلبية وبعض أنواع السرطان والسمنة والتوتر. وقبل الإسراع بتناول الأدوية التي تقضي على "حرقة المعدة"، وهذا ما يفعله معظمنا، يمكننا تجربة بعض النصائح والوصفات التي يمكن أن تشكل درعاً واقياً وتخلصنا من "الحموضة" بسرعة وفعالية، ومنها: 1- لا تفرط في تناول الطعام هناك عضلة أسفل مجرى المريء هي المسؤولة عن منع مرور الطعام من المعدة إلى مجرى المريء، فإذا كانت المعدة مكدسة بالأطعمة، فتصبح تلك العضلة ضعيفة بدرجة تسمح بمرور محتويات المعدة، وعلى الأخص الأحماض، إلى مجرى المريء مما يسبب الشعور بـ"الحرقة". 2- حاول السيطرة على وزنك السمنة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالإصابة بداء الارتجاع المعدي المريئي، وذلك بسبب الدهون الزائدة المحيطة بالمعدة وأنواع الأطعمة التي يتم تناولها. 3- تناول خل التفاح قد يبدو الأمر غريباً لأول وهلة، حيث إن الخل بطبيعة الحال حمضي، فكيف له أن يقضي على "الحموضة". إلا أن خل التفاح العضوي الخام غير المنقى له تأثير قلوي على الجسم، حيث إنه يحتوي على الإنزيمات وال
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
لذاكرة حديدية وتركيز قوي تناول هذه الأطعمة
يتّبع الناس حميات مختلفة سعيا منهم لتحقيق نظام غذائي صحي ومتوازن، يضمن لهم نشاطا مستمرا وحياة بعيدة عن الأمراض. وفي ما يلي قائمة لبعض المواد الغذائية الطبيعية، التي ينصح بها الأطباء والمختصون لتنمية الذاكرة وتنشيط عمل الدماغ وحمايته عموما. الأناناس: يحفز الذاكرة على المدى الطويل، وبفضل هذه الثمرة الصفراء يمكن أن تحتفظ الذاكرة بمعلومات أكثر مما اعتادت عليه. لهذا، وإذا كنت تستعد لتقديم الامتحانات الدراسية، لا تنس أن تتناول بعض الأناناس قبل ذلك. دقيق الشوفان: يحفز الدورة الدموية وينشط عمل الدماغ، إضافة إلى أنه يحتوي على كمية كبيرة من فيتامينات مجموعة "B". الأفوكادو: والذي يشكل زيت غني بالأحماض الدهنية 40% من تكوينه، وهو مفيد في تغذية الدماغ والتسريع في استيعاب المعلومات وحماية الجسم من أمراض القلب والأوعية الدموية والاكتئاب والإجهاد. وعلى العموم يفيد الأفوكادو في تقوية جهاز المناعة. الزيوت النباتية: لا يجب الاهتمام بتناول زيت عباد الشمس والزيتون فقط، بل إن هناك زيوتا أخرى مثل زيت الجوز والعنب وبذور الكتان والسمسم والذرة وجوز الهند وغيرها، وهي أيضا مفيدة جدا لجسم الإنسان ومناعته، وغنية بالأحماض الدهنية "أوميغا-3" و"أوميغا-6" ذات التأثير الكبير على تحسين عمل الدماغ وإعطاء الطاقة للجسم والمساهمة في تحسين الذاكرة. الباذنجان: يحوي أقوى مضادات الأكسدة التي تساعد في حماية أغشية خلايا الدماغ. البنجر: يحوي مادة البيتائين الضرورة لتحسين المزاج والقدرة على التركيز. الليمون: ويحتوي على الكثير من البوتاسيوم الضروري لتحسين سير عمل الجهاز العصبي ونشاط المخ وزيادة التركيز واستيعاب المعلومات. المشمش المجفف: تعمل هذه الثمار الجافة على تحسين الذاكرة وزيادة الكفاءة وتقليل الإجهاد، وهو غني بمادة الحديد التي تحفز عمل الدماغ كما يحتوي على فيتامين "C".
