كشفت أبحاث طبية حديثة أن الوحدة، خاصة بين كبار السن، وعدم مشاركة الآخرين لأحاسيسهم ومشكلاتهم تلقي بأعبائها الثقيلة على صحة الإنسان.
وبيَّن فريق من الباحثين البريطانيين أن العيش وحيداً، خاصة مع التقدم في العمر، قد يؤدي إلى الوفاة، وفقا لصحيفة "اليوم السابع" المصرية.
وشدد الباحثون على أن التمتع بمشاركة المشاكل والهموم مع الآخرين يزيل الكثير من على كاهل الإنسان، إلا أن الوحدة في هذه الحالات قد تشكل عبئاً خطيراً على صحته يسهم بصورة كبيرة في الوفاة المبكرة.
وأشارت الأبحاث إلى أن الوحدة تؤثر بشكل سلبي على العمر الافتراضي للإنسان، وقد تتسب في وفاته مبكراً بنحو 10 أعوام.
العربية.نت
طباعة
ارسال