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
هل تحاول أحلامنا أن تخبرنا بشيءٍ ما أم ينبغي علينا تجاهلها؟ قصص مجنونة تؤدي دور "العلاج الليلي"
تقرير لصحيفة The Guardian يتحدث عن أولئك الذين يفخرون بكونهم أشخاصاً عمليين، ويستندون إلى العلم، ويقولون إنَّ الأحلام هراءٌ لا معنى له، أو أنَّها على أفضل تقدير عملية مملة، لكن ضرورية لترسيخ ذكريات اليوم، في حين سيُصرُّ هؤلاء الذين يرون أنفسهم أشخاصاً روحانيين على أنَّها رسائل من العالم الآخر. ولكن لا تُعَدُّ الإجابة العلمية الواقعية جديرة بالتصديق أكثر من الإجابة الروحانية. فإذا كانت الأحلام عبارة عن ذكريات عشوائية في الدماغ، فكيف لها أن تتكون من رواياتٍ متماسكة؟ وإذا كانت مجرد إعادة مملة للأحداث اليومية، فكيف لها أن تكون إبداعية وصعبة النسيان وسريالية في كثيرٍ من الأحيان؟ (لا تقلقوا لن يصيبك بالملل وأروي أحد أحلامي، رغم أنَّ الحقيقة الشهيرة التي تقول "لا شيء أكثر مللاً من أحلام الآخرين" هي في حد ذاتها مثيرة للاهتمام أيضاً). فكما يقول جيمس هوليس المتخصص في علم النفس التحليلي، والذي تُعد الأحلام بالنسبة له أبعد ما يمكن عن كونها بلا معنى: "من الذي يبتكر هذه الأحلام؟". ليلة تلو الأخرى، تذهب إلى السرير، وتتسلل قصص مجنونة إلى عقلك دون اختيارك! لا تخبرني أنَّه لا شيءَ مثيرٌ للاهتمام يحدث ها هنا. يضيف تقرير The Guardian أنه تصعُب دراسة الأحلام في المختبرات، وذلك بوضوح لأنَّك الوحيد الذي يرى أحلامك ويختبرها. في الواقع، ومثلما أشار الفيلسوف الأميركي دانيال دينيت، لا يمكنك حتى التأكد من أنَّك تختبر أحلامك بالفعل، على الأقل بالطريقة التي تتصورها؛ إذ إنَّك تتذكرها بعد أن تستيقظ، فكيف يتسنى لك التأكد أنَّ هذه الذكرى لم تتسلل إلى عقلك في لحظة استيقاظك؟ لكن الدراسات الحديثة التي أجراها باحثون من بينهم ماثيو ووكر، مؤلف الكتاب الجديد "Why We Sleep"، تشير إلى أنَّ الأحلام هي نوعٌ من "العلاج الليلي"؛ ففي خلال مرحلة "حركة العين السريعة" من النوم، نبدأ إعادة معالجة التجارب الصعبة عاطفياً
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الصداع دليل على أمراض تهدد الحياة
باتت آلام الرأس أمرا اعتياديا لا يدعو للقلق لدى الكثيرين، إلا أن بعض أنواع الصداع خطيرة ويجب عدم تجاهلها. ونورد فيما يلي بعض أنواع الصداع التي تعد سببا وجيها لمراجعة الأطباء: - الألم في الصدغين يمكن أن يدل على وجود مشكلة خطيرة، ومثل هذا الألم يمكن أن يكون سببه اختلال في النظام الهرموني، الذي لا يحدث دون سبب، وبالتأكيد لن يمر من تلقاء نفسه. إذا كان الألم الصدغي مصحوبا بشعور بالغثيان، فحينئذ يجب استدعاء الطبيب على الفور. - الصداع الصباحي لا يدعو الألم الذي يشق الرأس بعد سهرة صاخبة للقلق، بيد أنه إذا تواصل لفترة طويلة دون سبب، فيجب إجراء فحص طبي. وفي الصباح، يجب أن يكون الرأس هادئا لا يعاني من أي أوجاع، وإلا فإن هذه من علامات نقص الأوكسيجين وارتفاع ضغط الدم. - الصداع الحاد المفاجئ عندما يضرب الصداع بشكل مفاجئ، بحيث يصبح لا يطاق في غضون دقائق، ولا نعرف سببه، يجب على الفور استدعاء سيارة الإسعاف، لأن السبب قد يكون: توسع الأوعية الدموية والسكتة الدماغية. وكل من هذه الحالات المرضية ممكن أن يصبح قاتلا. - ألم في منطقة العينين إذا لم تشعر بألم مماثل في السابق، وبدأت تعاني منه بشكل متكرر خلال أسبوع واحد، فإن هذا دليل على حدوث تغيرات غير سارة في الدماغ. كما يمكن أن يكون علامة على وجود مشاكل في نظام القلب والأوعية الدموية. - الألم الذي جاء تحت وطأة الضغطوالنشاط الرياضي إذا قمت بممارسة رياضة خفيفة غير مجهدة وشعرت بصداع في الرأس، فراجع الطبيب، لأن تزايد الصداع بسبب التمارين الرياضية يدل على اضرابات كثيرة قد يشكل بعضها خطرا على حياتك.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
ما علاقة اللون الأزرق بالإجهاد؟
أجرى علماء إسبان تجارب على أشخاص يتعرضون للضغط والإجهاد في حياتهم، وجربوا معالجتهم بطرق مختلفة، وكانت النتائج مذهلة. ونشرت مجلة "PLOS ONE" نتائج أبحاث العلماء التي أجروها على 12 متطوعا، تتراوح أعمارهم بين 18 و37 عاما. قام العلماء بتعريض المشاركين لإجهاد بطريقة واحدة، بعرض مشاهد مخيفة لمدة 6 دقائق. وبعدها، تم تقسيم الأشخاص إلى مجموعتين، حيث أجلست المجموعة الأولى في غرفة إنارتها زرقاء، والثانية في غرفة إنارتها بيضاء، بعد أن وصل الجميع عبر أقطاب إلى أجهزة فحص دماغية لتبيان النتائج. وعادت المجموعة الأولى التي تعرضت للضوء الأزرق إلى حالتها الطبيعية بعد 1.1 دقيقة، أما المجموعة الثانية فقد استغرقت 3.5 دقيقة للعودة للحالة الطبيعية. ويؤكد الباحثون أنه من المعروف سابقا أن الضوء الأزرق يقلل من كمية الميلاتونين (هرمون يفرزه الدماغ في الظلام، مسؤول عن تنظيم الإيقاع الحيوي لدى الإنسان، ويسبب النعاس ويساعد على النوم)، لهذا يقل شعور الناس بالنعاس، وهذا يعود للتكيف في الحياة اليومية والتعرض المستمر أثناء النهار للون الأزرق (لون السماء). ومع أن آلية التعافي من الإجهاد عبر التعرض للإضاءة الزرقاء، لا تزال غير واضحة تماما، مع ذلك يمكن التوصية بالتعرض للضوء الأزرق للتعافي بسرعة من الضغوط اليومية والإجهاد.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
فنجان قهوة إضافي قد يطيل عمرك!
اكتشف خبراء جمعية القلب الأمريكية علاقة القهوة بأمراض القلب والجلطة الدماغية. ويشير موقع Eurek Alert إلى أن العلماء قاموا بتحليل نتائج دراسات Framingham، التي استمرت لفترة طويلة وكرست للبحث عن العلاقة بين مختلف الحميات ووضع القلب والأوعية الدموية، ووجدوا أن كل فنجان قهوة إضافي أسبوعيا يخفض خطر الإصابة بأزمات قلبية بنسبة 7% والجلطة الدماغية بنسبة 8%. ومع أن نتائج هذه الدراسة لا تبين العلاقة السببية المتبادلة، إلا أن دراسات أخرى بينت أن تناول القهوة يوميا يخفض من خطر الموت المبكر، ومن فرصة تطور أنواع مختلفة من السرطان بما فيها سرطان الكبد. وهذا يعني أن للقهوة تأثير إيجابي على منع الموت بسبب اضطراب عمل القلب وأمراض الأوعية الدموية.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
كيف تحسن مزاجك في دقائق معدودة؟ السر في 8 خطوات
هناك اعتقاد بأن السر وراء الحصول على صحة جيدة هو الاستمتاع بمزاج جيد. أجل.. فإذا كنت تعاني من المزاج السيئ معظم الوقت، بسبب الضغوط التي تتعرض لها على مدار اليوم، فإن ذلك بلا شك سوف ينعكس عليك في شكل أمراض عضوية ونفسية، والتي عادة ما تتمثل في صورة صداع مستمر، أو ارتفاع في ضغط الدم، أو مشاكل في الهضم، أو اضطرابات في القلب... إلخ. إلا أن محاولة الاحتفاظ بمزاج جيد تجعلك أكثر إنتاجية وإبداعاً في حياتك الشخصية والعملية. ولكي تحصل على مزاج جيد، يجب أن يفرز المخ هرمونا يُسمى "إندورفين". وهناك عدة طرق بسيطة تساعد المخ على إفراز ذلك الهرمون، وبالتالي الإبقاء على مزاجك جيداً، ومما لا شك فيه سوف ينعكس ذلك على صحتك بالإيجاب، وذلك على ذمة موقع "بولد سكاي" المعني بالشؤون الصحية. 1 - استنشاق رائحة طيبة حاول أن تستنشق رائحة الفانيلا أو اللافندر، فقط أثبتت الدراسات أن هذه الروائح الطبيعية تحفز المخ على إفراز هرمون "إندورفين"، وبالتالي الحفاظ على المزاج الجيد. 2 - تناول شاي الجينسينغ من المفيد جداً أن تتناول شاي الجينسنغ أو كوباً من الماء الساخن مضافاً إليه ملعقة من مسحوق الجينسنغ. فمضادات الأكسدة الموجودة في الجينسنغ تحسن المزاج بشكل سريع، حيث إنها تحفز إفراز هرمون "إندورفين" في المخ. 3 - الرياضة الجماعية بدلاً من إجراء التمارين الرياضية بصفة فردية، حاول مشاركة الأصدقاء في تمارين جماعية، فقد توصلت الدراسات إلى أن الرياضة الجماعية تحفز إنتاج هرمون "إندورفين"، وبالتالي تضفي عليك المزيد من السعادة والمرح. 4 - اضحك بصوت عال حاول أن تضحك من ملء قلبك وبصوت عال ولو مرة واحدة في اليوم. يمكنك مثلا قراءة كتاب للنكت أو مشاهدة عرض كوميدي، فالضحك من القلب يحفز إفراز الهرمون الذي سيبقي مزاجك جيداً. 5 - تناول الشوكولاتة الداكنة احتفظ بقطعة من الشوكولاتة الداكنة في متناول يدك دائماً، فحين
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
"الذاكرة الخارقة": المرأة التي كُتب عليها ألا تنسى
بعض الناس يمكنهم تذكر كل تفاصيل الأحداث التي تقع في حياتهم، وذلك لأن لديهم حالة دماغية فريدة تعرف باسم "متلازمة فرط التذكر". فكيف يمكن أن يحدث ذلك؟ تتذكر ريبيكا شاروك قائلة: "عندما كان عمري حوالي أسبوع واحد، أتذكر أنني كنت ملفوفة بهذه البطانية القطنية ذات اللون الزهري. وكنت دائماً أعرف أن أمي تحملني لسبب ما. لقد عرفت دوماً بغريزتي أنها الإنسان المفضل لدي". وعند الأخذ في الاعتبار أن ذاكرة غالبية الناس لا تبدأ قبل سن الرابعة تقريباً، فمن السهل أن نفترض أن ذكريات شاروك ما هي إلا مجرد حنين للماضي يتشكل في صورة لأحلام اليقظة، وليس ذكريات حقيقية. لكن المشكلة هي أن شاروك البالغة من العمر 27 عاماً، وهي من مدينة بريسبان بأستراليا، لا تملك ذاكرة عادية كغالبية الناس، إذ جرى تشخيص ما لديها بأنه متلازمة نادرة تسمى "الذاكرة الذاتية بالغة القوة"، وتعرف اختصارا باسم "أتش أس إي أم"، وتعرف أيضاً باسم هايبرسيميثيا (أو متلازمة فرط التذكر). هذه الحالة الدماغية الفريدة تعني أن شاروك يمكنها تذكر كل حدث يمر بها في أي تاريخ من حياتها. والمصابون بهذه الحالة يمكنهم على الفور وبدون أدنى جهد استذكار تفاصيل كل ما قاموا به من أنشطة، ونوع الملابس التي ارتدوها، وأين كانوا في وقت ما من الأوقات. وبإمكانهم أيضا تذكر الأحداث العامة والشخصية بكل تفاصيلها الدقيقة وبدقة تتساوى مع دقة مسجل الصوت أو الفيديو. وعندما كبرت شاروك، ظنت أن جميع البشر مثلها يتذكرون كل شيء مر بحياتهم. إلى أن جاء يوم، دعاها فيه والداها لمشاهدة نشرة أخبار على التلفاز عن أناس لديهم متلازمة "أتش أس إي أم". وتستذكر قائلة: "كان ذلك في 23 يناير 2011، عندما كان أولئك الناس يتحدثون عن ذكرياتهم. كان الصحفيون يقولون: هذا أمر مدهش ولا يصدق. قلت لوالدي: لماذا يصفون ذلك بأنه مدهش؟ أليس ذلك أمراً عادياً؟". وقد شرح والدا شاروك له
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
حالة "أكبر طفل في العالم" الغامضة تحير الأطباء
يحاول زوجان من المكسيك التوصل لطريقة تساعد طفلهما البالغ من العمر 10 أشهر، الذي يعاني من حالة مرضية غامضة وُلد لويس مانويل غونزاليس بوزن يبلغ 3.64 كلغ، لكنه اصبح الآن يزنحوالي 28.18 كلغ (أي ما يعادل وزن طفل في التاسعة من عمره)، ولم يتمكن الأطباء من العثور على تفسير واضح لحالته الغامضة. يشتبه الأطباء بأن غونزاليس، الذي أطلق عليه "أكبر طفل في العالم"، يعاني من خلل في الهرمونات. وكانت أم الطفل إيزابيل بانتوجا، تتوقع في البداية أن نمو ابنها السريع، كان بسبب "حليب ثديها الجيد"، إلا أن الأطباء شخصوا حالة غونزاليس بمتلازمة "بردر-ويلي"، وهو اضطراب وراثي نادر، يؤدي إلى نقص التوتر العضلي وقصر القامة وعدم اكتمال النمو الجنسي، بالإضافة إلى شعور مزمن بالجوع، يؤدي إلى الأكل المفرط والسمنة المهددة للحياة. لكن بانتوجا أوضحت أن هذا التشخيص كان مستبعدا، لأن ابنها لم يكن يأكل بشكل مفرط، ويستهلك كمية طبيعية من الغذاء بالنسبة لطفل في سنه. واستمرت بانتوجا وزوجها ماريو في التردد على المستشفى وإجراء الاختبارات، كما فتحت حساب مصرفي، مخصص للتبرع بالمال من قبل الأصدقاء والعائلة، للمساعدة في تكاليف الرعاية الطبية باهظة التكاليف. وذكرت التقارير أن الجراحة سيلفيا أوروزكو، تشرف حاليا على حالة الطفل الغامضة، حيث أجرت فحصا دقيقا له. وعلى الرغم من أن سيلفيا ما زالت بانتظار نتائج الاختبار لتأكيد تشخيصها، إلا أنها تعتقد أن النظام الغذائي للأم بانتوجا خلال فترة الحمل، قد يكون السبب بزيادة وزن ابنها غير المبرر، ومن المحتمل أن يكون غياب العناصر الغذائية الرئيسية المثبطة للنمو الأيضي في الرحم، هي السبب في تلك الحالة.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
الدوبامين.. الهرمون السحري الذي يساعدك على التعلم
أول يوم مدرسة، هل تتذكر تلك الليلة التى تسبق أول أيام دراستك في طفولتك؟ تتذكر اللحظات الأولى عند استيقاظك؟ الملابس الجديدة برائحتها المميزة؟ الحليب الذى شربته متأفِّفاً ربما؟ الحماسة الشديدة المختلطة بالتوتر الذي شعرت بها؟ دموعك التى قد تكون ذرفتها خائفاً من المجهول، ولكن هناك نشوة ما تشعر بها؟ هل استرجعت كل هذه المشاعر؟! قد يكون معظم ما تلا هذا اليوم من أيام مُحيت من ذاكرتك تماماً بكل ما فيها، لكن اليوم الأول بتفاصيله لا يُنسى، فكل ما شعرت به قد التصق بعقلك التصاقاً، وحتى إنك قد تسترجع تلك النغصة في طريقك إلى المدرسة وتسترجع صورةً ما كما لو كنت تراها رأي العين! حسناً.. وهل حدث معك يوماً ما أن انسابت معلومة إليك وزُرعت واستقرت وكأنك قد علمتها منذ الأزل، تدفقت إلى داخل عقلك كاملة وأضاءت منطقة ما بداخله؟ هل اختبرت مثل هذا الشعور؟! إن الأمر لا علاقة له بدرجة ستحصلها أو جائزة ستستحقها، إنها فقط المعلومة خالصة. ما الذى يجعل عقلنا يحتفظ بمعلومة أو ذكرى أكثر من أخرى؟ ما السر؟ الدوبامين: السر يكمن في ذلك الناقل العصبي الذى يؤثر على الكثير من مشاعرنا وسلوكياتنا، في السابق كان يُعتقد أنه العنصر الأساسي فى إحساسنا بالمتعة والسعادة، ولكن ما اكتُشف لاحقاً كان غريباً، فقد وجد العلماء أن مستوى الدوبامين يزيد بشدة في أجساد الحيوانات عند حدوث أمور سلبية ضاغطة كخسارة معركة مثلاً! فكيف يفرز الجسم عند الخسارة الهرمون نفسه الذي يُفرزعند الحصول على جائزة قيّمة أو خوض مغامرة شائقة؟! وبعد عدة أبحاث، توصَّل العلم إلى أن الدوبامين له علاقة بـ"التحفيز" أكثر من علاقته بالسعادة! إنه يعمل في جسدك كعمل زر (SAVE) بأجهزتك الإلكترونية، كلما ارتفع مستوى الدوبامين في جسمك بالمعدلات الطبيعية، زادت قدرتك على التركيز وتحفزت ذاكرتك العاملة؛ بل إنه أيضاً يعزز قدرتك على عمل مهام أكثر تعقيداً، فيزيد
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
بكتيريا سامة تلوث جميع المواد الغذائية!
يعرف الناس السالمونيلا "Salmonella" على أنها بكتريا قادرة على إصابة الإنسان بعدوى معوية، وهي موجودة في البيض الطازج ولحم الدجاج غير المطبوخ. ولكن مجلة "Popular Science" تشير إلى أن البيض والدجاج ليسا الوحيدين في هذا المجال. فقد بينت نتائج البحوث العلمية أن أكثر من 20% من الإصابات سببها لحم البقر والخنزير. وأن السالمونيلا موجودة أيضا في الخضرة الورقية. ويعلم الجميع أن البكتريا هي سبب معظم الأمراض الناتجة عن المواد الغذائية، والسالمونيلا (بكتريا غير بوغية على شكل عصيات) تسبب غالبيتها. وقد بينت دراسة أن الخضار الورقية والفواكه والمكسرات كانت السبب في 35.2% من هذه الحالات، في حين 21.9% كانت بسبب اللحوم و19.8% بسبب البيض ومنتجات الألبان، و6.2% جاءت نتيجة تناول الأسماك والمحار والرخويات البحرية. لذلك يجب علينا أن ندرك أن البكتريا موجودة في جميع المواد الغذائية. ولكن الأطباء يؤكدون على أن البكتريا الموجودة في البيض والدجاج هي الأخطر، لذلك يجب أخذ الحذر وتناولها مطبوخة، لأن الحرارة تقضي على القسم الأكبر من بكتيريا السالمونيلا، وغسل الخضار جيدا قبل تناولها يساعد أيضا على الحد من فرصة الإصابة بالمرض.
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
لن تصدق ما يمكن أن تجده في مطبخك.. فاحذر غسل هذه الأداة
يدرك العديد من ربات البيوت أن إسفنجة جلي الصحون تحتوي على كميات من البكتيريا، لذا يعتقدن أنه من الجيد غسلها باستمرار أو تعقيمها، إلا أن ظنهن ليس في محله على الإطلاق. فهذه القطعة البسيطة في المطبخ هي بحسب الدراسات "الحديثة والقديمة" على السواء بحر من البكتيريا. ففي دراسة قديمة تعود إلى خمس سنوات، خلص علماء في مجال الأحياء الدقيقة الى استنتاج "اعتبر صادماً" في حينه وهو أن إسفنجة غسل الصحون تحتوي على بكتيريا يفوق عددها ما على مقعد المرحاض من بكتيريا. ولم يكتف العلماء بالإعلان عن تلك النتيجة بل أكدوا أن معدل البكتيريا على الإسفنجة فاق معدلها على المرحاض بـ 200 ألف مرة. وقد نصح العلماء القائمون على البحث تحت إشراف العالم تشارلز غيربا من جامعة أريزونا الأميركية، في حينه بغسل المناشف وحتى إسفنجة المطبخ وتعقيمها في غسالات الصحون أو في فرن الميكروويف تحت درجة 60، علاوة على النصيحة التقليدية وهي غسل اليدين بالصابون أما اليوم فقد اتتنا دراسة بنتيجة معاكسة تماماً، تعارض غسل الاسفنجة أو مناشف المطبخة معارضة مطلقة، بحسب ما نقلت صحيفة "النيويورك تايمز". وفي التفاصيل، كشفت دراسة حديثة قام بها 3 علماء بكتيريا، بحسب ما ورد في دورية Nature التي تنشر تقارير علمية متنوعة، أن هذا التصرف قد يؤذي أكثر مما ينفع. فبعد احصاءات ودراسات واختبارات تحليلية على عدد من قطع الاسفنج التي جمعت من عدة بلدان ومناطق، تبين بعد إجراء تحليل الحمض النووي والحمض النووي الريبي على تلك القطع، أن ما مجموعه 362 نوع من البكتيريا المختلفة لا تزال تعيش عليها، أما عددها فكان هائلاً، ولا يصدق إذ بلغ حوالي 82 مليار بكتيريا على "انش" من الاسفنجة. وقد تبين أنه بغسل الإسفنجة، فإن الشخص يقتل قسما صغيراً منها، لكنه يفسح المجال لتنامي أعداد هائلة منها أيضاً، ولأنواع أكثر خطورة أيضاً. كما أظهرت التحليلات أن تر
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
صدِّق أو لا تصدق.. يمكنك تدريب نفسك لتطوير حواس خارقة.. اكتشف بعض الطرق
كم سيكون رائعاً أن تستمع إلى ما يهمس به الناس وأنت بعيدٌ عنهم؟ أو أن تقرأ لافتة جدول مواعيد الحافلات من الجهة المقابلة بنظرٍ ثاقب؟ تختلف القدرات الإدراكية لكل واحدٍ منا اختلافاً كبيراً، لكن هل علينا أن نقبل قدراتنا الحسية كما هي؟ أم أنَّ بوسعنا أن نفعل شيئاً لتحسينها؟ تتضح الاختلافات في القدرات الإدراكية بشدة في الحواس الأساسية؛ مثل الرؤية والسمع، لكنَّ بعض الناس لديهم القدرة على تقوية الحواس الأخرى أيضاً، بحسب النسخة البريطانية من "هاف بوست". على سبيل المثال، هناك من يُطلق عليهم "فائقي التذوق"؛ لأنهم يختبرون مذاقاتٍ أقوى من باقي الناس لمختلف المواد، سواء كانت حلوة أو مُرة (وهي سمة مرتبطة بوجود عدد أكبر من مستقبِلات التذوق على طرف اللسان). لكن لسوء الحظ، فهم أيضاً يختبرون لذوعةً أقوى عند تذوق المواد المُهيِّجة للفم؛ مثل الفلفل الحار. وتبين أن النساء لديهم قدرة أقوى على الإحساس باللمس عن الرجال. والمثير للاهتمام هنا هو أنَّ هذا الأمر اتضح أنَّه ليس متعلقاً بالنوع الاجتماعي على الإطلاق، لكنَّه يرجع إلى امتلاك النساء أصابعَ أصغر، وهذا يعني أنَّ مستقبلات اللمس شديدة القرب بعضها من بعض؛ ومن ثم تستقبل المُحفزات بدقةٍ أكبر. وبالمنطق نفسه، لو كان الرجل والمرأة يتشاركان حجم الأصابع ذاته، فسيتشاركان بالضرورة درجة الإدراك الحسي ذاتها. التعلم الإدراكي تضع المستقبلات الحسية على أجسامنا بصورةٍ عامة حداً لما يمكن أن نستقبله. ومع ذلك، هذا لا يعني أنَّ تحسينها أمر مستحيل، فإدراكنا الأشياء أكثر مرونةً بكثير مما قد نتوقع، ويساعدنا المجال العلمي "التعلم الإدراكي" على فهم الإدراك؛ ومن ثم، فهم كيف يمكننا تعزيزه. يكشف هذا البحث أنَّه بالطريقة ذاتها التي يمكننا أن نتدرب بها على تحسين مهاراتٍ كالرياضة أو اللغات، يمكننا أن نتدرب على تحسين ما نراه، ونسمعه، ونشعر به، ونتذوقه، ونش
التفاصيل.... | البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البداية   السابق   التالي   النهاية  
آخر الإضافات
1 . طرق مدهشة قد يعزز خل التفاح من خلالها صحتك!
2 . خمسة أعراض شائعة للسرطان نتغاضى عنها
3 . إهمال علاج التسوّس يؤدي إلى التهاب جذور الأسنان
4 . ماذا يحدث لجسمك عند تناول القرنبيط
5 . 5 مشروبات للتخلص من الوزن أثناء النوم
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
*
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية

البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
*
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
طبيب العائلة
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
اختر الأعراض التي تعاني منها، وأجب عن الأسئلة لتصل إلى تصور طبي عن حالتك.
معاً ضد التدخين
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
للتدخين أضرار كثيرة جداً على الصحة.. ويعتبر السبب الأول للوفيات في العالم.
أنقص وزنك
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
احصل على برنامج حمية تخصصي يتناسب مع بياناتك الشخصية، لتحصل على الفائدة المرغوبة.
التداوي بالأعشاب
البوابة الطبية | أخبار يومية لحياة صحية
تعرّف على فوائد الأعشاب، وكيفية استخدامها، وتأثيراتها الجانبية، وماذا يقول العلم فيها.